قصة واحداث حقيقيه عراقيه
تتحدث عن الحب الممنوع الحب من امرأه متزوجه تعاني جميع انواع العذاب ودخول شاب يحب لأول مره لحياتها ويتخطى جميع الخطوط الحمراء لكسبها
هل ينجح بذلك ؟
عذّبيني بكلّ شيء سوى الصدّ فما ذقت كالصّدود عذاباً
قد نلتقي بأرواح ولا يكتب لنا رؤية ملامحها ..!!! و نحب كلمات مسّت قلوبنا دون ان نعرف كاتبها ..؟؟ قد نبكي مع عيون لم تراها أعيننا و قد نفرح لفرح قلوب نثرت بسمتها أحرفا و يبقى احترام الروح أسمى عناوين المحبة الطاهرة ..!!
مساء المحبه لأحلى المتابعين بالاول احب اشكر تفاعلكم الراقي والمميز للقصه وعلى كلامكم الجميل بحقي ممتن جداً لحضراتكم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
قد تكون القصه ذات طابع غريب كون الحب الموجود فيها محرم وغير مسموح فيه بمجتمعنا لكن هذا واقع منكدر نغيره وخاصه بعصر الانفتاح الالكتروني لكن يبقى شى يختلف بهذا القصه وهو نوع الحب الي كان بين ابطالي نوع فريد وتضحيه نادره بهذا الزمن من قبلت اكتب القصه مكان قصدي انشر او اوضح الحب المحرم يمكن يكون حلال لا سامح الله لكن وجدت برغم كل الظروف الي كانوا فيها بقى حبهم نظيف و لأخر لحظه يتعترفون بأنهم خطأوا لكن هذا هو الحب ليس له سلطان
بالرغم هذه الايام نسمع البنت ممتزوجه والولد كذلك لكن تحصل بينهم امور محرمه لهذا الحرام لايقتصر فقط على المتزوجين على كل الاطراف ومهما كانت الظروف متزوجه او غير متزوجه يجب ان تتجنب الوقوع بالحرام صديقي غيث رغم كل الي مر بيه من مصائب بقى متمسك بحبه ولحد هذه اللحظه عنده امل ترجع امواجه لحضنه
نقلاً عن كلامه بالنص اشكر لكل شخص تعاطف مع قصتي رغم صعوبه احداثها وكلام الذم الي كان بحقي وبحقها وكان قاسي جداً واحياناً وصلت بيه الحال بأن اوقف نشر القصه لولا اصرار اخي غزوان بأن ينشرها بتفاصيل وسرد رائع شكراً له من قلبي لكن بعد انتهاء القصه اعتقد وضحت الرؤيه الصحيحه لحبي والدليل كثير من الاشخاص كانوا رافضين علاقتنا لكن بالاخير تعاطفوا معانا واشكر كل شخص قام بالدعاء لي جداً محتاج دعائكم بأن ترجع الغاليه لي واتمنى تقرأ كلامكم وتتشجع وترجعلي لان فعلاً حياتي بدونها ليست حياة گاني شخص برئ محكوم بالاعدام ومنتظر برائتي رجوع موج لحياتي اعتبره حريتي من هذا السجن معشوقتي انتظرك 💔 شكراً لكم من قلبي (غيث)
احبائي اعذروني اذا حصل تأخير بنشر القصه بسبب ظروف الحياه واتمنى استمتعوا بالقصه رغم كميه الالم فيها لكن يبقى الطابع السائد هو الحب وليس لي ولكم سلطان على من هز قلوب البشر
حينما يتعلق الأمر بعشق الروح إياكم والتحدث عن بعد المسافات انصتوا فقط لنبضات القلوب .. ♥ ♥ ♥ انتظروني بقصه جديده مني لكم كل الود والاحترام اخوكم غزوان علي
