واقع حال الخوة هالأيام ...
مرة اتورطت غمضت الأعيون
طبيت بحلم ما توصفه آحروف
گاعد وي اخوتي أخيال انشاف
اليركز علية أيشوفني إطيوف
واحد گال عني انسان مو زين
واني استوني جبت لبيته معروف
والثاني نفض نفاضة الناس
بالمستور گام ايسفط ارفوف
والثالث ضحك واباله چلمات
ما ردهم ابد شو چنه ملهوف
والرابع گعد .. من نومته وگام
ما سولف عليّ بس گاعد آيشوف
جريمة يعيش هذا وكون لا عاش
خامسهم أجه ومتحزم اسيوف
وسادسهم فزع متوقعه رجال
صفگ بالرجل ما كفت اچفوف
وسابعهم رگص.. رگصها للگاع
من گد ما عرگ بللها لزلوف
وثامنهم ركض حسبالي يغتاض
گال الحفله سكته وناقصه ادفوف
وتاسعهم چبير وعقله موزون ؟!
من گصوني گام ايحطني بضروف
بيهم ما احبه وصارلي احزام
من ما گد ما حچالي تگول زافوف
ودالي الحچي وثاريني غلطان
من انگاد لازم ايدي التشوف
اليغثني چنت گاضيها دخان
ما حارگ خوي بس احرگ اگطوف
انا اليطعني شفته البارحة بگيض
من اعيوني درت ل شفته اجروف
لا تگره بشر وبداخله انسان
ولا تمشي ويا وادم مالها اچتوف
لازم من اصاحب احفظ اوجوه
حتى اگدر اميز الوجهه مألوف
وحيد ابقى أبد لا تأمن الغير
الغيم ابيض نعم والسانه مزروف
نيتك بيضة ادري ونيتهم سوء
شما ينضف يضل متوصخ الصوف
