رواية تركت الأمر لله و جمعني ربي بـه

9.5K 57 14
                                    

<P>حبيت انقل لكم الرواية لكاتبه بنت البدو</P>

<P><BR>أهلا بكم أعزائي القراء هذة روايتي الأولى وإنشالله تحوز علا إعجابكم.....</P>

<P><BR>لقد كتبت لكم هذه الرواية كمزيد من تقديري وإحترامي لكم<BR>‏<BR>‏</P>

<P>فهذة الرواية فيها من الواقع الكثير ومن المستقبل الشمول والكمال<BR>‏<BR>‏<BR>كتبتها لكم لأريكم أن قصص الحب لاتنطبق علا التعارف فقط بل حتى علا المفاجئات<BR>‏<BR>‏<BR>للتنوية: هذة القصة هي محض خيال وإبتكارات عقلية فإن صادف أن وقع شبيهها في الحقيقة فهذة صدفة...وأرجو من الجميع السماح لأني أروي عن قصة خرافية ليس لها صلة باالواقع<BR>وكل أسماء الديار هي من مخيلتي</P>

<P>اعذروني اذا كان البارت قصير بس انشالله ان البارتات الجاية اطول<BR>‏<BR>‏<BR>‏<BR>تعالو معي لنعيش الواقع ونحس بة<BR>‏<BR>‏<BR>‏<BR>‏<BR>******الفصل الأول******</P>

<P> </P>

<P> </P>

<P> </P>

<P> </P>

<P><BR>في قرية [الأحباب]</P>

<P>قرية تملأها بيوت شعبية قديمة بحاراتها المتهالكة؛</P>

<P>بيوتها تعد باالأصابع قليلة ومتباعدة فيها بقالة واحدة؛ ومدرسة إبتدائية ومتوسط وثانوي للبنين في مبنى واحد؛ وأخرى للبنات؛؛ وسوق شعبي قديم ومسجد</P>

<P>أما الي يدرسون كلية فيذهبون يوميا الى مدينة[المزروعية] هي مدينة متطورة فيها كليات وجامعات حتى إذا بغو يشترون أغراض يذهبون لها تبعد عن قرية [الأحباب] حوالي ساعتين</P>

<P> </P>

<P>في أحد بيوت قرية[الأحباب] وخصوصا بيت أبومشاعل</P>

<P> </P>

<P><BR>-يمة أنا ماأبية هي غصيبة السالفة؟<BR>‏<BR>((هذي جواهر عمرها 24سنة رافضة دراسة الكلية وجالسة في البيت تساعد أمها فية. أجمل بنت في العايلة. . . عيونها كبار ودعجا وعدستها عسلي فاتح حتى البعيد يشوفها؛؛؛ تجذب الأنظار ونقطة ظعف الي قدامها إذا سلهمت بعيونها حتى خواتها تجذبهم وخصوصا كثافة رمشها معطي عيونها نظرة مستحيل الواحد يصد عنها. . . شفايفها صغيرة ومغرية وخدودها وردية وبارزة وكل من حب يدلعها يقرص خدودها وخصوصا إذا خجلت صارت كأنها طماطم وتعطيها منظر كيوت كثير<BR>شعرهاأسود طويل الى أسفل ظهرها وناعم مثل الحرير<BR>وجسمها مليان مو نحيفة مرة<BR>بس إنة رسم</P>

<P>عايلتها مكونة من أب إسمة@ناصر@ مقتدر ماديا ويعيش في هذي القرية عشان جماعتة وقرايبة كلهم في هذي القرية</P>

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Dec 23, 2010 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

رواية تركت الأمر لله و جمعني ربي بـهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن