" حسنا" قلت بغضب ، جلست على الاريكه وجلس هو امامي على الاريكه الاخرى

"هيا تحدث " قلت ومسح دموعه

" اححم ، انا اعلم لماذا انت غاضب ، او بالاصح زعلان مني ، من حديث سيندي وكذلك والدتي ولكن ، هذا الحديث ليس صحيحا ، انت لست بعبد لدي ، ولست من الذين ضاجعتهم من الماضي ، انت ، انت مختلف عنهم لو ، انا لن اكذب عليك ولكن ، كنت اريد جسدك المثير ، كنت اريد ممارسه الجنس معك بقوه ولكن لان لا اريد هذا كله ، اريدك بجانبي ، لانك لست مثل الاخرين ، لماذا ؟ الاخرين كانو يريدون السمعه ، المال ، الشهره ، ولكن انت لا تريد هذا كله ، انا حقا لا اريد الذهاب وتركك هنا ، انا اريدك معي طوال الوقت " مسح دموعه بضعف

لا اعلم ماذا اقول ، انه حقا لا يريد جسدي ، اوه لا اعلم ماذا اقول حقا ، اقتربت منه وجلست على ركبتاي امامه

كان مغمض عيناه ولكن فتحها عندما امسكت بيداه ، ابتسمت له ، الى الان الدموع لا تتوقف عن السقوط

مسحت دموعه بابهامي وهمست " اشش هاري ، لا تبكي " سحب يدي التي على وجهه تمسح دموعه

قبلها بقوه ، وابعدها عن شفتيه ، سحبني الى حضنه ، قدماي حوله ، يداه تحاوط خسري ويداي تحاوط عنقه ، راسي على كتفه ، ويخبئ راسه بعنقي

بقينا لوقت على هذه الوضعيه ، فقط يداي تتحرك وتمسح على ظهره

" هاري " همست

" همم " قال ولم يتحرك

" اريد النوم ، لدي عمل غدا " اوه يالي من غبي

" ليس الان لو ، اريد الاكتفاء منك " قال ووضع قبلات خفيفه على عنقي

خرج مني انين خفيف ، " امم ههاري ، ليس الان ارجوك "

حملني الى السرير ووضعني عليه ، اصبح فوقي ، قبل شفتاي ببطئ

خلع قميصي وكذلك بنطالي وخاصته ، هاري مستلقي على جنبه الايمن وانا على ظهري ، يداه اليمنى خلف عنقي والاخرى ممسكه بيدي

" لو ، انت لا تريد العوده معي ؟ تعلم الى بوسطن "

" اوه لا لا هاري ، لا اريد العوده "

" ولما لا تريد ؟" قال بصوت ضعيف ومستاء

" هاري لقد حصلت على عمل ، وكذلك جيد ليست وضيفه خادم ، انا اعمل نادل في مطعم ولدي غرفه ادفع اجارها ، انا احببت هذه البيئه في تكساس ، فعلا لم اكن هنا من سنوات ، انها من ايام قليله ، ولكني احببت هذه البيئه ، انها رائعه بالفعل ، تعتمد على نفسك ، تشتري ما تريد من مرتبك الشهري " ابتسمت على ما قلت ولكن هاري كان عابس

" الا ترا هاري ، انها حقا جميله " ابتسم عندما نظرت اليه

" انت سوف تاتي الى هنا متى ما اتت لك فرصه عمل ؟ او اذا كنت مشتاق لي " قلت اخر كلمتين بصوت خافت

I SEE MY LOVE ( LARRY STYLINSON )Where stories live. Discover now