الرواية بين الخيال و الواقع معآ ل تكوين روايه هنا
الرعد
كانت واقفه هنا وسط بنات كتير بتعيط بصمت كانت بتدعي ربنا يخرجها من المصيبه اللي هيا فيها مكنتش تعرف ان هيحصلها كل
و صلت عربيت رعد فيلا اقل ما يقال عليها روعه الحارس فتح بوابة الفيلا و رعد كمل دخول هنا كانت بتتفرج علي جمال الفيلا بتشوف الفيلا في الأفلام بس وقفت العربيه ونزلو منها وهنا واقفه سرحانه في شكل الفيلا بتفكر ان هي هتقعد في المكان الروعه والجمال ده رعد كلمها وهي كأنه في دنيا تانيه
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
منه بطريقه: اكيد مش سمعاك واحده زي دي مشفتش فيلا في حياتها
هنا سمعت كلام منه و بصت ل رعد بحزن
رعد بحده:ماما بعد اذنك
منه بصت ل هنا بقرف ودخلت الفيلا بدون كلام
هنا بحزن/كنت بتقول حاجه ي رعد
رعد بخنقه: لا يالاه ندخل
رعد أمره الحارس يدخل الشنط جوا و دخل هو و هنا لقا منه بتزعق ل ياسين
منه بزعيق: اخرس خالص ي ياسين كنت عارف ان اخوك اتجوز مش تقولي لا وكمان بتكدب عليا
ياسين بخنقه: قول حاجه ي عمي احمد
احمد بهدوء: منه اهدي اللي حصل حصل خلاص
منه بعصبيه: يعني اي هسيب واحده زي دي تضحك علي ابني اكيد طمعانه في فلوسك ي رعد
رعد بعصبيه: ماما بعد اذنك اتكلمي علي مراتي كويس انا مش عيل عشان تضحك عليه
فجأة الكل واقف مصدوم من اللي حصل منه ضربت رعد بي القلم رعد بغضب خرج من الفيلا بسرعه
