فتاه عاريه مقيده من يديها ومعلقة بسقف الغرفه و بالكاد تلامس أطراف اقدامها الأرضية بينما هو يقف خلفها حاملا السوط متأملا في جمالها الفائق.
صمت يسود المكان حتي قطعه هو و همس في اذنها قائلا " سوف اروي عطشى من شهوتك" ثم سوط يشق الهواء متجها إلي ظهرها راسما عليه أول نقوش العشق السادي يليها صرخه مكتومه منها مع بعض التواءات الجسد التي تفوق الرقص جمالا.
" لقد بدأ الاحتفال يا صغيرتي" وها هي الضربات تتوالى والخطوط تتزايد و الصرخات تعلو والرقص أصبح أكثر عنفا وهو لا يعرف الرحمه وهي لا تعرف الاستسلام والفاصل الوحيد بينهم هو الوقت.
استمر في العبث بجسدها حتي بدأت يديها ترتعش و اقدامها تلين و أنفاسها تهدأ معلنه عن استسلامها لذلك القاسي تاركة جسدها معلقا في الهواء وذلك الماء الساخن يسيل انهارا من بين فخديها.
إنها لحظه فاصلة يتحول فيها الألم إلي لذة والمقاومه إلى استسلام والتمرد الي خضوع فيقترب منها في انتصار وزهو ليبدأ معركه آخري مع جسدها ولكن هذه المرة المعركة مختلفه تماما. معركه نهايتها أجساد تنتفض من فرط اللذة واطراف تتشنج وعضلات تنقبض وعطش يرتوي بنهر من سوائل الحياة.
👑🖤➿
أنت تقرأ
لذة الخضوع 🔱
Teen Fictionمشاهد مريبة واحداث مروعة علي وشك الحدوث . مجموعة من قصص العقاب 🔱 تمتزج فيهم الألم و اللذة ... تتسارع نبضات القلب خوفا و تمنيا ... ومع كل ضربة سترغب بالتي تليها ... سيزداد الآلام وربما البكاء ... ومعها ستزداد سعادتك وعشقك لهذا العذاب ...