11

38 3 0
                                    


الحقيقة المرة.. من الجاني ومن الضحية...

10/1/2019

10:50Am

💔⏭💖

خسرت صديقا آخر من أصدقائي الذين يثقون بي بسبب عفويتي في الكلام... هل انا بهذا الغباء لكي اخسر أصدقائي واحدا تلو الآخر.. أم لا أعجب أحدا... أم لا اصلح صديقة يعترف بها💔💔....

لماذا أتلقى الصدمات والصفعات ممن حولي... وخصوصا من أثق بهم... هل يسهل خداعي لهذه الدرجة... أم انا عمياء أم لا أصدق ما أرى...!!؟؟!!

لماذا يتلاعبون بي دوما...هل انا كرة ⚽️😂ولا أدري...لم يستغبونني ويرمونني بعد أن يملو صحبتي....ام لي تاريخ انتهاء صلاحية ولا أعلم.. أم انا وقت المصلحة فقط😡على الاقل لي فائدة ...

يال سخرية القدر !! التاريخ يعيد و يعيد نفسه وكل مرة نفس الضحية مع اختلاف الوقت و الجاني...وتبقى الضحية هي نفسها ويحكم عليها بالوحدة وعذاب الضمير..ولم عذاب الضمير...لانها تظن أنها هي السبب في ايذائهم.... هي ليست السبب وهم من قامو بإيذائها....

هل العالم قاس أم انا الهشة.... أم لست قابلة للكسر ؛لذلك كل شخص يرميني...😿😿ويضع اللوم على الظروف... وماهي ظروفه.. هل هي أنه لا يعترف بي او يخجل من صحبتي امام الآخرين.. أم ليس لي مشاعر واحساس ؛لذلك يعودون عندما يرغبون ويغادرون عندما يشاؤون...هل انا للإحتياط أم "بدل فاقد"

الآن وقت النهوض والانتفاض ..سوف أكون نفسي لا هم... سئمت من محاولة إرضائهم وهم لا يكترثون بي..

يكفي لن أتحمل المزيد ونقطة على السطر.... Stop...

I'll be my self not them... I'll work hard to be good at everything... for my family, my real friends and the most important for my self......💜

#Fatima_Abdalmajid..💙

خواطرWhere stories live. Discover now