قضية لم الشمل

البارت الاخير

مخترع جهاز خاص بالسرعة وينربط وية المحرك يزيد السرعة اضعاف وهذا الجهاز الدواعش محتاجينه لتنفيذ المهمات الانتحارية وغيرها
وسبق وان طلبوا من جلال يشتغل وياهم

بس بمرور الايام جلال من بلش يشتغل وياهم وعرف منو هم. انسحب  منهم وعذبوه وعلى اساس ظنوا هم قتلوه بس ربك  كاتبله عمر جديد.  وبهذا اليوم احنا عرضنا عليه يساعدنا

حتى نستخدمه ونزرعه بين عناصر داعش ويتوغل بينهم
وهنا وبهذا  مكانه وعن طريق الجهاز
راح يگدر يساعدنا بأيصال المعلومات عن الدواعش والحمدلله ربي ماقصر ويانا

جلال بعد فترة من طلبي اتخذ قراره واتصل علية وكال انا مستعد
اقدم مساعدتي ومن بعدها كعدنا وياه
انا والضباط وفهمناه
شنو المطلوب منه واول شي طلبناه
ان يلتزم بالسرية التامة وثاني شي
يلتحق بدورة تدريب وينضم لدفعة الضباط
حتى نكدر نهيئه وندربه للمهمة.
وبعدما بلش  جلال بالمهمة

وسافر للموصل والتحق بين صفوف داعش
الظروف دفعتنا حتى ندفع الشبهة عن جلال ونقوي مركزه بين صفوف داعش اضطرينا نعلن عنه ارهابي
هاي نقطة تعزز ثقة الدواعش بي بأسرع وقت

جان الضابط علي يسولف الاحداث الي جرت على جلال
واعاين على الشيوخ  شلون ينظرون لجلال بأعجاب

وبعدما خلص الضابط علي من تبرئة سمعه جلال

صارت الاسئلة تتوالى على جلال
وصار جلال يسردلهم بعض المواقف الي حصلت وياه

وشلون كان يتلافى الاختلاط وشلون حس بروحه مختنگ
وسولفلنا على الضابط الي كان وياه من ضمن العناصر الي زرعوها خلية الصقور بين الدواعش وشلون ذبحوه گدامه
وهواي احداث