كان جيمين يصارع بين احضان يونغي من أجل تركه لمن للاكبر رأي آخر حيث حمله ورماه في السرير
جيمين : اللعنة عليك اتركني وشئني
يونغي: لا تتعب نفسك انت لن تخرج من الغرفة ابدا كما أنني أريد أن استمتع قليلا لهذا ساترك لك خياران أما أن تجلس بطاعة وتتركني افعل ما اريد أو أن امزقك بعنف كلما رفضت
جيمين : اللعنة عليك وعلى امثالك اذهب الى الجحيم لعله يمتعك
يونغي : اذا الطريقة الصعبة مرحبا بك بجحيمي
قام الأكبر باعتلاء جيمين و تجرديه من ملابسه أو لنقل مزقها بقوة بعدها ربط جيمين وبدأ في فعلته هو طبع قبلاته بطريقة عنيفة و قاسية بعدها قام بتعنيف حملتيه بعضها وقرصها ومن ثم قام باغتصابه بعنف وقسوة
كان جيمين يقاوم لكن كل ما نالهمن المقاومة الم لمؤخرته بعد أن ضربه لمقومته الغير المجدية أمام هذا الجبل واخر شيء فعله جيمين من الألم والتعب هو الاغماء
عندما أغمي على جيمين نظر له يونغي وقال : انا دفعت ثمن حبي لك الان حان دورك لتدفع ثمن خداعك لي
يونغي بوف
كان يجلس وحيدا إلى أن جلس أمامه أحدهم وقال : مرحبا انا جيمين تلميذ جديد
يونغي : وماذا بعد ؟!!
جيمين : اذا انت من النوع المغرور المتكبر
يونغي : وانت من النوع الوقح
جيمين : اذا مرحبا سيد مغرور
يونغي : يونغي وليس سيد مغرور
جيمين : حسنا سيد يونغي مغرور
يونغي : حسنا سيد جيمين وقح
وهكذا أصبح كل من جيمين ويونغي أصدقاء مقربين ولكن هذه الصداقة تغيرت مع الوقت لمشاعر أخرى فقرر يونغي أن يعترف لجيمين لكن رد الأصغر صدمه بعد أن قال : من انت انا لا اعرفك فلما قد أقبل حبك
٠
٠
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
حسنا في رأيكم لما رفض جيمين يونغي ولما قال بأنه لا يعرفه
