ادهم بضيق : على فكره مر ٣ايام وانا مكلمتهاش... ونبى هنروح نتفسح ونبى
الجده بضيق : لا اله الا الله
ادهم برجاء : محمد رسول الله... هااا موافقه
الجده بتعب من الحاحه الشديد : انت يا ولاه مش امشى مع البت الملزقه بتعتك دى ما تتفتسح معها... ولا هو لازم سلمى
ادهم باحراج : اولا انا مش بتلزق فيها ... ثانين البت قعده لوحدها على طول ... دى حتى معندهاش حاجه تلبسها ياتيتا ... يعني هى هتتحبس فى الملجأ ولمة تخرج من الملجأ
عانقها ادهم بقوه :حبيبتي يا احلى واجمل تيتا فى الدنيا كلها
الجده بتحذير : ماشي يا روميو ...بس لو مش هتفضل معها متخلهاش تتعلق بيك وانت فهم كلامى كويس
ادهم بموافقه :حاضر هطلع انا عند البنات
الجده بتحذير :قولهم احلى حاجه عندهم ويكون محدش لبسها
ادهم :من عينيه
*************************
فى الصباح فتحت مريم عينيها بتعب كبير كانت مش قدره حتى تقف على رجليه كانت حسه انه متجمده ترتجف بقوه …… تحملت على نفسها وذهبت لتحضر الفطار الى حسام حضرت الفطار بتعب و كانت تشعر بالدوار ولكن كانت تتحمل حتى انتهت من تحضيره
الفطار👇🏼👇🏼👇🏼
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
دخلت مره تانيه غرفتها لكن هذه المره بتعب شديد غير قادره على الوقف …… تصطحت على السرير وهى تحاول ان تدفئة نفسه كانت ترتجف بقوه حتى ان اصوات أسنانه اصبحت مسموع وانينها يزداد و ارتجافها يزداد اغمضت عينيها وهى تحاول النوم
**************************
خرج حسام من غرفته وهو متأنق كاعادته كل يوم اقترب من الطاوله وجد الفطار جلس و بدأ بالاكل و عقله مشغول بها ولم يستطيع النوم بسببها ……فعلا كان غضبان بشده من ما فعله معها ولطريقته السيئه معها ……وكل هذا لانها غفت بالفرانده وما بها لا اعلم
