يعنى ولا فيع تفاعل عدل وسكت وما تكلمتش
ولا حتى فيه مرعاة للظروف وقولت عادى حبين الرواية
لكن توصل للأهانه ده شئ أنا ما قبلوش أبدا ولا هستحمله لما واحده فيكم تقولى الكلام ده أنا كان
المفروض احذف الرواية وابطل اكتب وبلاها وجع
دماغ من أصلهوعلي فكره ده اقل حاجة بتوصل ليا ده على الخاص فى ناس ما شاء الله أخلاقهم عسل بتوصل ألفاظهم للأب والأم وبأوسخ الصفات كمان بس أنا بسكت وبستحمل لكن كده كتير قوى الصراحة
================================
فى شقة راكان الفاخرهكان يجلس على كرسى وثير وفى يده ذلك المشروب
الذهبى الروحانى...يرتشفه مرة واحده...لعله يهدئ نار
غضبه تلك التى تستعر من الداخل...وهو يتذكر تلك المحادثه بينه وبين ملك...والتى أنتهت بطريقة غير
جيده بالنسبة له...عاد بذاكرته لصباح اليوم السابق حيث كان يجلس مع ملكفلاش باك
كان يجلس بسعاده بمجرد أن حصل على ذلك الإقرار بالسفر من بين شفتيها الكرزيتين اللامعه التى يود التهامها فى يوم ما ولكن تلك السعادة تبخرت بمجرد أن أكملت حديثها ذاك
ملك:أنا هسافر...بس مش معاك يا راكان
شحب وجهه من الخوف ثم هتف متسأل عما تقصد
راكان:قصدك إيه يا ملك...هتسافرى سويسرا... بس لوحدك يعنى
حركت ملك رأسها فى الاتجاهين ترفض حديثه وهى تتحدث بأصرار وعزيمة تظهر أمامه لأول مره
ملك:لا مش هسافر سويسرا... أنا هسافر شرم الشيخ
...لمراد جوزىتلجلج راكان فى الحديث يحاول جمع جمله مفيده وقد نجح فى ذلك أخيراً
راكان: طط ب طب وكلامنا إللى قولنا...أنتى مش سامعه أنا قولت ايه...كل ده وما قتنعتى
VOCÊ ESTÁ LENDO
زعيم حكم قلبى
Romanceكتب كتابهم فى الماضى دون معرفتها... ولكن حين قيلت لها الحقيقه رفضته بقسوة شديده نتج عنها تهشم قلبه العاشق لها حد النخاع بلا رحمه...ولكنه قرر الهرب تاركا كل شئ خلفه لعله ينساها ولكن غربته لم تجعل للنسيان سبيل بل فتحت أمام قلبه وعقله أبواب الجحيم سعيا...