غَزلٌ بَأثنانٌ.

442 27 109
                                    

ڤوت+كُومنت لطُفًا💕.

أنجُوي💕.

✧✦✧✦✦✧✦✧

"هِل تَستمتعُونَ بـَ ألمِهُ؟،أنتُم تصفقُونَ بدونَ احساسٌ وهُو يَغضِب،أنِا غاضبٌ معهُ،كيفَ تَستمتعُونَ بِـ ألمهُ؟

،أن كتبتُ ألمِي أسَيفرحُ مثلكُم؟

،انتضِروا،أنِا أودهُ أن يفرحُ مُهلهِلًا بـَ أساريِرَ بسمِتهُ،اودّ أن اغُرق مُجددًا بـِ بسمتهُ المُتقنة بِجعل فُؤَادِي صَاخبًا،أ اكُتب ألمِي مُفرحهُ؟،

ولكنهُ ألمِي كيفَ سـَ يفرحهُ؟،أيجِب أن ادع الماضِي يَتداخل ببِسمتهُ؟،كيفَ سـَ أجعلهُ يَبتسُم علىَ نفسهُ؟،

هُو ألمِي

،ألمِي الِذي أتقِن العُِب بعِصر وجنتايَ تقبيلاً ،كانَ ليِل نهارًا يُقبل أنامِلي،ليسَ تقليلاً بشأنهُ،هُو كَان فقِط يُقدسُني،يُقدس الثوانِي التِي تَمُر ونحنُ بجانبِ بِعضُنا،

كانَ يِجعُلني اجُلس بحضنهُ عاصرنِي عناقًا وتقبيلاً،كانَ كـَ الحُلم البهيٌ،

كانَ هُو بِظلهُ المُتعب،كانَ يخُبر فُؤَادِي عِندما اتصنعُ النُوم

(أخبرنِي متىَ سـَ أقبُل فُؤادِكَ عميقًا؟.)

هُو لِم يَكُن يعلِم أنهُ الفُؤادِي

،كانَ يجعِل قدمِي تُعانق قدميهُ دفوًا،كانَ يجعِل نفسهُ غطاءً لدواخُلِي عِندما أمرض،الآ يِجُب أن أقُبل شفتيهُ حُنوًا؟

،الآ يِجُب جعلهُ الفُؤادِي؟،أخبِروني بِحق آلهتُكم؟الآ يَجُب جعلهُ لِي فقِط؟،الآ يُمكن تجميِد لحظاتُ تقبيلُنا والتمتُع بِعيناهُ الخادِره نُشوةً بِشفتايَ؟

،كيفَ اهُرب مِن بُعدنا لأنِامُ بَحُضن غُرابيتاهُ؟،قُربه يِجعُل مارثونَ فُؤَادِي أسرعٌ وأسِرع،مابآلهُا الأبتسامِة صَعبةُ الرسِم تصنعٌ بِبعُدكَ؟،

مابآلُ يديكَ الدافئة لاتحتضُن سمرائتِي؟،ألِم أكُن فُتنةُ عَيناكَ؟،كيفَ تجعلهُم يتمتعُون بِي بعُدًا بِك؟

اكانَ سهلاً فُراقي لِهاذا الحَد أكحِل رؤيايَ؟

اكانَ النُوم بعُدًا عَن حُضني سهلاً كِـ شُرب الماء؟،كيفَ استجرؤتُ بعُدًا عِني ايِها الفاتِن؟،كيفَ غُرابيتاكَ أسِتحملت فراقَ بُندقيتايَ؟،

أكنتُ بِلا كبرياءٌ بِنضُركَ لِتلعُب بروحِي هِكذا؟،حتىَ صُورك لِم تعُد تتّحمل رؤيايَ لتصبِح عتيقةً بآليةُ الدِمع،

لِنجتمع أيتُها الدمُوع جنازةً لِفراقُها،أ انتَ فرحًا الأن أسُودِي المُغزلِي؟،اكنتَ دومًا العَدم لكَ لِترحل بَهذهِ القُسوة؟."

تجمِعت التصفيقاتُ بحرارةً لِمَ اردفِت شفتيهُ هدوءً مؤلمًِا لِه،نضِر لهُ ليراهُ شاردًا بذهنهُ،

أيُعقل هُو يفكِر بـِ حُب حياتهُ الجديِد؟أيُعقل هُو لايتذكِرني؟كيفَ لايتذكُرني وهُو مٌن يَحُفظ ذراتُ ملامحِي سابقًا؟أوه سابقًا نسيِت!،

أ اذهبُ وأقِبلهُ أشتياقٌ دونَ مُبررً مُقنعًا للّجميِع الآ لِي؟،أيذكُر كُتب غزلهُ لِي حُبًا؟لازلتُ أشتاقُ،الآ مِن صُنع خيالٌ يأتِي بِه راكضًا لِحُضني مُقبل شفتايَ الجافةِ مِن آخرُ قُبلةً كانِت؟،

كيفَ يأتِي مُستمعٌ لألمِي بينَ زمانِي حُروفِي؟،الآ مِن مَهربٌ مِن تأملهُ؟،يا اللهِي كيفَ يَسيرُ وكأنَ لاوجودَ للِغد هِكذا؟،

كيفَ لاترتِعش عيناهُ لِعينايَ؟

،أكنتُ لاشِيءٌ بِهذا الشُكل المُشفق لِكِ لايَتذكرُني؟،آما مِن قُبلاتٌ مُبعثرة بينَ عيناكَ لِي؟

،الآ يِذكُر قُبلاتُ فُؤاديِنا حقًا؟،

"مرحبًا".

كيفَ لهُ التكِلم بُكل هَذهِ الرجُولة والبُرود لِي مُجددًا؟انضروا لِملامحهُ كيفَ تفجِرت رجولةً،متىَ سـَ أرجِع لتقبيِل شامةُ أسفلُ رحيقاكَ أسُودي؟،

الآ مِن احتضانٌ للأناملُ صدفةٌ؟،آما مِن مُِر حُبًا؟

،حاولتُ أضهار عِدم أهتمامُ نَبرتِي بكَ ولِكن كيِف؟علمِني أرجوكَ كيفَ اضحيتَ بِهذا البُرود تِجاهِي؟،

"اهِلاً".

أهلاً بكَ بينَ عينايَ مُسكنٍ،اهلاً تهلآ بِك أسُودِي المُغترب عِني،أهُللكَ بينَ عينايَ أمّ فُؤَادِي؟،كيفَ أهُلل مجيئُكَ لِي حُلوي؟،

أخبرنِي كيِف؟،

ها هُو دومًا كـَ عادتهُ أهُلل لهُ ويَذهِب،أيتقصُد جعُل فُؤَادِي مُتعبًا؟

،الأن ذهبتَ ،فـَ تناثرُ الذهُبَ ببتلاتٌ مُقدسة خلفُك أكحِلي الفاتِن،سَـ اشتاقُ للّقائُنا الأسبوعَ القادِم أسُودي،

إلِيَ لقائُك بعدَ ذراتٌ لأسبوعِ وثوانيهُ،إلِيَ لِقائُك.

✧✦✧✦✦✧✦✧

-رائيكُم؟.

-مُبتذل صح؟.

-جُون؟.

-ڤِي؟.

آراكُم لاحقًا حُلويِني💕.

روايِة غَزلٌ|•VK•.Onde histórias criam vida. Descubra agora