مريم : گال هاا مريومتي ليش لحد هسه مماكله جبتلچ بيتزا و ببسي گتله تفضل
مصطفى: گعدت قريب عليها و خليت الاكل بنصنه ظليت صافن بكل تفاصيلها و مركز حتى ويه النفس التتنفسه اتمنى اكون اني الهوا التشتمه و اسكن بداخلها ....
مريم : كلش توترت و خجلت من نظرات مصطفى إليه احس عيونه قناص و تخترق كل جزء بيه دنگت رأسي و حسيت خدودي حتنفجر من الخجل 😊 ...
مصطفى: ظليت صافن عليها خدودها صارت حمرة من الخجل و متأكد هذا الخجل بسبب نظراتي الها بس ما بعدت نظري عنها لأن احلى شي بيها الخجل الشايتله اموت عليه گلتلها .. يلا مريومة خل ناكل ترة متت من الجوع و ريحة البيتزا تخليني اجوع اكثر
مريم : چنت جوعانه و اني اعشق البيتزا 😋 فما رفضت انطاني ببسي و قصبه و فتح المقبلات و البيتزا الريحه تموت مال الجبن 😋😋😋
مصطفى : بدينه ناكل حسيت بيها بعدها خجلانه فدرت وجهي شوية و گلتلها فتحيلنه التلفزيون ردت الطف الجو شوية حتى تاكل براحتها
مريم: گال گومي فتحي تلفزيون حسيت بي يريد يغير الجو لان شافني خجلت المهم گمت فتحته و رجعت گعدت كملنه اكل و ضلينه نباوع فلم رعب گمت شلت الباقي نزلته بالمطبخ و رتبت الغراض و رجعت صعدت يمه هو. صافن اني گعدت بصفه و ضليت اباوع و اندمجت كلش ويه الفلم ..
مصطفى: كملنه اكل و نزلت مريم الباقي شوية و رجعت اني مندمج ويه الفلم و هيه اجت و گعد قريب مني و اندمجت فد مرة بالفلم هيه صافنه ع الفلم و اني صافن عليها طلع مشهد مال ذبح بالفلم و رأساً طفت الكهرباء مريومة عاطت و حضنتني قوي اني حاوطتها بأدية و هيه جسمها كله يرجف ضليت حاضنها إلى أن هدأت عطرها ترس ريتي 😍🙈 حسيت بإحساس كلش غريب اول مرة احس بي تمنيت اضمها بين ضلوعي و ما اخليها تطلع اخاف عليها حتى من الهوا ..
مريم : اندمجت كلش بالفلم و طلت مشهد كلش يخول ويه المشهد طفت الكهرباء فزيت و عطت و كلش خفت تذكرت مصطفى يمي و حضنته بكل قوتي و جسمي كله يرجف حاوطني بأيديه و حسيت بامان ما حاسته بحياتي ابد اول مرة اكون قريبه من شخص لهالدرجه عصرني حيل حسيته راح يدخلني بنص گلبه استحيت كلش بس الدفو البحضنه خلاني أتنازل عن الخجل و اضل بي الكهرباء طولت حسيت جسمي رخه كلش غمضت عيوني و اني اشتم بعطره و ما حسيت بعد بشي ....
مصطفى: طولت الكهرباء و مريومة ضلت بحضني وإني كلش مرتاح لان ريحة عطرها تدوخ 😍 اني بحياتي ممتقرب من اي بنية واول مره اكون بهالقرب من من مريومتي حبيبتي حسيته رخت ايديها عرفت بيها غفت ما ردتها تفز رجعت ظهري تمدد ع سريرها و ضليت حاضنها و اني هم غفيت ..
مريم: فزيت الصبح ع صوت شهگة ماما 😞🤦 عزة شهالموقف والله تمنيت الگاع تنشگ و تبلعني
مصطفى : فزيت ع شهگت عمه و طفرت مريومة صدگ خجلت من الموقف هذا ام مريم ضلت تحچي
ام مريم :ردت ادك الباب ع مريم لان ساعه ٦ ونص و وراها دوام لگيت الباب ما مطبوگ بي فتحه شوية فتحته و شفت مريم و مصطفى واحد حاضن الثاني و نايمين شهگت و فزوا ثنينهم من النوم
.. شنو هذا الشفته شنو معنى هاي النومه شبيكم ساكتين متحچون
مصطفى : عمه ماكو شي والله لتفهمينه غلط
ام مريم: شفهم غلط شفتوا نفسكم شلون نايمين عبالك حاضن مرتك و نايم متستحون كوم روح لبيتكم و اني احاجي ابوك ت هاي السالفه و انتي مريم اني اعلمج لازم ارجع اربيج من جديد
مصطفى : يوم والله عيب شنو هالحچي يعني انتي متعرفين مريم و لا تعرفيني ؟ اول مرة اسمعي و بعدين احچي ..... حچيتلها كل الصار حسيتها نص و نص بين الي اقتنعت و بين الي ما مقتنعه المهم اعتذرت منها و طلعت
مريم : ظليت ابچي بس دموعي تنزل حتى صوت ماكو امي و مصطفى ضلوا يحچون و اني بس دموعي تصب حچالها مصطفى و اعتذر منها و طلع و ماما هم طلعت
..
گمت و حسيت الدنيا تفتر بيه جريت جهازي اشوف بيش الساعة و كلش دخت وگع الجهاز من ايدي و وگعت وراه محسيت بشي بعد فتحت عيني وإني بالمستشفى و رجعت نمت
مصطفى : طلعت من بيت مريم و رجعت لبيتنه لان بيت بصف بيت صعدت لغرفتي گبل ردت انزع و دگ جهازي ام مريم تدگ عليه
ام مريم : مصطفى يمه الحگلي
مصطفى: شكو يمه
ام مريم: نزلت صوة و سمعت صوت مال وگعة صعدت لگيت مريم امددة بالگاع الحگلي يووم بساع فدوة
مصطفى: حسيت الدم تجمد براسي شمرو الجهاز و طلعت اركض دكيت الباب و فتحتلياه عمه صعدت لگيت مريم بالگاع شلتها و نزلت اركض خليتها بالسيارة و رحت للمستشفى و صلنه و نزلت ركض شلتها و طبينه خليتها ع السديه و اجت الطبيبه تفحصها
....
والله تعبتني ما تسمع حجايه و ما تاخذ من العلاج الجبته الها الدكتورة گالت لازم نديرلها دم امها گالت اني انطيها فحصوهم دمهم ميتطابق گالو دمها O+ نفس دمي رحت ركض نطيتهم بطلين دم مني و ظلينه ننتظرها تصحى فتحت عينها و رجعت غمضت خابرت اخوية اجه اخذ عمه ما قبلت تروح كوة قنعتها كلتلها اني يمها و ما عايفها لا تخافين عليها و گوة يلا راحت بقيت اني يم مريومتي حبيبتي وجها اصفر متت من شفتها هيچ ظليت لليل و هيه ما گاعده انطيت فلوس لوحدة من العاملات دزيتهاع لفات من مطعم قريب منا و راحت تجيب انتبهت مريومة تتحرك و فتحت عينها
مريم : رجعت فتحت عيني شفت مصطفى يمي و اني بعدني بالمستشفى تقرب مني مصطفى
..
مصطفى : مريومتي عيوني ليش هيج تخوفيني عليچ والله متت من الخوف
مريم : حسيت مصطفى كلش خايف عليه عبالك اب خايف على بنته .. لزم ايدي و سحبها باسها و ظل لازمها بايده حسيت بالأمان من قريبه مني و حسيت بي يحبني ...
اجت عامله جايبه لفات و عصير انطتهن لمصطفى و راحت گومني و انطاني لفه و اني ما بيه حيل حتى افتح حلگي گال اكلي كتله مابيه حيل والله
مصطفى : شفتها كلش تعبانه و حتى ما بيها حيل تلزم اللفه قربت الكرسي منها و ......
كلش اعتذر ع التأخير بس يا ريت تعذروني و اتمنى تصوتون حتى استمر بالنشر لان اذا ضل هيچ ماكو تفاعل احتمال اوقف القصه 😞
