الكاتبة#فيّد عبدالله(١٦)

75.8K 4.6K 404
                                    

مساء الورد حبايبي شلونكم مشتاقتلكم موووت شخباركم،،،

البارت السادس عشر
فيد عبدالله

ريم،،اقتربت من المضيف اكثر وثريا لازكة بالباب لزك ومنطيتني ضهرهة بهالاثناء علة صوت حمزة

حمزة،،ولج انتي صدك زايحة المستحة

ريم،،ما سمعنة غير هدى انهدت بجي فتحت الباب ثريا بسرعة خايفة على اختهة عشتوا واني احس ما مستوعبة كل الجاي يصير امشي بهددوء ورة ثريا عبالك مخدرة جانت هدى كاعدة بالكاع ولازمة خدهة الي مبين ضاربهة حمزة راشدي

حمزة،،شوفن ولجن انتن الثنين ومحمد اطبكجن ثنينجن وامصع ركابجن مصع انتي ثريا جان استحيتي مني من ابراهيم من لازمة لاختج الباب وسفة انتي مرت ابراهيم والا اعرف شلون اطيح حظج اخذي اختج وولن وانتي الثانية ان عتبتي هالبيت مرة ثانية وحك هو علي اخليج تتمنين الموت وما تحصليه ولن منا وانة اعرف شلوون اتصرف بعد وياجن

ريم،،اجتي ثريا تركض وترجف گومت اختهة الجان خدهة احمررر وطلعن بساع وحمزة صاير اعصااب يفووور باوعلي ورجع نصة راسة

حمزة،،اخخخ لو ما اخاف من الفضايح وهية بنية جان شگيتهة وصلتين هالبلا تربية

ريم،،ضليت متصفصفة وارجف والله من يمي خفت شهالصلافة العندهة،واباوعلة مثل الاسد المحبوس بقفص وما يكدر يسوي شي يروح ويرجع

حمزة،،ريم لاتجيبين طاري بالصار ....

ريم،، بهالاثناء خابروه زلم جايين للمضيف اشرلي اطلع طلعت بساع ولكيت هدى كاعدة بالحديقة مدنكة وتبجي واختهة تسكت بيهة احتركت فرررت رحت عليهن مدخنة،،،اسمعي هدى رتضبين روحج لا ومحمد اسوي سواية افضحج بيهة

هدى،انوب علية انتي رووحي لاابتلي بيج

ريم،،اني الباقية وانتي التولين لبيتج، ،ثريا كضي اختج ترة والله حتى لابراهيم اوصلهة واخرب بيتج مثل مااختج تسعى بخراب بيتي،،عفتهن وطبيت للبيت افوور صافنة على الحجي الكلتة الهة والله احس كلبي جان يركض اني المستحية من احجي وهي بكل صلافة تجاوب بس همزين اتجرأت وحجيت جان متت عفية بريم لاتسكتين عن حكج ابد ابد اتقوي لا تضلين ضعيفة انتي ام الحك لا تضلين بفهاوتج،فيد عبدالله،

ختام،،شبيج ولج وجهج مخطوف وين جنتي

ريم،،ماكو جنت بالمضيف و اجة خطار للمضيف وركضت

ختام،همممم الله يثخن اللبن اكول عايفة اسد نط بجي

ريم،،عززة وينة

ختام،،نومتة جديتي

ريم،،رحت شفت اسد جان نايم وجديتي مخليتة بصفهة بغرفتهة وفنة اليطلع صوت من الجهال كعدت يمهة مهدود حيلي باوعتلي مستغربة

الغزالة في عرين الاسدWhere stories live. Discover now