بارت 17
هلي .. والموت لاحگني ع عشريني ...
هلي والما حچيتةهَ الكم يأذيني ..! 💔ءُ
قصه أرواح بريئـــه
للكاتبه (زهـــره الـــــربيـــــع 🌸🍃
~~~~~~~~~~~~
ذبحوو عجلين وخرفان على جيته بالسلامه والديوان جبير نترسس عالم. چانت عزايمهم جبيره وخطار هواي يجيهم. وچانوو يجيبون خدامات حتى يساعدنهم بالأكل.
ظل الخطار عدنا لمده 3 ايام والكل فرحان. بس انه وحسين ابد ماحچينه لان هوه جان ضايج. وازيد العالم تجي وهو مشغوول.
سوو عزيمه لأقاربهم. وچنت اگعد وياهم واحاول اتخالط وي اقاربهم واتعرف عليهم. بس حسيته بده يتجنبني والدليل ماظل يباوع حتى الجهه الي أگعد بيهه على عكس أول يوم الي اجه بي فرحان ومشتاقلي.
لمن شفته داير وجهه وممهتم تخبلت. گلت بس لاصدك يتركني. لان زعله طول هاي المره.
نقبض گلبي والخوف كتلني خاف يخطب تماضر رسمي من اهلها. ومايفشلهم گدام الناس.
كلش ضجت من تصرفاته وبعده وتتغيره. هذيج الأيام حسيته بعيد عني حيل على الرغم ماچانت المسافات كلش قريبه بيناتنه. بس احس اكو حاجز يمنع حسين مني
أگول بيني وبين نفسي. انه شذنبي. شنوو الذنب الي ارتكبته حتى يعاملني بهاي الطريقه.
حسين. التهيت بالخطار والناس والعزايم بفترات دخول الدواعش والناس تهتم بالأحداث ولازم احجيلهم ع الصار وياي بالدوام هناك...
وهاي الاسباب خلتني انشغل عن فاطمه وازيد شي ضوجني لمن سولفتلي عن موضوع تماضر..
حسين. جانت عدنا عزيمه والناس،ملتمه. سمعت صوت فاطمه وهيه تگول.
- لج عمري شجابج هناا.
وتماضر واكفه من بعيد وتنضرلها بنضرات حقد وتكبر.
فاطمه. من شفت مجوده كلش فرحت جانت خدامه عدنا. ومن زمان ماشايفتهه.
فاطمه. لج عمري مجوده شجابج هنا.
مجوده. اول ماسمعت اسمي عرفت هذه صوت عمتي بطه (فاطمه) زتيت الصيينيه ورحتلها ركض حضنتها وانه ابچي وابوس،بيها.
فاطمه. من شفت مجوده عبالك شفت أهلي كلهم. الها معزه ومكانه خاصه بگلبي.
حسين. اباوع لفاطمه شلون فز گلبها وطارت من الوناسه لمن شافت احد قريب من أهلها ظلت تبوس بالحرمه وتجر بأيدي حتى أسلم عليها. وانه اكلها على كيفج يول لاينشگ حلگج من الضحك. اخذتها من ايدها وگعدتها لان عيب من الناس كلها تتفرج وتباوع.
والحرمه تبوس بأيد فاطمه وتگلها مامصدگت شفتج.
فاطمه. مجوده شوكت اجيتي.
