البارت 41

1.2K 61 0
                                    

البارت 41 من قصة :
♚♔ العميل صهيوني و الجاسوسة المغربية ♔♚
بقلم : ♚♔ كاپيطوسة المغربية ♔♚

غادي بخطوات بطيئة و يديه فجيبو و ريماس موراه مارتاحتش ليه نهائيا كايبان لها شخص خبيث ماتعرف اش كايضور تحت راسو شكون عرف دابا يتيري فيها يخليها جثة هامدة و يرجع بحالا مادار والو شخصيتو عكس اسوار لي كلشي عندوً واضح كان معصب كاتبان فيه كانت راشقة ليه كاتبان فيه .. وقف و هي بقات زايدة و ساهية حتى جرها من يديها تزعزعات فاقت من سهوتها و شافت فين واقفة كانت قدام ديك الغرفة المنحوسة المزفتة لي بسبابها دابا حياتها فحافة كانت ناوية تنقذ ضحية صدقات مشات بغات تنقذ القتال شخصيا
ريماس : اش جينا نديرو هنا؟؟؟ .. ماجاوبهاش تعصبات حيت ماكاتحملش لي يتجاهلها ، حل الباب و دخل كانت القضية مضلمة مابان لها والو بقات كاتقلب على منين تشعل ضو ، شعلاتو عاد فهمات البلان شوية زادت دخلات لداخل تسدات الباب موراها ضارت لقاتو هو لي سدها عاودات ضورات وجهها كاتتفحص الغرفة كانت عبارة على صالة و الوسط كاينا حلبة مصارعة وسطها ساحة صغيرة ارضها حديدية ماشي بداك المعنى ديال صغيييرة يعني صغيرة غير شوية و ضايرين بيها حبال من حديد جرها من يديها لجهتها و هي كاتحاول تتفك من يديه
ريماس : طلقنييي راه عندي رجلي .. طلعو لتم و لاحها على دوك الحبال عاد فهمات اش كان واقع فهاذ الغرفة يعني ماكان هنا لا ظالم لا مظلوم كانو غير مقصرين ضحكات ضحكة خفيفة لي لاحظها أرسلان كانت ضحكة إستهزاء على الكلاخ لي ضربها عاد دابا شوية كانت غاتموت موتة سليمة ماغاتحس لا بحريق لا والو و بزعامتها غاتاكل طرحة ديال العصى عاد غاتمشي ترتاح فالقبر ... حيد تيشورت بحركة خفيفة و بقا عاري صدر عينيها مشاو غير لداك الكم الهائل ديال الوشام شافت فسه بذهول حتى فيقها بهضرتو كان داير يديه فجيبو و متكي ضهرو على دوك الحبال 
أرسلان : ( بملامح خالية من اي تعبير ) بداي ... ماخافتش منو فهاد اللحظة حيت بحالا عطاها الإشارة الخضرا باش تبرد اعصابها جابو الله نيت ، مشات كاتجري و موجدة القبضة ديال يديها عينيها ظاهرة فيهم شرارة الحقد باغا تفوز بأي طريقة حيت هادي هي الفرصة الوحيدة باش تبقا عايشة تهزات باش غاضربو ولكن زرب عليها دفعها على دوك الحبال و ضربها لضهرها بالمرفق ديال يديه بضربة وحدة خلط لها حريق ضهر مع حريق الكرش لي تزوات فيها بسبب الحبال رجع موراها
أرسلان : هادشي لي عندك؟ .. ناضت من تما كاتحاول تخلي رجليها يشدو توازن 
ريماس : ( بإبتسامة استهزاء ) مزال ماشفتي والو بقات كاتقرب بشوية بشوية و عارفة اش غادير ارسلان شاف يديها لي كاتوجدهم بلا ماتهضر عرف ضربة لي باغا توجه ليه .. يلاه هزات يديها بجوج باش غاضربو فودنيه بجوج زعما باش يفقد توازن ديالو ، جرها من يدها لي معطوبة فيها و دفعها على واحد القنت من القنوت 4 لي كايكونو فالحلبة صدقات هي لي داخت ماشي هو ، لحد ساعة مزال غير كايلعب معاها فنظرو اما بالنسبة ليها راه يزيد 2 ضربات غاترجع بحال شرويطة عاود طلق منها و كايتسناها تنوض مع ضارت لعندو عطاها كروشية للنيف دوخاتها حتى طاحت للأرض بدات كاتبان لها غير ضبابة كاتشوفو تهز حتى للفوق و غادي ينزل عليها تخلعات و تكركبات للجهة لاخرة عاود ناض بكل خفة رجع للقنت كايتسناها تضرب 
ارسلان : غانباتو هنا؟! ... ناضت من بلاصتها كاتتعاون بالحبال حتى قدرات توقف على رجليها مشات كاتجري و موجدة ضربة لي غاتعطيه ضرباتو لصدرو براحة ديال يديها هبط عينيه لصدرو دار ابتسامة خفيفة و عاود هز يديه بجوج ضربها لودنيها بجوج حسات بيهم تصمكو بقات غادا و كاترجع باللور رجليها خانوها طاحت على وقفتها بدا كايبان لها كلشي منو 2 ( هاد ضربة راها مشهورة كاتفقد توازن للخصم ) بقات كاضور راسها للجهتين مي والو شوية بان لها واقف عليها و داير يديه فجيبو كايبانو لها 2 منو كاتحس بقواها مشااات جسدها مابقاش قادر كايحاول يخلي العقل يتقبل فكرة الاستسلام ما هي الا لحظات دازو جميع المأسي لي عاشتهم بسبب هاد الشعب الحيواني .. حاولات تنوض بمساعدة يديها عارفة راسها لاخسرات غادي تموت بلا ماتنتاقم منهم و عارفة بلي مستحيل تفوز عليه لاعتامدات على القوة الجسدية ديالها فيقها من سهوتها بسطل ديال الما كان بالنسبة ليها احسن حاجة دارها حيت داك سطل هو لي واكضها ... يتبع

العميل صهيوني والجاسوسة المغربية (1)Where stories live. Discover now