هذه الروايه عباره عن مجموعه قصص .....كل قصه بابطال جدد كل منهم له حكايه مختلفه ستكون اشبه بالقصص القصيره التي لاتتجاوز بارت واحد كل حكايه ستتكلم عن حب اشخاص لايملكون قلبا مع ذلك وقعوا بالحب .....وحوش عوقبوا بابشع عقاب العشق .....العشق بابشع صوره
كل...
عرفت ان الامر خاطء ....منذ البدايه عرفت ان ماافعله كان خاطءا .......ان اخون زوجي مع صديقه بالطبع كان الامر خاطء بحق الجحيم ....عرفت ان ماافعله كان ذنب لايغتفر ان نهايته لن تكون جيده ....لا كنت متاكده ان نهايته ستكون الموت لامحال .....لدي ابنتي ل اعيش من اجلها وهو لديه عاءلته ايظا زوجه ابن وابنه ..... لكن لم استطع منع نفسي لم استطع ان ان اقول لا له ...فبعد كل شيء كنت ملكه منذ البدايه منذ ان كنا صغارا كنت له الى ان اخذوه بعيدا الى ان ضننته ميتا واصبحت ملك لصديقه ......وعلى الرغم من تلك الحقيقه لم يتقبل الواقع ابدا كان وحشا بلا رحمه هذا ماكانوا يصفونه به كان وحشا اخذت منه حبيبته الشيء الوحيد الذي يستحق العيش من اجله سلب منه لذا كيف سيتقبل الامر .....احبني كثيرا ....احبني لدرجه المت كل ذره منه ......كنت حياته وموته كنت كل شيء بالنسبه له الرجل الذي كان يرعب اقسى الاوغاد شرا في العالم ..... كان يعيش فقط ليرى ابتسامتي ..فقط ليسمع صوتي .. ..عاش فقط من اجلي ....وكره الامر كره اني اجعله هكذا ....كره اني كنت هلاكه اني كنت نقطه ضعفه الوحيده ....مع ذلك لم يتوقف ابدا عن حبي عن الغرف بي ...لذا ...عشنا لحضات عشقنا سرا ....كلما استطعنا ....في الخفاء ....في الضلام ...خلف الابواب الموصده ....اذنبنا وغرقنا بذنوبنا حتى اصبحنا قضايا خاسره حتى لم يعد هناك امل لنا في المغفره ....لمساته اصبحت ادماني ....وراءحتي اصبحت ادمانه.....كنا كالمخدرات لبعضنا الاخر ...كنا كالهواء لبعضنا البعض حتى لم يعد باستطاعته تحمل رؤيتي اعود لزوجي كلما انتهت لحضاتنا السريه تلك ...الامر بدء يقتله ...يمزق روحه حرفيا ....لذا لم يستطع التحمل اكثر ....اراد ترك كل شيء والهرب بي بعيدا ....اراد ترك عاءلته عمله مركزه ...كل ماحققه بحياته فقط من اجلي لهذه الدرجه جعله حبي يفقد عقله واردت ذلك ايظا كرهت نفسي لذلك لكن اردت الذهاب معه ايظا فحتى انا لم اعد قادره على تحمل رؤيته يموت ببطء كلما راى خاتم زواجي او كلما راى زوجي يلمسني علنا كنت اقتله ببطء واردت التوقف عن هذا ....اردت ان اكون له لوحده وللابد ....... لكن لم استطع .....لم استطع الهرب معه كما اراد....... لذا خنته ولم اذهب للمكان الذي اخبرني انه سينتضرني به .....لم اذهب ليس لاني لم احبه كفايه لا ....السماء والارض تعلم انه كان يسكن كل ذره بروحي .....لم اذهب لان طفلتي كانت بحاجتي سليفيا خاصتي كانت تحتاج والدتها معها .......كما كان بلاك يحتاجه ....لم اذهب لاني احببت طفلتي واطفاله اكثر من حبي لنفسي ....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
