1-لِقاء مُخيفِ

88.4K 2.5K 557
                                    

ذهبت تجري بذلك الشارع اللعنه ستتأخر بالفعل ووالدها لن يتهاون معها ولو لثانيه لأنه يتعامل معها وكأنها موظفه مثل البقيه

''اللعنه اللعنه ''

صرخت بينما تنظر للساعه بهاتفها وتنظر لعدد الناس الذين يزدادون وكأن هناك شئ هام حقا وكأنها نهاية العالم

HANA POV

لا فقط انها نهايتي اللعينه
وأخيراً رأت تاكسي يقف لتذهب تجري له

''سيدي ارجوك اقلني بسرعه لشركة اوه''

حدثت ذلك الرجل العجوز بترجي ليومئ لها بأبتسامه لطيفه اوه واخيرا ستذهب للشركة حتى ولو تأخرت أفضل من أن لا تذهب هذا خانق فوالدها حتى لا يقبل أن يقلها قائلا انتي مثلك مثل الموظفين عليكي ان تأتي بالمواصلات فقط الرحمههه حسنا لم تسمح لي فرصه بتعريفكم على احم احم انا اوه هانا أعلم أبدو كعربيه جميله لقد أخذت جمال والدتي هي عربيه بالفعل لكن والدي كوري درست باليابان إدارة الأعمال من سيسمع كل هذا سيعتقد أن والدي يمتلك أكبر شركه بالعالم ومن هذه الأشياء نحن فقط بسيطين شركة والدي ليست بالكبيره أو الضخمه لكنها تكفي لنعيش حياه مريحه كان على أن أعمل بشركة والدي علي كل حال فهو قد جعلني اخود المقابله غصب من سيراني سيعتقد اني بخوفي هذا تلك الفتاه المطيعه انا لست كذلك تماماً أفضل البقاء على راحتي حسنا مهما حدث امي وابي هم أفضل ما املك بحياتي لا يمكنني حتى تخيل أحدهم يبكي أو حزين
ـــــــــــــــــ
اعتذر تحدثت كثيرا لقد وصلت والان سأبدأ يومي المنهك
END POV
دخلت الشركه بينما تجري بسرعه لتدخل المصعد تقف بهدوء تنتظر إغلاق المصعد كان المصعد بالفعل ممتلئ وهذا جعل المصعد يأبى الإغلاق لذلك تحدث الاسلكي
نرجوا أن يتفضل احد الركاب للخارج
نظرت هانا حولها تنتظر خروج أحدا من الركاب لكن!! الجميع بقى نظرت لذلك الذي ركب الأخير كان شاب طويل وضخم هي وجدت جميع الفتيات وحتى الرجال بالمصعد ينظرون له بهيام '' لعين '' تمتمت بينما تخرج من المصعد يبدو أنها ستصعد للدور السادس رقد كما اعتادت فهي تحاول تجنب المشاكل مع انها مغناطيس للمشاكل لكنه أمر والدها هي تحترمه لذلك لا تريد اغضابه ابداً.
صعدت تجري على السلم كي تتمكن من الوصول بسرعه لقد تأخرت نصف ساعة بالفعل تدعي الإله أن لا يكون والدها قد لاحظ غيابها أو لا يكون غيابها ملاحظ خارت قواها عندما وصلت للدور الرابع لهثت بقوه بينما تلعن ذلك الشب الذي لم يخرج من المصعد كيف يكون هكذا على الشباب أن يكونو نبيلين
جلست على احد السلالم بينما تستند على باب حديدي طويل لكنها فتحت عينيها التي اغلقتها تحاول التقاط أنفاسها عندما سمعت صوت ما من الداخل اواليست هذا الباب مغلق بالقفل وضعت اذنها على الباب تستمع لما يحدث لتسمع صوت رجولي ورائع حقا بينما نظرت للباب بدهشه تلصق اذنها على الباب

وَما خُفِي أعظْم ||J. JK✓حيث تعيش القصص. اكتشف الآن