حياة مرحة بسيطة في وسط عائلة عادية
و لكن ككل الناس ههههه
مخطئون على الرغم من بساطتها لكنها مميزة. مختلفة برأيها بمنطقها باسلوب حياتها و وجهة نظرها و
لكن ياترى فيمن سيتمثل توأم روحها
قصة من وحي الخيال ^+^
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
نقدرو نقولو طولت شوي لمزية ليث سلكها قاللهم كانت تتدوش [ مريم : لغدا دارتو ناناك يخي] ولات هبطت تلقاهم قاعدين في صالون سلمت عليهم اوكل ماعدا امين و واحد ماعرفاتوش ( اللي هو فؤاد ولد خالة ليث ) هدرت معاهم برك تاع سلام سافا ، ليث عجبو الحال لأسباب مجهولة بسك ماسلمتش حتى ما بونجرتش عليهم
راحت ستيكات السلاطة و وجدت لماعن ، زادت شوي ناضت توجد في الطابلة حطت كلش و عيطتلهم لقاو الدنيا بيرفكت قعدو تغداو سميرة و ليلى يشكرو في الماكلة و يعاودو مريم حست روحها شييف بوراك هههه مبعدا هزت لماعن و داتلهم ديسار و راحت تغسلهم هي و نجوى اومامتون يتعرفو على بعضاهم مريم هي اجتماعية . صح مع الاول تحشم مي تعرف تجبد لعباد ليها هي هكذ
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
كي خلصو لقاو النسا طلعو للشبه صالون هو صالون صغيرون لفوق قاعدين و الرجالة قعدو التحت هوما دخلو و سمرة سكتت و دنقت فيهم راحو قعدو مريم ماعرفت واش تدير يااس جا هاداك السكات السامط + الغاشي اوكل يدنق فيها مما سبب احمرار خدودها وجوه التبهدايل مي اكييد لازم يتقطع هاداك السكوت و كوغار ماتقطعش
سميرة : اهاه مريم عجبك الحال لهنا عمبالي مزلتي ماوالفتيش مي واش راح تديري هادي هي الدنيا
مريم : ااه هيه الحمد لله . ويي عندك الحق
سميرة : اهاه و ليث كيفاه راه معاك
مريم (ايي والله شتي كي بدا الحياء يطير هالاه اصحبي واش درتلك ) : لاباس الحمد لله