قد لا تكون القصائد جيدة كثيرا
اولا أنني لست حقا اطور هذه الموهبة
ثانية ستذكر قصائد أخرى ليست من تأليفي
••.•´¯'•.•• ••.•´¯'•.••
احظر الي ادريان كتابا لم يكن صبر الورق و بعدها هو قام بتشغيل مقطوعة ذكريات الماضي لفريدريك شوبان
إنها الوحيدة التي استطيع تعرف عليها حاليا و باقي الوقت قضيناه في القراءة
أحببت القصائد التي قرأتها و أكثر ما أحببته من القصائد هي قصائد الحبإنها تجذبني نوعا ما ثلاث طرقات على الباب تلاها دخول ذلك الفتى
- أنه وقت الغداء .
بعدها هو خرج و أغلق الباب نظرت نحو ادريان الذي أغلق الكتاب الذي في يده و نظر لي
أغلقت الكتاب بعد أن حفضت رقم الصفحة تبعته لأسفل كانت ميا تجلس على الأريكة و ترسم ؟هي ليست من محبي الأشياء الهادئة الرسم جلست بجانبها و نظرت نحو ما كانت ترسمه
- جونغ كوك لقد علمني ايس كيف ارسم .
- هل افترض أنه ذلك الفتى؟.
- نعم أنه هو .
بعد دقائق كنا نجلس على المائدة و نتناول الطعام عندما نطق ايس قائلا
- جيمين شي هل شربت ماء اليوم ؟.
- لا .
- انظر لقد تفقدته بنفسي كذلك اخذته ليتم تحليله ليس فيه أي خطب .
- الأمر خارج عن ارادتي .
- عليك إيجاد حل لذلك انت لا يجب أن تصاب بالجفاف مجددا .
- أعلم ذلك.
- لطفا منك حاول أن تشرب الماء .
رغم سماعي لحديثهما الا أن أفكاري بعيدة كل البعد عنهما
انا افكر بوالداي في المنزل و أشيائي هناك متى سوف نعود الى هناك انا مرتاح هنا لكل شيء يمكنني أن أعيش حياتي هنا نظرت إلى ميا
علينا العودة قريبا المدرسة و أشيائي هناك أتعجب نوعا ما من كوني لا أشعر بذرة اشتياق لوالداي و نوعا ما في داخلي استمر بكوني غاضبا من امي و ابي
بعد انتهاء الغداء و غسل الأطباق ذهبت إلى غرفتي و ميا أخرجت هاتفي و فتحته مئات المكالمات و الرسائل من امي و ابي و تاي
ارسلت رسالة إلى شين كتبت فيها لا تقلق سوف نعود الى المنزل غدا
ذهبت لاستحم و خجلت نوعا ما من طلب الملابس من شين الذي تفاجأت برؤيته يقوم بكيّ ملابسه بتعابير وجهه الذكية و الغامضة كما دائما
عاد إلى ارتداء ملابسه الانيقة و الغريبة انه يبدو مثيرا للاهتمام كما دائما
••.•´¯'•.•• [ ] ••.•´¯'•.••
ما رايكم لطفا ؟
감사합니다
사랑해
YOU ARE READING
OPIA
Paranormalاول صدع في عالمي هو انت ، عالمي صدع تلو آخر هكذا جعلت من عالمي كزجاج نعم لكنه مرتبط معا كحقيقة مشوهة ،قمت بدفعي لتحطيم حدود عالمي كي أرى عالمك العالم الذي وصفته بالعالم الغامض و المؤلم لكنك ستبقى لغزا ليس له حل يا حبي .
