جزء تسعة عشر

659 33 0
                                    

زياد ؛ موافق على الفكرة شكون غادي تكون البنت ؟؟
جوهرة :انااا
ليث :صافي يالله نمشيو للعندها راه عندي عنوانها...
تحركوا الدراري مشاو للدار رانيا .. كانت الخطة على الشكل الاتي جوهرة دير راسها صاحبة رانيا و دخل للبيتها تشوف واش كاين فيه شي حاجة..
عند يسرى ..
مشات عند عماد و هي تلقاه كيجمع في ادواتو
عماد ببتسامة :سلام
يسرى :سلام كنتي باغيني فشي حاجة
عماد :لقيت معهد تقدي دخلي ليه من دابا غادي يعجبك بزااااف
يسرى :اه وخا يالله نمشيو ليه
ركبات معاه يسرى في الطموبيل و بقاو غادين في الطريق..
وصلوا الرباعي ديالنا قدام دار رانيا .. وهي تنزل جوهرة
ليث :صافي بلا توتر عارفة راسك اش غادي تقولي
جوهرة :اه صافي عارفة ..
خرجات جوهرة و هي دق على الدار حتا حلات ليها ماماة رانيا سميتها سعيدة : نعم ابنتي
جوهرة ببسمة :انا صديقة رانيا الله يرحمها
سعيدة بحزن :الله يرحمها شنو سميتك
جوهرة :سميتي جوهرة.
ام رانيا : دخلي بعدا
دخلات جوهرة للصالون و قعدات و قعدات حداها سعيدة
سعيدة :بنتي شنو بغيتي تشربي
جوهرة ببتسامة :واااالو جيت بغيت نهضر معاك
سعيدة :اه تفضلي
جوهرة :انا كنت خليت واحد التصويرة معاها شي وثائق مهمين عند رانيا حيتاش كانت صديقتي الوحيدة وخا ندخل نقلب عليهم في بيتها
سعيدة :وخا ابنتي ( غوتات )خديجة خديجة
خديجة هي الخادمة :نعم الالة
سعيدة : وري البنت بيت رانيا ( شافت في جوهرة )مني ماتت ما بقاش تحل
بتاسمات جوهرة بحزن اصعب حاجة هي تموت ليك بنتك و هي باقة صغيرة ..
تبعات جوهرة الخدامة و دخلات للبيت اللي كان مغبر و بقات كتقلب على اي حاجة تنفعها و هي تنشي للبيروها و مني بدات كتقلب طاح واحد الدفتار كان لاصق مع البيرو مكاليها واحد الخشبة .. هزات جوهرة داك الدفتار كان دفتار يوميات رانيا .. جبدات جوهرة داكشي الاخير وبدات كتقراه
"""""""" كان مثل الحلم بالنسبة لي انه حبيبي عشقي كنت في 18 عشر في البكالوريا ساعدني على تجنب توتري لقد اعطيته شرفي و قلبي أحببته احببته اكثر من اي شيء انه عمادي """ ( هنا تصدمات جوهرة )""" لكنه لم يعد يحبني اصبحنا نتصارع على كل شيء و حول كل شيء هددته ان ابتعد عني سأخبر الشرطة على استغلاليهي لي وانا قاصر .. بكيت بكيت كثيرااا لكن لم يكن بيدي اية خيار طلب مني ان التقي معه في موعد في المدرسة مع 8 لكن لماذ اشعر انه اخر لقاء"""""
هزات جوهرة الدفتار و هي كترعد و بدات كتبكي .. خرجات من الدار بلا ما تعلم سعيدة و بدات كتجري عند ليث .. ليث شافها بديك الحالة وهو يخرج عندها و هي تلاحت عنقاتو
جوهرة كترعد:ليث ليث القاتل هو هو هو عماااد كانت معاه في علاقة..
زياد و لمياء حتى هما خرجوا مني شافو جوهرة في ديك الحالة : مالكم اش واقع
ليث : القاتل هو عماد
لمياء غمضات عينيها و هي و بدات كتحمد الله و تشكرو : الحمد لله كنت عارفة بابا ما دار والو .
ليث :فين لقيتي هادشي ؟؟ .
جوهرة :في كتاب ذكريات رانيا يالله نمشيو نعلمو البوليس
زياد :كاين واحد المشكلة
ليث :شنو هي
زياد : يسرى مع عماد
ليث تصدم و هو يجبد تيليفونو و عيط عليها ...
عند يسرى
سمعات تيليفونها و هو ياخدو ليها عماد و طفاه
يسرى بشك :علاش درتي هادشي
عماد:لا دخلتي الادارة و سمعو تيليفونك غادي يرفضوك المدير كنعرفوا شخصيا مكيبغيش الصداع
.....
ليث بقلق :مكتجاوبش
ليث عيط للكمال و هو يجاوبوا :الووو
ليث :ختي يسرى كاينة في الليسي ؟؟
كمال :لا راها ركبات مع عماد في الطموبيل
ليث هنا تزاد معاه الزايد و هو يخاف على ختو ... جوهرة اللي سمعات المكالمة دارت ايديها على فمها
ليث معصب :ختي ختي في خطر
زياد :تهدن اكيد كاين شي حل
جوهرة بتركيز : سمعوني مزيان زياد غادي تدي معاك المذكرة و واحد الملف راه في بيتي غنعطي الساروت للمياء فيه واحظ اتوغرافي كيدل على ان رانيا ما بقاتش بنت و معاه حتى التحليلة كدل على ان المجرم باقي حر .. انا و ليث غادي نتبعو عماد باش نعتقوا يسرى .صافي و حنا غادي نصيفطو ليك العنوان جيب معاك البوليس ..
ليث و جوهرة ركبوا في طموبيل .. في حين كل من لمياء و زياد شدو كاكسب حيتاش جاو في طموبيلة وحدة باش زياد ايمشي يجيب طموبيلتو و لمياء مشات للدار جوهرة معاها الساروت
ليث كيسوق معصب و جوهرة كان عندها تيليفون عماد فتتبعاتو ب gps حيتاش على قبل القضية كان عندها جميع المعلومات على الاساتذة.. شافوه خرج من المدينة و غادي في طريق شي غابة و تبعو ليث كيجري ..
وقف عماد حدا واحد الدار في الغابة و يسرى قلبها تقبط عليها و هي كتشوف راسها في بلاصة مجهولة
يسرى كترعد:اشنو كادير ؟
عماد بشر :اللي كان خاصو يدار من شحال هادي. ( حل الباب من جيهة يسرى و
و جرها و هي كتركل ليه بين ايديه .. حتى دخلها للدار و سد عليها في واحد البيت .
يسرى كدق الباب بجهد ووكتبكي ؛ حل علية الباب الحمار فهمتي حل الباب الزمر
...حتى حل عماد الباب و هو محيد تريكوه و مشا قرب عند يسرى اللي كترجع اللور خايفة حتى لصقها مع الناموسية و هي كتركل ليه و لكن كان قوى منها .. بقات يسرى كتركل و هو يصرفقها عماد و في نفس الوقت بدا كيحيد ليها حوايجها .. وصل ليث و جوهرة للعين المكان .و هي تصيفط البلاصة للزياد اما ليث فخرج منير معصب من عماد كون حطيتيه قدامك كون قتلوا ..تبعاتو جوهرة كتجري
.....اما زياد و لمياء فقدمو الدليل للشرطة اللي خرجات تابعاهم بعدما صيفطات جوهرة الموقع فاش هما كاينين
زياد كيسوق بزربة و لمياء حداه كتسخف :يا ربي ما يوقع والو
زياد :مغيوقع والو نشأ الله
......ليث وقف قدام باب الدار ساعة ما لقاااش كيف يدخل .. و هي يشد العصا و ضرب بيه الباب حتى تهرس حيتاش كان من الزاج و هو يدخل معصب .. اما عماد كان مستمتع بالشهوة ديالو حتى كيسمع الصداع و مني طل بان ليه ليث و هو ينقز من الشرجم هربان اما ليث بقا كيقلب حتى كيسمع شي صوت تاع شي ندااااء وبقا تابع الصوت حتا كتبان ليه ختو يسرى نصها معري و كتبكي و هو يمشي يعنقها
يسرى كتبكي : كان اهئ اهئ باغي يغتاصبني
ليث معنقها :شششش ما وقع والوو
اما عند جوهرة فبان ليها ضل عماد و هي تبعو كتجري.. عماد كان كيجري و جوهرة تابعاه كتجري حتى دخلوا للداك الشجر و هي توقف ما بقاش بان ليها و هي تسمع من وراها صوت ( طق )مني كتبغي تخدم السلاح ... ضارت عندو جوهرة مخرجة فيه عينيها اما عماد كان كيضحك بشر و هو هاز السلاح
جوهرة معصبة :نتااا نتاااا كنتي قدامي طول الوقت وانا ما قدرتش نشوفك
عماد؛ اه علاش عندك شي مشكيل ؟؟
جوهرة : كيفاش قدرتي تقتل رانيا بنت يالله في عمر الزهور ديالها كيفاااااااااش
عماد: هاااا هااااا هاااا ايوى راك غادي تلحقي عليها... يالله ورك على السلاح و هو يطلقا ليث في بلاصتها الرصاصة .... جوهرة مصدومة و هي كتشوف ليث قدامها طايح غارق بدماياتو و هي تحذر للعندو كتقيس ليه في راسو و كتبكي .
جوهرة كتغوت و كتبكي :ليث اهئ اهئ ليث عااااااا فيق احبيبي
ليث كيكحب الدم و كيبتاسم : عرفتي كح كح عمرني امنت بحب من ورى الكره كح كح حتال لينااا كح كح كنبغييييك بزااااااف ( غمض عينيه )
جوهرة كتصرفقوا :ليث ليث حبيبي حبيبي حتااا انا كنبغيك كنبغييييك بزاااااااف كثر من اللي تصور
عماد رمى السلاح و قرر باش يهرب حتا كيتلغا ليه زياد بالطموبيل و هو يخرج منها و شدو و جاو البوليس شدوه و هو كعرعر عليهم تماك
عماد :انااااا عماااااد حتى واحد ما غادي يخلعني
جروه البوليس في حين لمياء مشات كطير للعند ليث و جوهرة و تبعها زياد
زياد :ليث ليث
جوهرة كتبكي : ليث ماااات ماااات قتلو هذاك الزمر
لمياء قاست النبض تاع ليث : باقي حي يالله زياد هزو و زيد نمشيو للمستشفى
هز زياد ليث و جوهرة مبغاتش تسكت من البكاء .. في حين يسرى قلبو عليها و لقاوها البوليس في الدار مخشية مصدومة .. و هما يجروها و هي تابعاهم بحال الميت ...
اما زياد كيسوق بالزربة و حداه لمياء في حين جوهرة شادة واحد التريكو حاطاه على كرش ليث باش يوقف النزيف و هي بغات تموت بالبكاء ..وصلوا للمشفى .. و هما يخرجوا ليث و حطوه في الباياص .. و تابعينو زياد و لمياء اما جوهرة بغات تسخف بالبكاء .....في حين يسرى وصلوها البوليس للمغفر و معاها داك عماد ...يسرى عاودات ليهم كيفاش كان باغي عماد يغتاصبها و ان خوها ليث عتقها و هوما يقولوا ليها البوليس ان ليث في الشفى تيرا فيه عماد و هي تسخف ليهم يسرى بالبكاء و قررات تمشي للعندو ... عيط زياد لاب و ام ليث اللي جاو حتا هما للمستشفى اما لمياء فعيطات للكمال و عاودات ليه كلشي اللي حتى هو في المشفى
في الصبيطار
كان كلشي مجموع قدام غرفة العمليات .... زياد واقف و لمياء قاعدة حدا جوهرة اللي كتواسيها جوهرة كتبكي :تلقا للدقة في بلاصتي كنت انا اللي غادي نموت اهئ اهئ
لمياء:جوهرة الله يهديك ليث راه قوي مغادي يوقع ليه والو
اما يسرى كانت كتواسيها مها و الاب محمد كيشوف ولدو في العمليات بين الحية و الموت و بنتو لاخرى راها كانت غادي تغتاصب ..اما كمال كيشوف في يسرى و كيتقطع ليه قلبو من ان حبيبتو كانت غادي تغتاصب ... دازت ساعتين و خرج الطبيب و ناضو كلشي كيسمع ليه ...

وقارك سيدتي (مكتملة )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن