فصلني من تركيزي الباب الي بيخبط خبيت بسرعة المكعب وخدت الجواب طبقته وحطيته معاه وقولت حاضر جاي خلصت بسرعة لبس وخرجت لقيت حد من الخدم وبيقولي أنهم جهزوا، فنزلت ليهم لقيت دميتري وكران واقفين والملك ويفرا معاهم سلمت علي الملك ويفرا طمنتها عليا وقولتلها : هبقي تمام متقلقيش .
والملك قالي : مع السلامة ، وكما اتفقنا .
هزيتله راسي واتجهت لدميتري وقولتله :الأن أبحث لي عن بوابة العالم السفلي لأن لا أحد يعلم مكانها وكيف سننزل لها .
- حسنا سمو الأمير.
غمض عينه وبدأ يردد نفس التعويذة الي قالها قبل كدة بس بأختلاف بسيط وبعد شوية فتح عينه وقال : أنها في منتصف البحر لا أعلم أين تحديدا لكنها في مكان يشبه الدوامة وسننزل أليها عن طريق هذه الدوامة.
-مثلث برمودا ؟!!!
- نعم ؟؟
- الدوامات علي هيئة مثلث ؟
- لا أعلم أنها لا تظهر للأعين بل أنا رأيتها من أسفل سطح الماء بقدرتي كساحر .
بهمس قولت : وكمان هنزل مثلث برمودا يا حلاوة عليت صوتي وكملت : تمام حسنا سنذهب الأن ، وأيها الحرس جهزوا سفينة قوية في الحال .
فضلنا شوية واقفين مستنين الغروب وبعد كدة الحرس جيه وقالنا السفينة جاهزة ركبنا أحنا التلاتة وكان معانا قبطان هو الي سايق السفينة واتحركنا والليل كان بدأ خلاص وأحنا بنبعد بصيت علي المملكة لقيت الكائنات بدأت تتجول في الشوارع قولت في سري : موتكوا هيبقي قريب .
بصيت علي السفينة لقيت دميتري وكران قاعدين بيتكلموا روحت ناحيتهم وبدأت اقول : لا أعلم متي سنصل لكن عند وصولنا نحن الثلاثة سنكون معا دائما اذا افترقنا سنموت مهمتنا تدمير القبيلة كلها وقتل كل من بها إلا الملك اتركوه لي أنا ، كران ستكون مهمتك حرق القبيلة وأعلم أن النيران لن تؤثر بهم لكن أنا سأستخدم قوة الماء واجمد النيران التي ستشعلها وهنا سيأتي دورك دميتري بقوتك ستعمل علي تفتيت كل شخص أجمده ستبيده وتجعله رماد ، هل كلامي مفهوم ؟
هزوا رأسهم وقالوا : مفهوم سمو الأمير .
- نادوني فهد فأنا أكره الألقاب .
- حسنا .
سبتهم ونزلت للكبينة تحت أرتاح لغاية ما نوصل يعتبر اليومين الي فاتوا كلهم كانوا كوابيس دخلت الكبينة واترميت علي السرير ونمت..
صحيت علي صوت خبط علي زجاج فتحت عيني براحة الدنيا كانت ضلمة حوليا ومافيش غير نور القمر الي داخل من الشباك الي موجود في الكبينة سمعت صوت الخبط تاني وكأن حد بيخبط بضوافره علي الشباك قومت من علي السرير وفضلت ماشي لغاية الشباك وبصيت ملقتش حاجة فتحته علشان ابص كويس برا فبصيت تحت كان البحر وهادي مافيش أي حاجة بصيت فوق بس لقيت عيون قطة سودا بتنور وفجأة هجمت علي وشي فضلت احاول اشيلها واشيل ضوافرها الي في رقبتي بس غصب عني وزني أختل ووقعت من الشباك في البحر الخبطة كانت جامدة وبدأت ادوخ بس قاومت وبدأت اطلع للسطح لكن لقيت ظلال سودا كتير بدأت تحاوطني وعيون حمرا في كل حتة في البحر قدامي لا لااا ابعدوا عنيييي مهتمتش وحاولت اطلع بسرعة لأن نفسي بدأ يخلص وفعلا طلعت علي سطح الماية وخدت شهيق جامد وفتحت عيني لكن ملقتنيش في البحر ؟! لقيتني في فوهة البركان تاني بس المرة ديه مكنش في حد كنت لوحدي وفجأة بدون أي مقدمات المارد طلع من العدم قدامي ورماني بعنف في البركان وأنا بقع أول ما كنت خلاص هلمس الحمم البركانية لقيت الشكل أتغير من حوليا وبترمي علي أرضية السفينة بعنف اتوجعت جامد ولقيت كران اتقدم ناحيتي وبسرعة وقال : كيف أتيت إلي هنا من العدم هل أنت بخير ؟
- آآآه عضمي ياااربي .
- هل أجلب لك الماء ؟؟
-لااا ارميني في البحر بسرعة .
- لا افهم ؟!
- ألقي بي في الماااء كرااان سأقتلك صدقني أسرررع .. لقيته بيبصلي برعب فعرفت أن عيني قلبت ازرق بسبب العصبية فقالي :
- حسنا حسنا اهدأ.
شالني مع دميتري ورموني براحة في البحر حسيت بالماية في جسمي وبدأ الألم يقل جدا لغاية ما أختفي طلعت من الماء وبأيدي كونت دوامة من الماية طلعتني علي سطح السفينة لقيت دميتري قالي : ماذا حدث لك ؟
- لا تهتموا هل وصلنا أم لا الفجر أقترب ؟
- لا مازال هناك وقت .
- حسنا.
سبتهم وقعدت علي صندوق كان موجود وفضلت اتفرج علي البحر وجوايا غضب الدنيا كله وبقسم جوايا أني هموتهم كلهم ، بعد كدة وانا قاعد ناديت علي كورو وعارف أنه هياخد وقت عقبال ما يجي فأستنيت ، وفضلت اتفرج علي البحر وعلي الفجر وشروق الشمس وقد أيه كان مريح للاعصاب ، قد أيه الشروق بيدي طاقة أيجابية دايما كنت بقول دايما بالأيطالي :
BẠN ĐANG ĐỌC
Οι θρύλοι της Αθηνάς- أساطير أثينا
Tiểu Thuyết Chung" هناك لحظات شديدة الغموض، لا يعرف الإنسان كيف تأتي أو متى تأتي، لكنّ إحساساً غامضاً، وحدساً مفاجئاً، يُنبئ أنّ شيئاً قد انتهى، وانكسر، ولا بدّ أن يقوم على أنقاضه شيء آخر." فحارب هذا الشعور ولا تدعه يسيطر على حياتك فأما ستنتصر أو ستموت لا يوجد حل آخ...
الفصل الثاني عشر
Bắt đầu từ đầu
