أهات الأربعون جلدة 🔱

29.1K 117 26
                                    


عاشق سادي : الم اقل ان الكعب ممنوع ؟
انثى عاشقه : نعم و لكننى احب ارتداؤه

عاشق غيور : اتحبين الكعب اكثر ام انا ؟
انثى خجله  : أحبك انت سيدي

عاشق سادي : انا ام عقابي ؟ ( مضاجعه قاسيه )

انثى خائفه : انت انت سيدي ،، ليس عقابك

عاشق مكسور : اتخافين من جانبى المظلم ؟
انثى متفهمه : عشقتك بكل جوانبك ، بسيادتك ، بكسرتك ، بغيرتك ، بجانبك المظلم انا فقط واقعه لك

عاشق سادي : ترتدى الكعب من الصباح حتى المساء و ان عرفت بخلعك له ستنالي عقاب شديد ،،،
.
.
.
مساء نفس اليوم اجلس فى مكان عقابى لانى خالفت اوامر سيدى و عاشقي أنتظره بفارغ صبري عاريه .
خائفه .. ؟ لا لست خائفه .. متوتره ؟  نعم متوتره قليلا .

سادي عاشق : يبدو ان أحدهم خالف اوامرى
انثى مدللة : اسفه دادى ولكنه حقا مرهق لن أرتديه ابدا ابدا ..

أتعرف دادددي انا احبك كثييييييييييرا .

سادي عاشق : لن تشفع لك كلماتك الحلوة يا طفلتي فلا احدا يفلت من عقاب دادى .

يقترب منها وابتسامته الخبيثه على شفتيه و هيا تبتعد حتى سقطت على السرير
ليهمس خلف اذنيها ...(  تجهزى صغيرتى فاليوم دادي غاضب بشده)
لتبلع ريقها وتقول.. افرغ غضبك بى ادفع بداخلى اعمق ، إسلب روحى منى ارفعنى للسماء  وانزلنى على جسدك متألمة اسمح لماردك بتحطيم حصونى لن اعارض عقابك ابدا لطالما عشقتك و سأظل أعشقك ..
إفعل ما تريد بي الليلة ، اطلق العنان لجنونك واطبع على جسدي علاماتك , أكد لي وللعالم اني ملكك و انتمي اليك سيدي

أحسنتى قولك و اختيار كلماتك يا صغيرتى و لكن من يقول شيئ يتحمل نتجية أقواله
.
.
.
.

و ها هي مقيده بالسرير نائمه على معدتها مؤخرتها تقابل وجهه تعد عدد الصفعات التى تاخذها واحد اثنان ثلاثه ... حتى وصلت الى 27 صفعه
صوت تألمها يملئ المكان ليتركها و يذهب الى خزانته ويأتى بأدواته ..

يأتى بسوطه المفضل ليبدأ برسم فنه على جسدها العاري لتبدأ دموعها بالنزول و شهقاتها تتعالى تحاول كتمها ليتمم الاربعون جلدة
ليرمى سوطه على الارض و يفك قيودها  ويقلبها ليواجه عينيها الزرقاء الصافيه التى اصبحت محمره من أثر البكاء عينيه السوداء الغاضبة التى طغت الشهوه عليها .
يلتقط شفتيها بقبله عنيفه و قذره هو فقط يفرغ غضبه بتلك القبله و هى مستسلمه له تماما

يفصل القبله و يأتى بشمعه حمراء اللون  ويشعلها كى تتساقط على جسد صغيرته التى تأن من الالم وصوت وشهقاتها يملئ المكان لتسقط اخر قطرات الشمع على حلماتها ، لتفاجئ بدلو ماء مثلج يسقط على راسها وجسدها لتبدا بالارتعاش بردا
لياتى ويعتليها ليقتحم مارده حصونها فتأن ألماً ومتعه ، يدفعه بداخلها اعمق واعمق و هيا فقط تبكى و تتمسك به و تأن بداددددى حتى لا يزيد في العقاب

ليأتى أخيرا دموعها حتى يتوقف عذابها و يحن ذلك الوحش الحنون ... 🔱

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Sep 21, 2020 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

لذة الخضوع 🔱Where stories live. Discover now