ملاكي مكتملة

اختبار

بعد شهر
يجلس فارس في غرفة كبيرة توضع فيها صور وردة فهو في هذا الشهر عشقها حد النخاع وتمني ان تكون معه في فراشه ليوضح بها الحب عمليا فهو في هذا الشهر وضع عليها حراس يراقبون تحركاتها وبل إنه يعرف ماعليها من مواد يدري ان عليها امتحان اليوم ويعرف انها مادتها الغير مفضلة فقام بتهديد الاستاذ بل واراه جزء من العذاب فهو يتلذذ بتعذيب الناس قبل قتلهم ووافق الاستاذ تستيقظ وردة من نومها وتستحم وترتدي

تذهب إلى جامعتها وتلاقي بإبنة عمها مريم وكانت مريم ترتدي

كعادتك يا مريم أنيقة باختيار ملابسك هذا ما قالته وردة
اجل يا وردة البكاشة لكن لن اغششك ابدا قالتها مريم بثقة فهي تعرف ابنة عمها جيدا
بدت علامات الصدمة على وجه وردة فإبنة خالها اكتشفت أمرها بسهولة
انتهى الامتحان وخرجت مريم بثقة بعكس وردة التي تمشي وهي تبكي فهيا تبكي بسرعة والحراس نقلوا هذا الخبر له
اذا ستري الموت ايها المعلم انت وامتحانك الاخرق فدموع قطتي أغلى من الجواهر
بعد ساعة كان تم إحضار المعلم هو وزوجته وبنته ودخل ثلاث من الرجال الأقوياء اغتصبوا زوجته وابنته التي رماه في الحمض لتموت وهو الذي كان يتفنن بتعذيبه من ماء النار الي قطع الأطراف الي رمي للكلاب الي ان مات
ألم اقل لكم يقتل بسهوله