الفصل السابع عشر😍❤️

13.4K 484 90
                                    

يعنى ولا فيع تفاعل عدل وسكت وما تكلمتش

ولا حتى فيه مرعاة للظروف وقولت عادى حبين الرواية

لكن توصل للأهانه ده شئ أنا ما قبلوش أبدا ولا هستحمله لما واحده فيكم تقولى الكلام ده أنا كان
المفروض احذف الرواية وابطل اكتب وبلاها وجع
دماغ من أصله

وعلي فكره ده اقل حاجة بتوصل ليا ده على الخاص فى ناس ما شاء الله أخلاقهم عسل بتوصل ألفاظهم للأب والأم وبأوسخ الصفات كمان بس أنا بسكت وبستحمل لكن كده كتير قوى الصراحة

Ops! Esta imagem não segue nossas diretrizes de conteúdo. Para continuar a publicação, tente removê-la ou carregar outra.

وعلي فكره ده اقل حاجة بتوصل ليا ده على الخاص فى ناس ما شاء الله أخلاقهم عسل بتوصل ألفاظهم للأب والأم وبأوسخ الصفات كمان بس أنا بسكت وبستحمل لكن كده كتير قوى الصراحة

================================
فى شقة راكان الفاخره

كان يجلس على كرسى وثير وفى يده ذلك المشروب
الذهبى الروحانى...يرتشفه مرة واحده...لعله يهدئ نار
غضبه تلك التى تستعر من الداخل...وهو يتذكر تلك المحادثه بينه وبين ملك...والتى أنتهت بطريقة غير
جيده بالنسبة له...عاد بذاكرته لصباح اليوم السابق حيث كان يجلس مع ملك

فلاش باك

كان يجلس بسعاده بمجرد أن حصل على ذلك الإقرار بالسفر من بين شفتيها الكرزيتين اللامعه التى يود التهامها فى يوم ما ولكن تلك السعادة تبخرت بمجرد أن أكملت حديثها ذاك

ملك:أنا هسافر...بس مش معاك يا راكان

شحب وجهه من الخوف ثم هتف متسأل عما تقصد

راكان:قصدك إيه يا ملك...هتسافرى سويسرا... بس لوحدك يعنى

حركت ملك رأسها فى الاتجاهين ترفض حديثه وهى تتحدث بأصرار وعزيمة تظهر أمامه لأول مره

ملك:لا مش هسافر سويسرا... أنا هسافر شرم الشيخ
...لمراد جوزى

تلجلج راكان فى الحديث يحاول جمع جمله مفيده وقد نجح فى ذلك أخيراً

راكان: طط ب طب وكلامنا إللى قولنا...أنتى مش سامعه أنا قولت ايه...كل ده وما قتنعتى

زعيم حكم قلبىOnde histórias criam vida. Descubra agora