اسكريبت طفله احبت شاب

ابدأ من البداية
                                    

بقيت بنت جميله اى شاب يتمناها الا اللى قلبى اختاره كبر و بقى عنده 24 سنه بقى قمر اوى ف اللبس الكلاسيك اللى بيلبسه دا غير الجيم و شعره و نظره عنيه اللى توقع بنات كتير ليه اه فعلا البنات اللى بتجرى عليه اكتر من عدد شعر رأسه بمعنى الكلمه اهتمامه حنيته صوته القوى كل شئ فيه يخلي الواحد حاسس أنه اتولد من جديد
ف يوم كبرت سنه و تميت ال 18 اهله كانوا عارفين انى بحبه و محدش اعترض تميت ال 18 سنه و ف يوم بليل كان سهران بيشتغل دخلت ليه و قعدت اتكلمت معاه و كان الحوار
هى : الياس ممكن اتكلم معاك شويه
بصلى و عيونه بتبتسم قبل شفايفه اول مره احس انى فراشه و طايره لفوق كده اتكسفت زى كل مره و بصيت للأرض مش عارفه ابص ف وشه بصراحه قام و وقف و بصلى و قالى بصوته اللى بقيت حرفيا مبعرفش انام غير عليه واللى هو ميعرفوش انى سجلت صوته وهو بيتكلم عشان اعرف انام بعد ما اهلى قالوا ممنوع انى انام جنبه زى زمان لقيته بيقولى
الياس : قولى يا ليله مالك
ليله : بص هو انا .. الياس ... و بدون مقدمات كتير قالت انا بحبك
صدمه ليه شوفت صدمه على وشه يمكن عشان اتفاجئ و اكيد هيقولى بحبك انا كمان صح بس الصدمه زى انتقلت ليا و الحزن أصبح على وشه هو و لقيته بيقولى انتى لسا صغيره احنا مينفعش نبقى لبعض يا ليله حسيت أن الدنيا اتكسرت فوق دماغى لقيت نفسى برد بكل جرءه و بقوله ولا يمكن عشان انا مش قد المقام و انى يتيمه و جايه من الشارع جريت من قدامه وانا بعيط عينى نزلت دموع طب هو. فين عشان يمسحها هو ليه مش جنبى فضلنا اسبوعين بقيت اسمعه بيكلم حد و بيقولوا قريب يا قلبى هو ايه اللى قريب لحد ما فيوم و صلت ليا الصدمه بجد أنه هيتجوز😳😳😳😳 محستش بدموعى وهى بتنزل و كنت بسمع من روا الباب كل كلمه كان بيقولها لباباه و مامته
كان بيقولهم أنه عايز يخطب فرحوا و افتكرو أن انا العروسه بس مهم لما قال إن العروسه زميله ليه ف الشغل مامته اتصدمت و زعقت فيه و قالت ليه هو مش عارف قد ايه أن انا بحبه و أن دا هيبقى كسر ليا
رد عليها بكل بردو و قال دا الاحسن انا مش شايفها غير اختى وجه الوقت اللى ابنى فيه نفسى و لما حسيت أنه خارج استخبيت و جريت بعدها على اوضتى عرفت وقتها أن دى النهايه و انى مش هحارب ف حب خسران ملهوش لزمه و انا فيه طرف ضعيف هو دلوقتي عنده 25 سنه و من حقه يتجوز بس ليه مبقاش انا الزوجه ليه مشيلش انا اسمه كان نفسى افضل انا جنبه و حبيبته و مراته و ام عياله للدرجاتى انا وحشه فعلا انا وحشه ف بنت زى بتلبس كده ايه اللى يخلينى البس بنطلون أطول منى على بلوزه كومها و وسعها قدى مرتين تلاته صح هو لازم ينقى اللى تشيل اسمه صح
عدى اسبوع اتنين تلاته و قالوا هيروحوا يخطبوا البنت بس انا وقتها قلت ورايا مذاكره عشان فى بكره امتحان و فضلت طول الوقت بعيط لحد ما رجعوا سمعت صوت رجل قدام باب اوضتى اكيد هو و لما شميت الريحه بتاعته عرفت أنه هو مسحت وشى بسرعه و دخلت تحت البطنه و نمت مكنتش عايزه أشوفه اشوفه أقوله ايه مبروك يا عريس ولا أقوله كان نفسى أجى اخطبلك بنفسى سمعت صوت رجله ف الاوضه و بعدها حسيت ب نفسه على راسى و خصوصا على جبينى طبع قبله هديه زى كل مره و خرج و ساب وراه قلب بيتمنى الموت ولا أنه يبعد
عدى شهر و كل فتره خطيبته تيجى تفطر معانا و يروحوا الشغل لحد ما بقتش انزل افطر و أجرى على الكليه بحجه المحاضرة الأولى هتفوتنى و أجرى على بره
جه اوحش يوم عندى يوم كتب كتابه ف اليوم دا دخلت و لقيته جايب ليا فستان ازرق مجسم و عليه شال و حزم و شكله حقيقى روعه و قالى اكيد هيبقى تحفه عليكى و سابه و خرج من غير ما اقول كلمه يمكن كان هو مستنى انى أقوله مبروك أو اى كلمه بس انا تقريبا خيبت ظنه
لبست الفستان و حطيت مكياج مش كتير و فردت شعرى و كان حبه جم من قدام و صندل ب كعب لونه اسود
حرفيا كنت اخطف الانفاس زى ما بيقولوا سمعت صوت الزغريط تحت عرفت أن المأذون جه كان نفسى يبقى زى الروايات اللى كان هو بيجبهالى و الفرح يطلع ليا و عامل مفاجاه بس مطلعش كده صدمت عمرى حصلتلى لما نزلت من على السلم و انا شايفه عروسته جنبه و هو حاطط أيده ف ايد ابوها و الماذون بيقول و هو يردد وراه
ياه كان نفسى اكون انا اللى جنبه نزلت و قعدت رغم أن فيه عيون كتير باصه ليا ومركزش مع المأذون شكله كان بيقول انا ازاى كبرت كده ازاى بقيت جميله اوي كدا بس انا نظرتى كانت كلها حزن و عتاب و من غير ما احس بصيت على ايده اللى ف ايد المأذون و وأبو العروسه و نزلت دمعه محستش بنفسى غير و انا ببص لأرض و بمسحها مش عايزاه يشوفها ولا حتى يشوفنى فاق هو على ايد المأذون وهى بتتهز فاق و سرق نظره ليا بسرعه و كمل عادى خلص المأذون وانا كانت الثوانى دى بتعدى عليا مش سنين لا قرون يعنى مليون سنه على الاقل اه قلبى  خلاص بقى لغيرك امتى تعرف كده
اللى عرفته أن مفيش فرح و إن هما هيقعدوا يومين ف الفندق و يسافروا شهر عسل حسب طلب العروسه خلصوا و بدء يرقص معاها مستحملتش و اعتزرت من مامته اللى فهمت حالتى و قالتلى ماشى مشيت بسرعه و طلعت على اوضتى و قفت ف البلكونه و كان من حظى أنها بتبص على الجنينه من جوه قلبى بيدق جامد و حسيت انى هموت و أن عينى تنزل دموع وانا بصه للسما اللى كلها نجوم حسيت ب حد واقف ورايا معقول يبقى هو بصيت بسرعه لقيته ابويا فتح حضنه و انا اترميت فيه بكيت بكل حزن جوايا و لقيته بيقولى أنه ماشى و أن المعازيم مشيو و خد ايدى وقفنى فوق السلم ف حته بعيد شويه عنهم و هو نزل فضلت باصه عليه من غير ما اعيط و دموعى نشفت بس خلاص كده واضح أن كل حاجه كانت بينا ليله وعدت 💔💔 بص فوق و شافنى بعد ما كان وصل للباب جه عشان يطلعلى بس ابويا وقفه وحتى لو مكنش وقفه انا مكنتش هقف و خش اوضتى اقفل على نفسى بص لوالده و بصلى و مشى عيونه بتقول كتير كتير اوى بجد بس خلاص بقى ملك غيرى
مشى و عدى شهر على خروجه من البيت
رجع و الوقت دا كنت قاعده مع ماما بجهز حاجات ابحاث و دراسات للكليه دخل وهى معاه مبقتش عايزه أشوفه ولا ابص ليه بجد معدش قلبى هيستحمل
دخل قعد و سلم علينا وانا رديت و انا بصه للاب توب كملت و بعد شويه لقيت ماما بتقول
الام : تصدق يا اليأس فاكر خالد اللى كان بيحضر كتب الكتاب شاب انما ايه ممتاز طالب ايد ليله منى و لقتها بتفتح اللاب بتاعها و بتورينى صورته انبهرت بيه حقيقى شكل و منصب و حتى ضحكته حلوه يعنى بصراحه مفيش فيه عيب هرفض ليه و بصراحه كنت مستنيه اعرف رأى الياس لقيته بيبصلى و بعدين بص ل امه و قالها اللى هى تختاره يا امى و  قام عشان يشوف والده بس وقف لما سمع كلامى
ليله : بصراحه يا ماما انا موافقه و واضح من ضحكته انه كويس لقيته بصلى و عينه احمرت مش عارفه من ايه بصيت ليه وقولت لماما ياريت تحددو معاد عشان يجى و استأذنت و طلعت الجنينه و اخدت اللاب و طلعت قعدت على مرجيحه و فضلت لطول الليل لحد النهار ما بداء يظهر و دخلت نمت صحيت على ايد ماما بتقولى قومى اجهزى عشان خالد جاى وافقت و قمت جهزت و سبت شعرى و لبست فستان احمر هادى و نزلت قعدت معاه و اتعرفنا و بصراحه طلع كويس جدا جدا فوق ما اتخيل المقابل خلصت و هو قالى أنه هيعدى بكره نخرج و وانا وافقت طلعت على فوق قعدت على السرير لقيته بيكلمنى خدت الفون ونزلت تحت الجنينه أكلمه ف رن عليا و قعدنا نتكلم وانا بضحك ف ببص لسما زى كل يوم لقيت حد بيراقبنى و زى ما تكون عيون صقر بصيت على الأرض و كملت المكالمه و عادى جدا و بردو فضلت اضحك من كلام خالد عدى الوقت و جه وقت خطوبتى صحيت الصبح على صوت عالى اوى اوى بينده عليا طلعت البلكونه لقيت خالد و قاف ف الجنينه و مشغل اغنيه و كأنها بتاعتى ليا او صحى البيت كله معايا على الاغنيه
و هو بيقلدها مع حركاته و انا حرفيا ميته من الضحك  لقيت الياس راح يسلم عليه و خلاه يطفى الدى جى
جه الليل بسرعه و لبست فستان لونه بمبى و رفعت شعرى و حطيت تاج و نزلت طبعا انبهر بس مش دا الشخص اللى كان نفسى أنه ينبهر اتخطبت و رقصنا و خلص الموضوع بعدها بشهر بتكلم مع خالد بس انا مقولتش بحبك وهو عارف انى مقدرش اقولها دلوقتي و هو وافق
بعد شهر بليل كنت بكلم خالد لقيت الباب بيتفتح دخل الياس  قفلت الباب و قعدت لقيته حزين و بيبصلى من غير ما اتردد فتحت ايدى و وهو ما صدق اترمى ف حضنى وحضنى جامد انا عارفه وقت لما يبقى مخنوق بيحضنى كده و بيجى بترمى ف حضنى فضل شويه و بعدها سالته ماله قالى أن الصبح وانا مش موجوده طلق مراته عشان اكتشف انها مش بتحبه و مش عايزه تخلف منه و هو طلقها بس اكيد مش دا السبب لانى عارفه أنه بيكدب و طلبت أنه يقول الحقيقه و قال عشان هو مرضاش يحبها ولا يخلف منها و على طول بيلغبط اسمها ب أسمى و سالنى لسا بتحبينى معرفتش ارد وقتها ب ايه بصيت للدبله اللى ف ايدى و لقيته نام سبته و نزلت الجنينه وانا بفكر هل يا ترى ارجع ولا قفلت الحكايه على كده فضلت واقفه طول اليوم و على اذان الفجر طلعت فوق و لقته لسا نايم ف اوضتى متعرفش ايه اللى حصل كل اللى حسته انها راحت قعدت جنبه و بدأت ايديا تدخل ف شعره براحه من غير ما يحس
و مره واحده نمت ايوا نمت حسيت ب امان اول مره احس بيه من يوم ما اتجوز انا حقيقى أتصدمت لما عرفت أنه طلق انا من ساعت ما خطبت بعدت عنه خالص
جه الصبح و صحيت لقيته صاحى بيبصلى اوى بيتامل كل شئ فيا كان عينه بتفصلنى لقيته قالى بصوت خلانى توهت وحشنى صوته و نبرته كل شئ فيه
هو : صباح الخير يا ليله
رديت وانا بقوم صباح الخير و دخلت الحمام عشان اتجاهله خالص انا دلوقتي مخطوبه خرجت لقيته لسا قاعد عينه بتراقبنى زى عيون الصقر  لقيت الفون رن رحت عشان امسكه لقيته هو اخده الاول و و شاف الاسم و كان خالد بصله ب ضيق و ادانى الفون رديت و كان خالد بيقولى أنه معزوم عندنا قولتله خلاص انى هجهز و قفلت لقيت الياس بيبصلى بغضب اوى و قرب منى و قالى بصوت خلانى ارتجف من جوايا بجد قالى أن انا لو فاكره انى هبقى لغيره ابقى غلطانه و خرج و رزع الباب وراه روحت انا لبست بس كان بالى مشغول ب كل كلمه قالها ليا و يقصد ايه ب انى مش هبقى لغيره معقوله لسا عايزنى و بيحبنى و استقبلت خالد و قعدنا مع بعض شويه و طلعنا الجنينه
بعدها بشويه طلع الياس جاب العصير بنفسه و هو بيبصلى ب استهزاء و مشى فضلت بصه ليه و خالد لاحظ كده لقيته بيقولى بتحبيه بصيت ليه بصدمه بصلى ب اطمئنان عشان مخفش و لقيت روحي مره واحده بعيط و بقوله إنه هو اللى باعنى و قومت تتمشى شويه قدامه و انا بحكى قام ورايا و طبطب عليا زودت ف العياط مش شايفه أن فيه شخص فوق بيتحرق لقيت خالد خدنى ف حضنه بيطبط عليا براحه عشان اهدى و بعدها لقيت صوت اقوى من صوت اسد مدايق أن حد قرب من مراته و بيقولى لللليييييلللللههههه بصيت على مصدر الصوت لقيته فوق و بيبصلى اوى بعدت عن خالد و هو دخل جوه لقيت خالد بيقولى اختارى اللى قلبك شاريه
لقيت الياس جى علينا و لما وصل مسك خالد و زعق فيه بيقوله انت زعلتها شكلك وانا دفعت عنه طبعا و اتلم الموضوع و لقيت خالد بيقولى .......
جه الصبح تانى يوم و صحيت لقيت الياس قاعد ف الأوضه بيبصلى بقوه اوى لقيته قالى قومى البسى عشان عريس الغافله تحت و عالله متنهيش الموضوع يا ليله و خرج و سابنى ف صدمه رهيبه بجد لبست و نزلت قعدت مع خالد و بعد شويه استأذن و قام يعمل مكالمه لقيت الياس واقف قدامى بيقولى أنهى الموضوع و مشى دخل خالد و بصلى و غمزلى عرفت وقتها هو هيعمل ايه
لقيته طلب من بابا و ماما أنهم يجو عشان نشوف كتب الكتاب و ان هو عايز يكتبه بكره
قال كده و ملقتهوش جنبى بعدها تقريبا طار بعد البوكس اللى اخده و لقيت الياس بيقول والله العظيم ما هتلمحها حتى خلاص فركشنا الموضوع دا انا كتب كتابى عليها انهارده و خلاص معندناش عرايس للجواز طلعت أجرى على. خالد بس لقيت ايد كأنها من حديد مسكتنى ومكنتش سوا ايد الياس بصيت ليه ولقيت عيونه لونها احمر اوى من الغضب معقوله قلبه بيحبنى اوى كده و شدنى جامد ليه معرفش امتى ولا ازاى بقيت جنبه وهو بيهمس ليا مش هتبقى غير ليا يا ليله ليا انا وبس و بكل علو صوته قال
بكره كتب كتابى على ليله و سبنى و مشى و خالد بصلى و غمزلى اصل هو دا كان هدفه من الاول ينرفزه عشان ابقى ليه خالد كان عارف بحبى ليه عشان كده ساعدنى
جه تانى يوم و من الصبح لبليل فيه تجهيزات كتير اوى اوى بجد و لقيته داخل الاوضه و ف ايده علبه لونها ازرق قولتله ايه دا قالى الفستان اللى هتلبسيه انهارده وعلى الله اشوفك من غيره و خرج فتحت العلبه و كان جواها فستان احلا من الخيال بجد ابيض و ضيق من فوق على واسع من تحت ف النص حزام دهبى ومعاه طرحه بيضه بس ليه الطرحه لقيت ورقه جواها بيقولى مش هتخرجى من الاوضه من غيرها بعد كده و جزمه بكعب لونها اسمر لبسته و جهزت فعلا و فضلت ف الاوضه بناء على طلبه هو ان مراته متخرجش ولا حتى الماذون يشوفها وكمان ملبستش الطرحه عند فيه  وانا قلبى جوه بيدق بطريقه رهيبه جدا احساس حلو ومش قادره اسيطر على مشاعرى و لقيت الباب بيتفتح و داخل هو و كان لابس قميص ابيض و بنطلون اسود لبس كلاسيك هادى و ف ايده دفتر الماذون حقيقى قلبى كان ضرباته سريعه مش مصدقه انى بقيت ليه و امضتى اثبات على مواقفه منى حسيت أن روحى بتسافر وبتطلع فوق السحاب وكانى طير حر دخلته دى حسستنى ب حاجات كتير اوى دى عندى ب الدنيا دخل و قعد قدامى و بصلى جامد و قالى امضى بس و انتى راضيه عشان الجوازه تتم يا ليله منكرش كنت عايزه اعيش الدور بس قلبى مطوعش مضيت و ف نفس اللحظه لقيته حضنى و خد الدفتر و خرج ووسمعت صوت زغاريط بره وقفت و قلبى بيدق بسرعه حطيت ايدى على قلبى يمكن يهدى بس حسيت بيه وهو بيحضنى بيقولى بقيتى ليا و ملكى يا ليله ليلتى انا وبس لفيت ليه و ضميته اكتر اصل بصراحه حب ليا ادمان ......⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩

يارب تعجبكم لو لقيت تفاعل حلو ف خير حلو هقوله ⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 09, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

اسكريبت طفله احبت شابحيث تعيش القصص. اكتشف الآن