5.

4.9K 363 180
                                    





١٤١٥-
الأحد | شهِر أغسطس.
تلك المشاعر كانت مرموقه وليس لها وجُود،تلك المشاعر كانت عظيمة ومؤلمه!،تلك المشاعر كانت قوية لدرجة جعُلي مغمورًا بنبيذًا حالك المرارة.
[بُـدون صّـورة]
-




في ذلك اليوم ، ذلك اليوم هو لم يَعُد يتحمل معشوقه بأجمَل حُلّة!.

ذلك اليوم شهُد بهَ قلبه على المنظر الخلاب الذي يجُعل قلبه ينبض بقوة.

هَو ترك المشاعر قبل يومين ولكن الأن هو عاد بتُلك المشاعر المرموقة.

بات يعلن عن نفسه الإنكسار والتحطم هو فقط لم يستطيع التركيز جيدًا.

-

عاد متأخرًا إلى القصر، وكان والده جالسًا واضعًا قدمه فوق الأخره ويُشرب كأسًا ذو رموز بلون الذهَبي المرمق.

"هَل يجُب أن أخبرك إلا تتأخر؟"

"ومافي ذلك؟"

"أخبُرتك قبل خروجك من هنا ، عند الساعه الثانية عُشر ليلاً إلا تتأخر،والأن الساعه تعتُد الرابعه فجرًا وعدتُ؟"

"إذًا؟"

"كُيم نامجون , لا تغتر بكبائر الأمور،أنت أبني الوحُيد ولا أريد شيئًا يؤذيك لصالحك أنا أخُبرك بذلك"

"أولست تغتر أنت أيضًا؟ رفقًا يا والدي العزيز ، أنا لم أفعل شيئًا خاطئًا لم أتي ولدي رائحة الكحول، أو رائحة الجنُس، أنت تعُلم بأنني لا أفعل ذلك"

"إذًا لما تأخرت؟"

"هل يمكنني الخُلود إلى النوم؟ ولاحقًا أخبرك"

"يمكُنك،ولاحقًا ستخبرني بتفاصيل تأخيرك"

"أنت فقط تبالغ بأشد الأمور،حسنًا عمتا مساءًا"

أقترب قليلاً لوالده،قبل كف يديه وجبينه وذهب للأعلى.
لكُي ينام.

ولكن عندما كان يسُير بالممر هناك صّوت آنين في الغرفة المجُاورة.
أيذهب؟

لينفي طاردًا فكرةُ الذهاب ولكن أن كان هذا الشخص يتألم؟.

اوه لا حقًّا يتألم بمضاجعة نفسه؟ ياللهي تلك الأفكار!.
هو تنهد لألف مره فهذا اليوم ذاهبًا لذلك الممر والغرفة.

يسُير ببطء شديد وكِلما أقترب كلما أتضح الآنات ~
هو حالكًا هل يذهب أم لا؟.

أقترب إلى باب الغرفة،ليرى لمن تكُون،هو رأى ذلك الأسم المنقُشو بدقة على الباب بلونُ القرمزي المائل للأحمر.

"غُـرفــة الـشـيـف كُــيــم سَــوك جــِيــن"

تراجع للخلف وهناك أنين كثير يُصدر من الغرفه
هل يطرق الباب ليدخل؟.

لينفي مقتصدًا الرجوع لغرفته ولكن هل سمع أسمه بين آنين الشيف؟.

اوه لا!! محال! أكشف أمره؟.

-

أنا فقط لا أعلم ولكن جسدي يؤلمني والحمى تزداد بكثره،والآنين يخرج بغير قُصد!.

جسدي واللعنه يؤلمني،اشعر بقلبي يتمزق لأشلاء فكرة الموت قبل أن يعترف لحبيبه الوهمي يصيبه بالجنون.

"آهه ن-نامجون"

اللعنه هو لا يريد الأقتصاد بذلك! اللعنه فقط على حظه السيئ.

هو شعُر بذلك الباب ينفتح بخفه،ويأتي نورًا من خلفه ليبين له هيأة الشخص.

هو فقط كيم نامجون بلحمه ودمه يقُف هناك.
هل هو يحلم بذلك؟.

يقُترب منه ببطئ.يضع باطن يديه على جبينه،

"آوه ~ اللعنه أنت سّاخن"

لينتشل يديه بسرعه ،ويغادر الغرفة بسرعه أكبر.

-

-[نُـهـايـة الـبـارت]

-السرد؟.

-كُـيـم سَـوك جـيِن؟.

-كُـيـم نِـامـجـون؟.

-

الصّورة لديكُم , عِبروا بها ~💛💛!

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

الصّورة لديكُم , عِبروا بها ~💛💛!.

Fake love | Rm.Jin✔️.Where stories live. Discover now