part 14

15.1K 681 115
                                    


Hi Evreyone

لاتنسوا التصويت وترك التعليق

Let's Start








كاثرين :- كاميليا هل لكي ان تنظري الى هذه الثمار هل هي ناضجه ام لا؟

كاميليا:- عزيزتي هي تحتاج الى الوقت بعد .

همهمت لها كاثرين بتفهم وبعد صمت دام لدقائق اكملت كاميليا :- لما لا تعودين له .. لقد سمعت بأن حالته مزريه كما قال ماثيو .

كاثرين بغضب:- فاليذهب للجحيم لقد تزوج علي كامي تزوج علي انا كاثرين ....فالتلعني السماء اذ ما قمت بكسر يدها وتعليقها في رقبتها فقط لانها وضعتها على يده في حفل الزفاف تبا فقط لو اراها امامي .

كاميليا بحب :- ما زلت تحبيّ ارى هذا بوضوح .

كاثرين بارتباك:- مالذي تقوليه لا انا لا احبه فقط اشعر بأن كبريائي لا يسمح لي بأنه يخونني من امرءة اخرى.

ردت عليها الاخرى بأبتسامه لعوبه:- اوه نعم نعم وكأنك لا تعرفين انه تزوج فقط ليثير غيرتك وتعودي له .

كاثرين وهي تدعي عدم الفهم:- لم افهم مالذي تقوليه...على العموم مارتن سيأتي ليقلني فكما تعرفين اليوم عيد ميلاد جون .

كاميليا بكره :- تبآ ذاك الوغد كم اكرهه يبدو وكأنه مجنون هرب من مصح انه مختل بكل معنى الكلمه .

كاثرين :- لا اعرف حقآ سبب كرهك له هو اراد فقط مساعدتي حتى انه السبب في كشف بلاك واسراره ....قاطعها رنين هاتفه ..انه يتصل بي لابد انه في انتظاري سأذهب لكي اجهز نفسي "ومن ثم قبلتها على وجنتيها" ربما ستأخر قليلا لا تقلقي الم تغيري حقآ رائيك بالذهاب معي فجون يحبك كثيرآ؟

كاميليا :- لا عزيزتي انا لا اسيطر على يديّ عندما اراه اشعر وكأني سأصفعه على فمه العفن بأي لحظه اذهبي انتي لكي لا تتأخري وقبلي لي جون.

قهقت على كلامها واردفت :- حسنآ سأفعل وداعا.

*

*

*

ذهبت كاثرين الى غرفتها وكعادتها تفكر بسارق قلبها وهي تختار احد فساتينها ولسبب تجهله ارادت ان تردتي شيء جميل شيء يجعلها مُلفته لجميع الانضار وكأنه سيراها ابتسمت بسخريه اين سيراها بحق الجحيم اختارت فستان اسود عاري اليدين طويل جدا متناسق على جسدها وطولها الممشوق مع حذاء كعب احمر اللون واحمر شفاه قاتم جدآ جعل منها وكأنها ملكة جمال بحق ولأول مرة ارتدت فستان خاص للسهرة فمنذ ان تركت برطانيا اقسمت ان لاتذهب الى اي حفل ولا تردتي اي شيء يجعلها تبدو مثيرة لم تعلم سبب هذا الشيء ولكن قلبها دائما ماكان ينبهها بحذر عندما تفكر في ارتداء شيء جميل نفضت تلك الافكار من رأسها وهي ترتدي معطفها ذو الفرو الذهبي وخرجت كان مارتن بأنتظارها

𝒎𝒚 𝒃𝒍𝒂𝒄𝒌 𝒍𝒊𝒇𝒆Donde viven las historias. Descúbrelo ahora