إلى أن تلكَ الرجفة بانتَ على الامَير أكثر من الحارس فـ الحارسَ جيد بإخفاء ما يتسببَ بهُ الامَير يضهرهُ بقلبهُ

"كيفَ علمَت إني أحب التفاح؟"

سئلَ وَ داعَب التفاحة بينَ يداهُ لـ يجبَ الحارس برفعَ كتفيهُ وَ ارجعَ يداه خلف ضهرهُ

"حزرتَ"

ابتسمَ للـ أمير الذيَ نضراتهُ اتجهتَ ناحيةٌ صِدر الحارسَ البارزَ بسببَ إرجاع يدينهُ للخلفَ، هذه المرة لاحظ ذاكَ الحارسَ لـ يقطع تأملهُ بصدرهُ نابَس

"والدكَ ينتظركَ هيا"

اقتربَ نيةٌ أن يساعدهُ كـ كُل مرةٌ لكَن صدهُ الأمير واضعَ التفاحةٌ على السريرَ وَ اخذ كفَ الحارسَ المصدومَ من كفهُ المُتشابكَ بِيد الامَير

"يُمكنني السيَر،تشابكَ يداكَ يكفَي"

قِصَد إنهمَ لا يحتاجونَ لذالكَ القِربَ وَ فقط مُساندتهُ بيداهُ تكفَي كثيراً، حركةٌ جديدة مقصودة لا تلامس طفيفَ بعثَر الاثنان رغمَ أن ولي العهد من بدأ إلى أنه تبعثر أكثر من الحارس نفسهُ

أومئ الحَارَس و أخذ يشَد يداه بقوةٌ وَ مشي بهُ ببطئ أكثر من ذي قبل ساعاتَ فـ قبل ساعات هَو كان مُتحكمَ بجسد الأمير اما الانَ هيَ ابطئ بسببَ هَو يمسكَ يده فقطَ

نزلوَا من الدرجَ ثمَ اتجهواَ إلى قاعةٌ العِرشَ حيثَ اباهُ المتشُوق لـ رؤية ابنهُ وَ ولي عرشهُ يمشيَ ذهاباً اياباً بقلبَ نبضَ بألمَ

عندمَا اصبحَ ابنهُ وَ حارسهُ بالقاعةٌ هَو توقفَ يحدقَ بهمَ وَ بابنهُ، سِنة؟، غيرتَ ملامحَ وجه ابنهُ تُزيدهُ جمالاً مما كانَ عليهُ هَو يشبعَ انضارهُ بـ فلذه كبدهُ

اقترَب بهدوء لـ يتركَ تايهُيونغ تشابكَ ايديه مع الحارس وَ مشي بخطواتَ قليلة اذتَ رجلهُ إلى أنه تناسى بحضرة ابيهُ

بسرعةٌ اصبحَ بينَ عناقَ ابيهُ يلفَ يداه حول خصر والدهُ كذالكَ ابيهُ ألمُحاوط لـ ضهره يود ادخالهُ بصدرهُ خائف منَ أن يتلاشى منهُ وَ يهرب مجدداً

الملك القَوي المعروفَ بتلكَ الهالة الغير مُهتمة بكى بصمتَ كـ ابنه، هذا ما أخذه تايهُيونغ من والدهُ إنَ لا يبكي بصوتَ يسمعه المرء يثير شفقة الذين حولهُ

ابتعَد عِنهُ وَ الاثنانَ رفعَ يداهم يمسحَ دموع بعضهمَ بابتسامةٌ خفيفهٌ

"اسفَ"

مَا كأنَ يُلازمَ ثغر الامَير هذا اليومَ الاعتذارَ لما سببهُ لعائلتهُ وَ ندمَ هَو اقسمَ إلى أن يزورهُ

𝐏𝐫𝐢𝐧𝐜𝐞'𝐬 𝐆𝐮𝐚𝐫𝐝 ||ᵛᵏᵒᵒᵏWhere stories live. Discover now