Two Girls Of The Army

البارت ال ١٤

بعد ما حسين حجا الخطه وكملت ريماس حجي ويه سرى كالت: حسين عندي تعديلات على خطه تعال وياي
مشت ريماس للضباط وشرحت خطتها بهدوء وهي مخليه ريكي يراقب المكان خاف احد يتنصت عليهم

حسين: واو خطه ممتازة اني اوافق عليها
مؤمل: اني هم اوافق
حسين: ها امجد محمد لؤي شنو ما عجبتكم الخطه
محمد: اوافق عليها بس اي خطا يصير بيها انت تتحملينه
ريماس بابتسامه: متاكدة من خطتي ١٠٠٪
امجد ولؤي: موافق
بعدها افترقوا كل اثنين راحو لجهة
طبعا للمقر ثلاث بوابات توزعوا عليها
حسين وريماس على بوابه الخلفيه ووياهم بس ٦ جنود لان الباقي اصاباتهم ما تسمح يقاتلون

محمد و مؤمل على البوابه الاماميه ووياهم هم ٦ جنود

لؤي و امجد على البوابه الجانبيه ووياهم هم ٦ جنود

بعد مدة ريماس شافت عدد من افراد العصابه يقتربون منهم(يعني يم البوابه الخلفيه)
حجت ريماس ويه حسين وكالت: بسرعه خبرهم وصلوا خلي يجهزون
النوب تباوعت صوب الافراد العصابه الجانوا عددهم ضعف عدد الضباط والجنود
كالت: اجيتوا للموت برجليكم وهي تبتسم
فجاه حست على سلاح بضهرها
كال صاحب السلاح: انت من ستموتين هاها
ابتسمت ريماس وبحركه سريعه منها وكعته واخذت السلاح منه ووجهت على راسه بينما هو نايم على الگاع من شدة الضربه
كالت: انت الغلطان احنا ما راح نموت بالعكس انتم
( بهذا الوكت حسين جان مخبر الضباط ومستعدين)
ابتسم ريماس بغموض وكالت: ٣.......٢........١...... انفجار
بس كملت عد انفجرت الامكان حول البوابات وماتوا افراد العصابه وبقوا عدد زغير هجموا عليهم واخذوهم للحجز

عد ريماس

الشخص الضربته ريماس: ك..كيف حدث هذا؟

ريماس بابتسامه:اذا انتم اغبياء هذا ما يعني احنا هم اغبياء مثلكم هاي جانت خطتي من البدايه

الشخص: ماذا انا كنت اراقبكم ولم اسمع اي شي عن هذه الخطه

ريماس: ببساطه اني خليتك تسمع الخطه الاولى وخليت الجنود كلها تعرف بس اكثر شي شكيت بيك لان انت غبي تدري شلون

الشخص: كيف؟

ريماس: وكف فصحه اني اعرف انت مو اجنبي اكيد تعرف تحجي مثلنا 😏

الشخص: اي صح اعرف احجي مثلكم بس انت راح تموتين لان محد شرد من نائب الزعيم هاهاهاها 😈

ريماس وهي تحط اصفاد على اديه: نشوف الزمن طويل واني وراكم وراكم الا اخذ بثاري واني اعلمه لجاد الا اخليه يندم لان لعب وياي

وبعدها اخذوهم للسجن وحققوا وياهم بس ما رضوا يعترفون حققوا كل الضباط ( عدا ريماس) ويه الشخص الحجه ويه ريماس من قبل 👆
بعدها طلبت منهم ريماس هي تدخل اله وجان بيدها ملف  ودخلت
الى غرفه التحقيق العبارة عن طاولة بيضه وكرسين واحد مقابل الاخر
الاول رابطين عليه الشخص والثاني كعدت علبه ريماس مقابيل المجرم