الحلقة الخامسة عشر

9K 204 19
                                    

#يوميات_موظفين~
الحلقة الخامسة عشر 📍

//
//
لايك + كومنت
.
.
انا >> وانا مروحه .....
وحكيتله اللي صار كله ، صدمة قيس وانا نحكيله فالكلام كيف صدمتي بالزبط

وانا نحكي جهاد طلع من المكتب وخبط الباب

أنا "انفجعت وبحتت في قيس ورديت بحتت في جهاد ">> من امتي انت هنا
جهاد "بعصبية وما ردش علي كلامي" >> كملي الكلام!!

قعدت نبكي معش عرفت نحكي 😭 اول ما شفت جهاد خفت تصيرله حاجه او يديروله حاجه كنت خايفه بكلللللل و قللبي يدق وجميع الاحداث الي ممكن يسيرن عقلي جابهن ! قعدت نمسح في دموعي ونحاول نحكي والكلام مايبيش يطلع

جهاد قرب مني ومسك وجي وقعد يمسحلي في دموعي ، ورفعلي راسي وعيوني جن في عيونه ! وكانت هذي اول مره عيني تجي في وسط عيونه ! كنا ديما نجنبو نبحتو في عيون بعضنا

"والمره هذي قيس كان واقف زي الفازه مش انا 😂"

جهاد>> اهدي شن فيه عليش البكا
انا >> خايفه يديرولك حاجه😭
جهاد >> ماحد حا يقدر يهوب لا شوري ولا شورك
انا >> انت ما تعرفش ادم ! شن علاقتك بيه ليش هو وصاحبة يهددو فيك ؟
جهاد>> صاحبة ما تعرفيش ؟؟
انا >> لالا اول مره نشوفه اسمر شويه وطويل و شعره خفيف

قيس وجهاد بحتو في بعضهم

قيس مسك تلفونه وحط عالصور ووراني صورة
كانت النفس الشخص والغريب انه كان جهاد جنبه فالصورة و يضحكو

انا >> ايوه هوا شن تعرفه ؟؟؟؟ منو هضا
قيس>>الله يلعنك يا طه
جهاد>> اهدي بس ، تقدري توريني صورة ادم ؟
انا >> ماعنديش صورة له ماسحه كل شي له علاقة بيه بعدين ما انت شفته لما جا هنا مره.
جهاد>> بنأكد بس ما ركزتش في شكله عندك اسمه عالفيسبوك؟
انا >> اها

عطاني قيس تلفونه و خشيت علي صفحة ادم

جهاد >> هو !!!
قيس بحت في جهاد

جهاد>> تذكر مره مشيت لجامعة شفت طه مصبي مع واحد هو ادم كان شكله مش غريب عليا من يوم لي جانا فالمعمل
بس كان واقف من الجنب ما زبطتش ولما شافني عدا وقعد طه بروحه

قيس>> الحل توا شنو ؟؟
جهاد >> الموضوع عندي
قيس>> مروح انا ونرجاك فاليل عند انس
جهاد >> تم

طلع قيس وقعمز جهاد جنبي عالكرسي وقرب مني

جهاد>> مانبيكش تخافي من شي !
ولا اي حاجه طول ما انا جنبك مستحيل يصيرلك شي

انا >> خايفه عليك انت
جهاد >> مش انا معاك ! انتي حاتكوني معايا !
انا هزيت براسي بمعنى ايوه
جهاد >> معناها انا حنكون بخير
ابتسمت رغم الخوف اللي فيا وتريحت ، مسك يدي وبحت فيا ، توا نبيكي تحكيلي قصة ادم بتفصيل

يوميات موظفين Unde poveștirile trăiesc. Descoperă acum