مد ميكيل الصغير قطعه المارشميلوو وهو يتمتم بطفوليه
للرجل الجالس امامه
" عندما احزن امي تعطيني هذه الحلوي "
ابتسم الرجل بسخريه وهو يعبث بشعره
" تبا لا ينقصني سوى طفل مزعج
و اكمل بنبره حاده للميكيل ''
" هيي ولد اغرب عن وجههي ...متاكد ان والدتك تبحث عنك لذا اذهب لها "
زم ميكيل شفتيها و قال بغضب لطيف
'' لا اريد الذهاب لماما ...انا لن اتحدث معها مجددا ''سخر جاك بسخريه
'' لما هل نسيت تبدبل ثيابك ياترى "صرخ ميكيل بعصبيه طفولبه '' لا لقد اخبرتها ان تشتري لي لعبه بلاي 4 لكنها قالت انها لن تستطيع ... "
و اكمل بحزن وهو يزم شفتيه " جميع رفاقي في الروضه يملكوها الا انا "تنهد جاك وهو يقلب عيناه فماذا يتوقع من طفل لم يتجاوز الرابعه من عمره
تنهد وهو يطالع السماء التي علي وشك الغروب
نضر للطفل وهو يقول بجديه " هي يا صغير يجب ان ارجلك للمنزل "
كتف ميكيل يديه و قال بعند
" لاا لن اعود قبل ان تشتريلي امي اللعبه "تنهد جاك بصوت عالي ليقول وهو يحمل ميكيل
" حسنا انا من ساشتري لك اللعبه ..هي دلني علي منزل اللعين"صرخ ميكيل بسعاده ووهو يصفق
" حقااا يا عم "
قهقه جاك عليه ليقول بعد مده وهو يعبث بشعر ميكيل قائل بمرح لم يعهده
" نعم ايها البطل الصغير "و اخبره ميكيل بالعنوان و للصدفه الغريبه انه العنوان هو عنوان الشقه المقابله لشقته
لي يهتم كثيرا للمر
لكن قبل ان يجرعه للمنزل
ذهب نحو محل الالعاب و اشتره play 4 ز ايضا play 5...
اقترب جاك
من شقه والده ميكيل
ليجد امراه و قد عرف انها والده ميكيل
بسبب ر
دموعها وهي تقف امام شرطيصرخت امراهه التي كانت تقف لجانبها وهي تشير لهما
" اللعنه روز انه ميكيل "نضرت لهما روز لتتسع عيناها بسعاده و صدمه وهي ترقض لهما
لتاخذ ميكيل من يدي جاك و تحتضنه وهي تمتم ببكاء " ميكيل يا حبيب و روح امك اين كنت يا حبيبي لقد جننت و انا ابحث عنك "
بعدها انفجرت بالبكاء
ليحتضنها ميكيل وهو يربت باعتذارليقترب منهم الشرطه وهو يسئل " من الح
جيد ان الصغير ميكيل عاد لوالدته ولكن يا سيد من انت و لا الطفل كان معك "اجاب جاك ببرود " لقد كنت في الحديقه و قد جلس هذا الصغيير معي و قد علمت ان هرب من المنزل "
" هل هذا صحيح ميكيل " سئل الشرطي ليومء ميكيل و يقول بسعاده وهو يريهم علاكه الالعاب " نعممم و عندا اهبرته عن سبب هروبي اشتري لي هذه الالعاب "
نضر جاك لروز و قال بسخريه ممزوجه بغضب " اتمني يا سيده ان تتراقبي طفلك جيدا...تخيلي لو ان شخص اخر عثر علي طفلك صدقيني الامر كان سيكون مقرف ..."
اكمل وهو يستدير راحل " انا اسكن في البمني المجاور للمبانكم ..."
أنت تقرأ
الزيبق الاحمر :٠ مغتصبي
Romanceصرخت روز ببكاء وهي تحاول الاقلات منه " اارررجووكزجاااك اتركنييي اانا اااتووسل للك " لم يابه لها جاك و اكمل ماكان عمله يقبل عنقها بوحشيه بينما امتدت يداه لجسدها تلمسه بحريه والآخى تمسك ييديها صرخت روز عندما مزق ثيابها و بلحضه واحده شعرت به يدخل...