ربِيِّعٌ أّزِّهِر قِلَبِيِّ
بِقِلَمَ أّوِتّأّر حٌزِّيِّنِهِ
أّلَجِزِّء أّلَعٌأّشٍر
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،صفوان جِر قِمَر،،، بسرعه من زندها
وبدون تفاهم
وجلال لزم ايده ودفعه،،،،،من صدره
وقمر حجت بسرعه«شبيك صفوان تخبلت،،،،،منا الشارع
« منو هذا ولج،،،،
« خال،،،،،، صديقتي رهف
« هااا خال صديقتج ،،،شايفتني زوج
كدامج،،،،،،،،، امشي كدامي. ولج
اني، ،،،،اعلمج بالبيتصفوان حجه هيج وتقدم على قمر
وجلال دفعه مره ثانيه،،،وصاح بي« هييي شبيك انته مو سمعتها
شحجت ،،،،،،،،،بعد شكو هلتصرفجلال،،، حجه هيج واندار لقمر
يريد يسالها هذا منو،،،
لان ،،،،،،،،،،،عرفها تعرفه
وصفوان،،،،،،،،،،،، من دفعه جلال
تقدم،،،،،،،،،،،،، عليه بسرعه
وضربهالصار ،،،،،،،،صار بلحظه،،،مثل الخيال
وجلال،،،،،،بعد السواه
صفوان،،،،لزمه
وشمره بالكاع ودك بوكسيات،،،
ورهف ودره،،،، نزلو بسرعه وراحوا
يركضون لجلال الي لزموا
رجال بالشارعووخروهم ،،،،،،واحد عن الخ
وصفوان ،،،،هد على جلال،،،،
وهو يغلط،،،عليوقمر من شافت الهوسه
والصياح والناس التمت راحت تمشي بسرعه لبيتهم وهي تبجي،،،وعافتهم
وراها
ووصلت ،،،،،،،،،وطبت للهول وهي
تشهك وتبجي ومنهارهامها وخواتها فزن من منظرها وراحن عليها ولزمنها،،،،وامها حجت بسرعه
وهي خايفه لاصاير بيها شي موزين« ولج شبيج ليش تبجين شصاير
« قمر يابه شبيج،،،، ،،منو وياج
قمر حجت بصعوبه وهي تشهك
« ابن اختج فضحني بالمنطقه
صفوان ضرب خال رهف من شافه
يمشي وياي من رحت اشتري دفتر من مكتبه النور« عزه العزاني ولج صدك تحجين
« اي ،،،،يمه،،،
قمر،،،،، حجت هيج وصوت
سياره ،،،،،،،،،،وكفت بباهم والباب
انفتح بقوه ،،،،،،،،،،،،،،،وصفوان طب
للهول بسرعه واول ماشاف قمر اتقدم عليها.،،،،،،وصاح بيها« تعالي ولج
امها،،،،،، رأسن وكفت بوجهه
وابوها صاح بي« صفوان،،،،حدك اهنا ولاتتقدم
تره تشوف شي مايعجبك
BẠN ĐANG ĐỌC
ربيع ازهر قلبي
Ngẫu nhiênكنت كالخريف،،،،،ببرودته،،، وتقلبات مزاجه،،، وحياتي كانت تمضي بروتين قاتل وممل ،،،،،،،وكنت اظن اني كبرت واصبح،،،،،،، قلبي مغلق امام الحب واصبح باردا،،،كبروده الجليد،،،،، ولكن دقات قلبي المضطربه والمجنونه في يوما ما ،،،،،،، اخبرتني اني كنت مخطئا ،،...