عاشق سادي : الم اقل ان الكعب ممنوع ؟
انثى عاشقه : نعم و لكننى احب ارتداؤهعاشق غيور : اتحبين الكعب اكثر ام انا ؟
انثى خجله : أحبك انت سيديعاشق سادي : انا ام عقابي ؟ ( مضاجعه قاسيه )
انثى خائفه : انت انت سيدي ،، ليس عقابك
عاشق مكسور : اتخافين من جانبى المظلم ؟
انثى متفهمه : عشقتك بكل جوانبك ، بسيادتك ، بكسرتك ، بغيرتك ، بجانبك المظلم انا فقط واقعه لكعاشق سادي : ترتدى الكعب من الصباح حتى المساء و ان عرفت بخلعك له ستنالي عقاب شديد ،،،
.
.
.
مساء نفس اليوم اجلس فى مكان عقابى لانى خالفت اوامر سيدى و عاشقي أنتظره بفارغ صبري عاريه .
خائفه .. ؟ لا لست خائفه .. متوتره ؟ نعم متوتره قليلا .سادي عاشق : يبدو ان أحدهم خالف اوامرى
انثى مدللة : اسفه دادى ولكنه حقا مرهق لن أرتديه ابدا ابدا ..أتعرف دادددي انا احبك كثييييييييييرا .
سادي عاشق : لن تشفع لك كلماتك الحلوة يا طفلتي فلا احدا يفلت من عقاب دادى .
يقترب منها وابتسامته الخبيثه على شفتيه و هيا تبتعد حتى سقطت على السرير
ليهمس خلف اذنيها ...( تجهزى صغيرتى فاليوم دادي غاضب بشده)
لتبلع ريقها وتقول.. افرغ غضبك بى ادفع بداخلى اعمق ، إسلب روحى منى ارفعنى للسماء وانزلنى على جسدك متألمة اسمح لماردك بتحطيم حصونى لن اعارض عقابك ابدا لطالما عشقتك و سأظل أعشقك ..
إفعل ما تريد بي الليلة ، اطلق العنان لجنونك واطبع على جسدي علاماتك , أكد لي وللعالم اني ملكك و انتمي اليك سيديأحسنتى قولك و اختيار كلماتك يا صغيرتى و لكن من يقول شيئ يتحمل نتجية أقواله
.
.
.
.و ها هي مقيده بالسرير نائمه على معدتها مؤخرتها تقابل وجهه تعد عدد الصفعات التى تاخذها واحد اثنان ثلاثه ... حتى وصلت الى 27 صفعه
صوت تألمها يملئ المكان ليتركها و يذهب الى خزانته ويأتى بأدواته ..يأتى بسوطه المفضل ليبدأ برسم فنه على جسدها العاري لتبدأ دموعها بالنزول و شهقاتها تتعالى تحاول كتمها ليتمم الاربعون جلدة
ليرمى سوطه على الارض و يفك قيودها ويقلبها ليواجه عينيها الزرقاء الصافيه التى اصبحت محمره من أثر البكاء عينيه السوداء الغاضبة التى طغت الشهوه عليها .
يلتقط شفتيها بقبله عنيفه و قذره هو فقط يفرغ غضبه بتلك القبله و هى مستسلمه له تمامايفصل القبله و يأتى بشمعه حمراء اللون ويشعلها كى تتساقط على جسد صغيرته التى تأن من الالم وصوت وشهقاتها يملئ المكان لتسقط اخر قطرات الشمع على حلماتها ، لتفاجئ بدلو ماء مثلج يسقط على راسها وجسدها لتبدا بالارتعاش بردا
لياتى ويعتليها ليقتحم مارده حصونها فتأن ألماً ومتعه ، يدفعه بداخلها اعمق واعمق و هيا فقط تبكى و تتمسك به و تأن بداددددى حتى لا يزيد في العقابليأتى أخيرا دموعها حتى يتوقف عذابها و يحن ذلك الوحش الحنون ... 🔱
YOU ARE READING
لذة الخضوع 🔱
Teen Fictionمشاهد مريبة واحداث مروعة علي وشك الحدوث . مجموعة من قصص العقاب 🔱 تمتزج فيهم الألم و اللذة ... تتسارع نبضات القلب خوفا و تمنيا ... ومع كل ضربة سترغب بالتي تليها ... سيزداد الآلام وربما البكاء ... ومعها ستزداد سعادتك وعشقك لهذا العذاب ...