البارت السادس

Start from the beginning
                                    

منار تصرخ:تمورة هدي امانه اهديييييييييي.
تمارة ولا كانه سامعه بتجتاز السيارت بصور جنونية.
كانن على وشك يضربن بشاحنة الا انه تمارة قدرت تبعد بسرعة وقفت على جنب .
منار بسرعة اعطتها كف:انتي مهبولة كنتي بتموتينا.
تمارة رجعت راسها لورا ودموعها بينزلن وبصوت مخنوق:يا ريت.
منار حست بالحزن الي بصاحبتها فحظنتها وتمارة تبكي بقهر
وبعد ما هدت بعدت عنها اول مرة تحس براحة لانها بالعادة بتبكي لوحدها اول مرة بتبكي بحظن احد ومشوا للبيت.

********
لسّتُ متأگد منُ وجوُدي . .
فيُ حيآتگ طويلآ
لگنيُ مطمَئن . .
بَــ اني غرستُ بِ دآخلكَ
ذگرىَ . . سَتبقىُ
.. للأبــد ..
********
بيت ابو رامي 
تحت
ريماس:هههههه وتحاول تكبت ضحكتها.
ام رامي:ايش فيك يا حبيبتي.
ريماس وهي ماسكة ضحكتها:لا ولا شي.
ام رامي:والله احس انو وراك مصيبة.
ريماس بزعل مصطنع:حرام عليك انا وراي مصايب..
ما كملت الا وهي تسمع مازن يصرخ:ريماااااااااااااااااااس.
ام رامي:ايش سويتي بالولد.
ريماس بارتباك:ها لا ولا شي.
اتخبت ورا ام رامي دخل مازن المطبخ .
ام رامي شافت شكله:هههههههههههههههههههههههههههههههههههه مين مسوي فيك هذا الشي.
ماز بقهر وهو يطالع ريماس:يعني ما تدرين.
على السريع ريماس شردت من باب المطبخ الخارجي.
مازن غسل وجهه ولحقها :هييييييين والله لربيك.
ام مازن وهي تهز راسها باسف:متى يعقلون.
دخل ابو رامي:ايش فيه.
ام رامي:والله مقلب من رموسة الله يعين ولدي مازن.
ابو رامي بنص عين:الله يعينه والا ناسية الي كنتي تسوينه فيني.
ام رامي وفيها الضحكة:لهذا السبب احسهم لايقين لبعض يذكروني فينا.
ابو رامي اتذكر مرض ريماس:لا ياريت ما يتعلق فيها.
ام ارمي باستنكار:ليه.
ابو رامي:كل شي بوقته حلو.

نروح عند ريماس دخلت المسبح الداخلي الي موجود بس حست انو رئتيها مو قادرة تتنفس وقفت وهي تتنفس بسرعة صارت تمشي مثل السكرانه لين ما وقعت بالمسبح؟؟؟؟؟

***********
سأتمَيزّ بآلأنَآنيهُ '
بعَدمْ آلإحسّآسْ بأحَد .. بعَدمْ تقَبل رأيّ آحَد
ولا آلأهتِمَآم لأحَد =”) !
عُذرآً فقَد تحمّلتٌ قَسوةّ آلكثِيييييرّ ..
ولا طَآقة ليْ للإحتِمَآل آكثَـرّ </3
**********
صحت رندا ولبست لبس رجالي بهذا الشكل.

اما هو كان جاي يبي يعطي جده اوراق يوقعها اتفاجا من لما شافها بس يلي فاجئه اكثر لبسها الرجالي كانت تبي تمر بس مسك يدها ولفها له :على وين يا انسسسسسسسه رندا.
رندا رفعت احاجبها وبكل برود بعدت يده :لما تكون ولي امري ساعتها لك تدخل بحياتي.
قرب من وجها والشرار يطاير من عيونه:لا تظنين انه انا مثل اعمامي وجدي اسكت لك ولقلت ادبك تراني ماني بساكت تكلمي معي عدل يا يا ويلك.
عصب اكثر وهو يشوفها بكل برود تعطيه ظهرها وتمشي.

كان يبي يلحقها بس سمع الخدامة تقول:مستر عبد الرحمن السيد ينتظرك.
هز راسه بايجاب ودخل.

لا تلوموني Where stories live. Discover now