-٤-

7.4K 550 58
                                    


هلي !
خلو الحچي إمدثر ،
أ
نه شبيدي العمر ركضة
هلي لو بيدي ما اكبر . .

احمد العبيدي
منقول

واني اشوفة من ورة الباب ردت اسويه وافتح

الباب بس ماكدرت بقيت اباوعلة وهو هم عيونه

تبحث عني ويباوع للباب بترقب شوكت اطلع

ويشوفني لكن ما كدرت ابد لذالك رجعت للغرفه

دخلت ومرت ساعات وهو ينتظر صارت صلاة وهو

كاعد بعدين وكت الغده رحت باوعت من ورة باب

شفته ماكو كلت اكيد راح يتغده بعدين تغدينا وكملنا

ونظفت بيت واني بالي يمه باوعت رحت ماكو

واخيرا اقتنع اني ما اكدر اشوفه رجعت للغرفه

واني أفكر بيه شلون كاتل نفسه علية ويريد

يشوفني حمدت ربي لان الحظ ابتسم الي من جديد

وحلمي تحقق الي ردته بس نظرة منه حتى لو

نظرات عابرة المهم اريد اشوف عيونه ويشوفني

بس اريده يلمح طيفي هم ميخالف والآن مو بس

نظرة او لمحه لطيفي صار يترقب شوفتي ويناطر

جيتي صار أكبر من حلمي الي ردته وبأضعاف

احلامي بسيطه كانت اما الآن الحمد الله وشكر

عوضني ربي واكو بصيص أمل ننجمع اني وياة.

بقيت ضهر كلة افكر بيه لحد ساعه خمسه العصر

وطلعت من غرفتيي(مع جر الياء على لسان ريان)

وصلت للباب وباوعت شفته بعده مناطر واكف بمكانه

ويريد يشوفني هذا اكيد تخبل الولد مرت ساعتين

وهو على مكانه ما اتحرك ينتظر بعد ، وضل لليل

واكف لحد ماتعب وطب للبيت بعد ما أيس ان

يشوفني .

مرت ألايام واخته تلح عليه ان اجي حتى يشوفني

واني باقية على قراري يجي يشوفني بحضور اهلي

ما اكدر وهية تكلي مايقبل هو يكول ماريد انحرج

وي اهلج اريد اشوفج خاف ما تعجبيني شلون بعد

متىَ ألقاكِOù les histoires vivent. Découvrez maintenant