*******
بـعـــض آلـرجـــآل هـمـ أجسـآد فـقـط خـــآلـيـہ مـــن "آلـشـــرف" "آلـصـــدق" "آلـۈفـآء " ~

بـــإ ختــصـآر يفتــقـدوטּ آلــرجـۈلـہ ۈ صـدقـــآ أפـتــقــرهـمـ ..// ~
******
عند تالا
كان الوليد راح يقرب منها لولا قاطعهم دخول شهد.
شهد وهي نتاظر الوليد:ها ايش رأيك؟؟
الوليد:بايش؟؟
شهد قربت لتالا ودفتها بحظن الوليد.
:زوجتك وحلاتها.
الوليد مستانس وبدوا يستغل الموقف فشدها اله من خصرها وتالا شوي وبتصكه كف:تجنن وتهبل زوجتي ما في احلا منها تالا اصطبغ وجها باللون الاحمر .
شهد:اووو يا الرومنسية ارحموني شوي ترا زوجي غايب ومسافر يعني راعوا المشاعر .
الوليد بمزح وهو يبوس تالا على خدها:لا اذلفي.
شهد بضحكة:والله انك نذل ,,يلا نا الحين بسبقكم اكيد الكل وصل 
راح ارن رنه لما اتاكد من كل شي حتى تنزلوا.
اول ما طلعت شهد دفت تالا الوليد وهي تناظره بحقد.
:واطي حثالة.
الوليد قرب الها بسرعة وقال بحدة:قدها.
تالا ما خافت انها ممكن يأذيها بس خافت انه يسوي اشياء ثانية
تعرفه جرئ وما يهمه بس بينت انه عادي وكانت راح تتكلم 
بس قاطعهم رنه تلفونه:باين انه شهد انقذتك .
نزلوا لين وصلوا لاول الدرج طبعا الوليد كان مغير لبسه

مسك يدها وهي ما قالت شي فتح باب الصالة ودخلوا 
عند الجالسين اتفاجؤا بالملاك الي دخلت كانت كلمت ملاك كلمة قليلة بحقها كانت قمة الجمال والاناقة .
سلمت عليهم كلهم لين وصلت لزينب وسهى زينب غصب عنها سمت بالله على تالا اما سهى كانت تناظرها بحقد وحسد..
جلس الوليد وجنبه تالا كان الجو مشحون ومتوتر وهذا الشي حست فيه تالا بشدة.
بدأت شهد تقول لتالا اسامي الاشخاص
تالا تتذكر المعلومات الي طلبنتها من شون عن عيلة الوليد.
شهد:طبعا هاي بتكون جدتي جوهرة.
تالا تناظرها(جوهرة العمر 70 سنة متسلطة وتجبرة كريهة التصرفات بتحب تفرض قراراتها حتى لو ممكن تأذي اي انسان)
ابنتسمت تالا باستهزاء "ما فيها خير لاهلها"
وعرفتها على باقي العيلة وتالا تتذكر المعلومات عنهم 
وتعطيهم نظرات تقيمية.
بعدها بفنرة قام الوليد لانه ابوه ناداه وظلت تالا جالسة لوحدها معهم.
شوي الا سهى بكل وقاحة بتقول:......

*******
كم اشتهي بيت صغير يجمعنا

وابقى طوال وقتي اشاغبك,,,

حتى تقول لي احبك كككـ~)♥
*******
(بالنسبة للي صار لعيلة ابو نواف راح اجيبه لين اقول الحاضر
يعني للذكريات راح اكتب فوقها الماضي والحديث الحاضر )
الماضي

ضل الدكاترة والممرضات يتراكضوا حوالي نص ساعة ومحمد ونواف على اعصابهم.
شوي وطلع دكتور عمليه ريماس بسرعة جرى نواف ناحيته
نواف بالماني:بشرني ايها الدكتور.
الدكتور:الحمد لله لقد استطعنا انقاذها يبدوا انه قد اكتتب لها حياه جديدة.
زفر نواف براحة اما محمد سجد شكر لربه.
بعد فترة اتذكروا:اي صح اكيد هم قلقانين خليني خبرهم.
نواف:اي معك حق.
وراح محمد يحاول يركب التلفون وبعدها اتصل على الاهل.

لا تلوموني Where stories live. Discover now