الغزالة في عرين الاسد

الكاتبة#فيّد عبدالله(٣٠)

ابو حمزة،،مو هسة بعد عمك انة من اشوف الوكت مناسب نفتحة ،،بعدين نحجي بي وابو الانة ما موجود

حسنين،،يعني هو عايش ورايح لبغداد يتونس واحنة نتاني مزاجة

ابو حمزة،،حسنيييييين مو هيج الحجي،،بعدين شني هاي سالفة يتونس رايح لشغلة وتعرف انتة كلشي

حسنين،،اعذرني عمي وهاي راسك ابوسة بس مقهور على اختي حمزة اذاهة حيل

ابو حمزة،،عوفوني انة اجبر خاطرهة مو تكولون انة ابوكم

الكل،،اي ونفتخر

ابو حمزة،،عوفوهة وراي بس كلشي بوكتة

علي،،خلص عمي التشوفة بس بداعت ابوي لا تطولهة علينة كوة متحمل وساكت ترة

ابوحمزة،،هانت بوية هانت وكلشي يتصلح

،،،،،،،،

ريم،،رجعوا خواني واني الووب بس طبوا ركضت عليهم،،، وكفت بباب الغرفة واستحي اسأل شصار

علي،،ها ريمة لساج كاعدة

ريم،،انتظركم

حسنين،،ابن عمج الشفية مو هنا غير يحضر الحجي يلا

ريم،،انعقجت ردت تنذبح على قبلة وتصفى،،تصبحون على خير

الكل،،اجمعين

ريم،،طبيت للغرفة. وتمددت بفراشي وحضنت اسد حيل

ام ريم،،يمة كافي اعگلي وردي لبيتج رجلج شاريج ويريدج ومجلب بيج لا تخسريه لو شما يكون يظل ابو وليدج اذا مو لخاطر احد لخاطر ابنج يربة بنصكم رديلة وبشروطج يمة ترة حمزة راسة يابس وما يتعاند لا توكفين بوجهة وياذيج وان جان على خوانج ترة هم يتمنون تستقرين وابنج يرتاح بنصكم وحتى ذيج مرتة فقيرة والله مبينة لا تحل ولا تربط مالج دخل بيهة انتي ببيت وهية ببيت

ريم،،شهكت ابجي احس رجعت لنقطة الصفر وي حمزة،

ام ريم،الله يريح بالج يمة والله اكيف ترتاحين وادعيلج بكل صلاة الله يريحج بس حطي ببالج يمة لا انة دايمتلج ولا خوانج هم الهم حياتهم وعوايلهم هاي سرور شفتيهة شسوت ولعبت وهي بنت عمج تردين تكابليهة العمر كلة لو تاخذين واحد لا تعرفيه ولا شايفتة وابنج ياخذوه منج وانتي الله واعلم شيطلع هالتاخذيه علاقل حمزة ابو ابنج وابن عمج وملزوم يداريج انتي ووليدج بحضنج

ريم،،الله كريم يمة ادعيلي وكمت ختلت بحضن امي عبالك بنية صغيرة ادور راحة بالي واني جاهلة واغفة بي، ،،ومرت ايامي ببرووود يموت اموت الف موتة من الافكار ابراسي وشراح يصير وليش هيج عمي ساكت حتى كوة اداوم جنت وكلهة تسالني شبيج وليش تعبتي هيج ما جنت احجي غير تعب وابني متعبني واعذار بس سولفت لانسام هاي صاحبتي صدك صارت بنية حبابة ومؤدبة كلش اصغر مني بس كلش واعية وامهة وابوهة معلمين متربية ببيئة مثقفة جانت تواسيني وتنصحني وتدعمني دائما وتنطيني صبر وهالمرة من سولفتلهة عالصار