روايه سجينه الحب 🔪♥️

الجزء الرابع والعشرون

قصه سجينه الحب🔪♥: الجزء الرابع والعشرون
سلمى: استنوا طيب هحاول اشوف من كاميرات الناس الى داخله الغردقه اعرف هويتهم
مراد: طب شوفى طيب جت هنا لا ندور بقاهره
سلمى: هو مش الحل الاخير بردو سيبونى انا بقسم وكملوا انتو تدوير عشان معطلس البحث
مراد: بس.!!
سلمى بعصبيه: لا بس ولا حاجه اميره صحبتى ولازم الاقيها حتى لو هضحى بنفسى 😠
مروان حد ايده على كتف مراد: متخف هى بقسم بردو ومحدش يقدر يدخلها هناك
مراد بزفير : ماشى يلا نوديكى بسرعه ونكمل احنا بحث
وراحو بسرعه وفصلت سلمى بالقسم تبحث بسجلات والكاميرات الناس الى دخلت
ومراد ومروان بيدوروا بغردقه كلهاا
بعد ساعتين
مروان وهو يتنفس بصعوبه من كتير المشى: كدا معاك حق هما خبوها كويس.. لازم نستنى لبكرا
مراد كان ايضا مش قادر ياخد نفسه: اه فعلااا خلينا نكلم سلمى نشوفها عملت ايه
اتصل مراد بسلمى
مراد: هاا لقيتى حاجه
سلمى بجدية: لا لان شكلو فى ناس زورت بطايق العبور وبطايق شخصيه طلعوا شاطرين اوى بس انا عرفت البطايق المزيفه بس مش عارفه اوصل لهويتهم الحقيقيه لانها مخفيه بس صورهم شبه الناس الى تبع مدحت
مراد: ماشى هاجى اخدك واقول لاحمد كمان يروح وبكرا هنحضر ازاى هنجيبها
سلمى بقوه وتحمل مسئوليه: لا انا هتفق مع النقيب ياسر لوحدى
مراد بص لسلمى متعصب : ليه بقى انا قائد المهمه
سلمى: انا الى جبت كل المعلومات لقائد المهمه ومتخلينيش اتعصب اكتر
انا رايحه اوضتى
مراد لسه هيروح وراها ويترفز
مروان هداها : سيبها دلوقتى هى مديقه عشان اميره وكلنا مديقين بردو
فمراد بصله : معاك حق انا طالع اقعد فى اوضتى
ومروان فضل قاعد بمطعم بيفتكر ذكرياته مع اميره 
مروان بعصبيه: ازااى معملتش حساااابى انهااا ممكن تتخطف وراح ضارب الكوبايه فى الارض
احمد سمع الازاز فطلع بسرعه لقى مروان قاعد متعصب فعقد حواجبه مدايق عشانه مش عارف يقوله ايه!؟ وبعدها بساعه مروان تعب وطلع عشان يروح اوضته واحمد دخل اوضته يناام
الصبح ***
كلو كان نايم نصف نومه تقريبا ومش جيله نووم
عند سلمى**
سلمى : لازم الاقى حل للموضوع داا
فلاش باك لمكالمتها اليوم الى قبله مع النقيب ياسر
ياسر : ماشى دا موقف حرج بس لازم تتماسكو يسلمى
سلمى بحزن: حاضر يفندم مع انه امر صعب بس هحاول اهدى مراد ومروان عشان نعرف نركز بمهمه
ياسر : كدا الخطه هتمشى زى ما هى بردو بس انتى هتمسكى فريق الدعم بنفسك وهنديكى رخصه تراقبى كاميرات الغردقه كلهااا
سلمى: تمام يفندم وانا مش هقول لمراد عسان مشتتوش عن عمله
ياسر : ماشى يا سلمى..
قفلوا الخط
بااك
سلمى: انا قويه وهقدر اعدى الموقف بهدوء وقوه وعزم
لبست سلمى تيشرت ابيض وبنطلون جينز وطلعت للمر وبعدين بصت بعينها لاوضته مراد وبعدين بصت للارض وبعدين راحت لاوضته  وخبططت
مراد: ايوه مين؟!
سلمى : انا يا مراد!! يلا الفطار
فقام مراد بهدوء وارتدى التيشرت الاسود خاصته وفتح الباب
مراد: ماشى يا سلمى هنزل معاكى
فبصت سلمى لوشه كان كانه بخمسين من عمره وكان يتحدث ببطى وعيناه محمران كانه كان يبكى ولم ينمسلمى بقلق: انت كنت بتعييط؟؟!
مراد: لا اكيد دا لانى منمتش كوويس وفضلت فتره طويله بدور بمعلومات الشرطه بتلفون
سلمى بسرها: انا هجيب اميره ان شاء الله متقلقش وهخلى بالى منها ومن عيلتك ومنكنزلوا تحت للمطعم وكان احمد قاعد لوحده بيشرب نسكافيه
سلمى بقلق : امال فيين مرواان؟!!
احمد بحزن: نزل راح للقسم الى جمبناا
مراد بزعييق:  اييه طب هو كل حاجه؟!
احمد بحزن ونفس الوجه: من الغدا وهو مكلش وكسر كوبايه انبارح ومشربش الى فيها
سلمى بقلق وبسرها : انا نسيته دا كمان المفرود نروحله عشان نراجع تانى الخطه ونجهز
سلمى بصت لمراد : يلا نجيبه عشان نجهز باقى مهمتنا وننهى الزعل دا بقى
مراد لسه هيعلق  بس هى مسكته من ايده ومشيييت بيه
سلمى: استنوا طيب هحاول اشوف من كاميرات الناس الى داخله الغردقه اعرف هويتهم
مراد: طب شوفى طيب جت هنا لا ندور بقاهره
سلمى: هو مش الحل الاخير بردو سيبونى انا بقسم وكملوا انتو تدوير عشان معطلس البحث
مراد: بس.!!
سلمى بعصبيه: لا بس ولا حاجه اميره صحبتى ولازم الاقيها حتى لو هضحى بنفسى 😠
مروان حد ايده على كتف مراد: متخف هى بقسم بردو ومحدش يقدر يدخلها هناك
مراد بزفير : ماشى يلا نوديكى بسرعه ونكمل احنا بحث
وراحو بسرعه وفصلت سلمى بالقسم تبحث بسجلات والكاميرات الناس الى دخلت
ومراد ومروان بيدوروا بغردقه كلهاا
بعد ساعتين
مروان وهو يتنفس بصعوبه من كتير المشى: كدا معاك حق هما خبوها كويس.. لازم نستنى لبكرا
مراد كان ايضا مش قادر ياخد نفسه: اه فعلااا خلينا نكلم سلمى نشوفها عملت ايه
اتصل مراد بسلمى
مراد: هاا لقيتى حاجه
سلمى بجدية: لا لان شكلو فى ناس زورت بطايق العبور وبطايق شخصيه طلعوا شاطرين اوى بس انا عرفت البطايق المزيفه بس مش عارفه اوصل لهويتهم الحقيقيه لانها مخفيه بس صورهم شبه الناس الى تبع مدحت
مراد: ماشى هاجى اخدك واقول لاحمد كمان يروح وبكرا هنحضر ازاى هنجيبها
سلمى بقوه وتحمل مسئوليه: لا انا هتفق مع النقيب ياسر لوحدى
مراد بص لسلمى متعصب : ليه بقى انا قائد المهمه
سلمى: انا الى جبت كل المعلومات لقائد المهمه ومتخلينيش اتعصب اكتر
انا رايحه اوضتى
مراد لسه هيروح وراها ويترفز
مروان هداها : سيبها دلوقتى هى مديقه عشان اميره وكلنا مديقين بردو
فمراد بصله : معاك حق انا طالع اقعد فى اوضتى
ومروان فضل قاعد بمطعم بيفتكر ذكرياته مع اميره 
مروان بعصبيه: ازااى معملتش حساااابى انهااا ممكن تتخطف وراح ضارب الكوبايه فى الارض
احمد سمع الازاز فطلع بسرعه لقى مروان قاعد متعصب فعقد حواجبه مدايق عشانه مش عارف يقوله ايه!؟ وبعدها بساعه مروان تعب وطلع عشان يروح اوضته واحمد دخل اوضته يناام
الصبح ***
كلو كان نايم نصف نومه تقريبا ومش جيله نووم
عند سلمى**
سلمى : لازم الاقى حل للموضوع داا
فلاش باك لمكالمتها اليوم الى قبله مع النقيب ياسر
ياسر : ماشى دا موقف حرج بس لازم تتماسكو يسلمى
سلمى بحزن: حاضر يفندم مع انه امر صعب بس هحاول اهدى مراد ومروان عشان نعرف نركز بمهمه
ياسر : كدا الخكه هتمشى زى ما هى بردو بس انتى هتمسكى فريق الدعم بنفسك وهنديكى رخصه تراقبى كاميرات الغردقه كلهااا
سلمى: تمام يفندم وانا مش هقول لمراد عسان مشتتوش عن عمله
ياسر : ماشى يا سلمى..
قفلوا الخط
بااك
سلمى: انا قويه وهقدر اعدى الموقف بهدوء وقوه وعزم
لبست سلمى تيشرت ابيض وبنطلون جينز وطلعت للمر وبعدين بصت بعينها لاوضته مراد وبعدين بصت للارض وبعدين راحت لاوضته  وخبططت
مراد: ايوه مين؟!
سلمى : انا يا مراد!! يلا الفطار
فقام مراد بهدوء وارتدى التيشرت الاسود خاصته وفتح الباب
مراد: ماشى يا سلمى هنزل معاكى
فبصت سلمى لوشه كان كانه بخمسين من عمره وكان يتحدث ببطى وعيناه محمران كانه كان يبكى ولم ينم
سلمى بقلق: انت كنت بتعييط؟؟!
مراد: لا اكيد دا لانى منمتش كوويس وفضلت فتره طويله بدور بمعلومات الشرطه بتلفون
سلمى بسرها: انا هجيب اميره ان شاء الله متقلقش وهخلى بالى منها ومن عيلتك ومنك
نزلوا تحت للمطعم وكان احمد قاعد لوحده بيشرب نسكافيه
سلمى بقلق : امال فيين مرواان؟!!
احمد بحزن: نزل راح للقسم الى جمبناا
مراد بزعييق:  اييه طب هو كل حاجه؟!
احمد بحزن ونفس الوجه: من الغدا وهو مكلش وكسر كوبايه انبارح ومشربش الى فيها
سلمى بقلق وبسرها : انا نسيته دا كمان المفرود نروحله عشان نراجع تانى الخطه ونجهز
سلمى بصت لمراد : يلا نجيبه عشان نجهز باقى مهمتنا وننهى الزعل دا بقى
مراد لسه هيعلق  بس هى مسكته من ايده ومشيييت بيه طلعت برا الفندق وراحوا القسم
دخلوا لقو مروان نايم على الكرسى  وواحد من الظباط جايبله كفيرته ومغطيه
سلمىمن جواها : الحمد لله انه كويس ونايم
الظابط الى قاعد باستقبال : هو الظابط دا تبعكم هو هنا من الساعه 5 الصبح  بقالو اربع ساعات هنا ونام من ساعه كدا
مراد : طب هنصحيه دلوقتى لا هنعمل ايه؟!
الظابط : معتقدش لانه مش هيمشى تقريبا حسب ما فهمت بيدوى على خطيبته ومتعلق بيها اوى فاكيد مش هيروح
سلمى: بس لازم نصحيه طب نبص كيب على بياناتنا هنا لو سمحت ولما نخلص هناخده شكرا لتعبك
الظابك لوح براسه : العفو يا مدام
مراد : مدام؟؟!
الظابط : اسف هى مش مرات حضرتك
سلمى: لا انا انسه انا ظابطه تحت التدريب بمهمه خاصه
الظابط انحنى عسكريا: انا اسف جداا يا انسه
وبعدين قعدت سلمى ومراد وبداو يبحثوا تانى عن معلومات بلاب عن العصابه وكملوا تدوير بكاميرات
سلمى: هبص على كاميرات دلوقتى
ففتحت سلمى الكاميرات لقت رجلين بيكلموا
مراد: ايه دا فى ناس تعرفى تكبرى وتجيبى الصوت
سلمى: هشووف
فكبرت سلمى الصور علي وشوشهم وكانت شبه الى كانو بعربيه
سلمى: دول الى كانو بعربيه الى خطفت اميره
ففاق مروان فجاه على كلمه اميره : اميره!اميره؟؟ هى فيين؟؟!
مراد: اهدى يبنى لسه شايفين الناس الى خطفوهاا وانت اجمد انت كمان انت مدخلتش جيش
وبعدين الصوت اشتغل
الراجل الاول: هنجيب البنت دى امتى؟!
الراجل التانى : لما الريس مدحت يقولنا هو هيخبيها هنا بهدوء ومحدش هيلاقيها  ولو مراد وفرقته التافهه دى جت هنلطعلهم
الراجل٢ : سمعت انهم عينوا صحبتها بمهمه
الراجل1: اه مجانين الشرطه بقت مجنونه خلااص حته متدربه مش هتقدر تهزم الهكر بتاعناا
سلمى بعصبيه: اه يا كلاااب 😠
وبعدين مشيوا هما الاتنين
مراد: كدا هما اعترفوا على نفسهم لازم نستنا بقى التسليم ونتابع هما هيروحوا فين دلوقتى
سلمى: مش هعرف الكاميرات دى ملحقتش اشغلها لان وقتها لاقينا سالم ورايا
مروان: طب دلوقتى هنعمل ايه؟!
سلمى ادته شنطه فيها سندوتشات
سلمى بجمود كما لو انها تعطيه سلاح : كل دى عشان ميغماش عليك