الفصل الأول/ الجزء الثالت

45.6K 1K 32
                                    

اثناء جلوسهما في السيارة كان كل شخص يهيم بالاخر يراقبان بعضهما بصمت وهيام كل منهما لايصدق بوجود الاخر آسر على الرغم من سنوات عمره الثلاثون لم تشدة امرأة أو تستطيع ان تسيطر عليه كسيطرة هذا الطفلة المغرية يالله كم هي مزيج غريب بين الطفوله المفرطه التي تجبرك ان تعاملها بحرص شديدة وتفهم وأحتواء والاغراء والأنوثه الطاغيه التي تجعلك ترغب بالأنقضاض عليها وأشباع رجولتك منها اما هي لاتعلم ماالذي اصابها هي بالعادة لاتستمع لأحد مستقله قويه ومتحدثة لبقه ولكن حالما قابلت هذا العملاق الوسيم فقدت كل سيطرة لها على نفسها كأنها سلمت كل مفاتيح شخصيتها له وبات لاتتصرف او تتحدث الا على هواه كل لباقتها ذهبت بمهب الريح واصبحت لأول مرة متلعثمه لاتستطيع ان تنطق حرف واحد ورغم كل ذلك كانت سعيدة  هل هوة غباء مفاجئ هبط عليها ام ان هذا العملاق يمتلك سحر خاص القاه عليها قطع سلسله افكارها صوته وهو يقول لها بلطف متناقض مع حجمه العملاق لطف تعتقد انه غريب عليه فهو يحاول بكل قدرته عدم اخافتها لتعبس مازال يراها صغيرة:
- يالهي صغيرتي لم انت شديدة العبوس انفرجت اساريرها قائله:
- لاشي مهم
- امم لم العبوس اذن
- هناك الكثير من الناس يفكرون بصوت عالي اما انا فتعابير وجهي هي التي تفكر بصوت عالي ابتسم لها ابتسامه مهلكه جعلتها تتمتم لماذا لايكف عن الازدياد وسامه بكل ثانيه بات تخاف من نفسها تخشى ان ينفلت لسانها لتخبرة بكل تفكيرها عنه
- وماهو هذا الشي الذي تفكرين به ويجعلك تعبسين بأستمرار؟ تلعثمت وتحركت على كرسيها بعشوائيه قائله بلطف محبب ود آسر ان يعض وجنتيها ويملئ وجهها بقبل متعطشه ولكنه سيطر على نفسه وانتظر اجابتها نظرت الى عينيه بنضرات الطفله المذنبه وقالت:
- هل من الممكن ان تعفيني من الاجابه ابتسم لها وهو يومئ برأسه دليل على اعفائها وكيف لايفعل وهي تنظر اليه هكذا
- ماذا تعرفين عن عائله الحاكم فاجئها بسؤاله
- للحقيقه لا اعلم شي كل مااعرفه اسمائهم المسجله على رسائل تركها ابي معي لأوصلها لهم وهذا سبب قدومي لمصر تنفيذا لوعد قطعته لوالدي
- اوه وانا الذي كنت اضن انك قدمتي لمصر لمقابلتي قالها بأبتسامه لعوبه جعلت وجنتيها تحمران خجلا ولم يرحم خجلها واضاف
- الست استحق المقابله صغيرتي الجميله انه يزيد الأمور سوءا وهي لم تعد تسيطر على ضربات قلبها قالت بخجل وكلمات متلعثمه:
- انا قبل ساعتين علمت بوجودك وضع يدة على قلبه بحركه دراميه قائلا:
-  لقد اصبت قلبي بمقتل نظرت اليه وقالت:
- وانت ايظا لم تعلم بوجودي الا قبل ساعه
- اوه هذا خطأ سأتأكد من محاسبة نفسي عليه كيف لم اعلم بوجود صغيرتي طوال سنواتها التسعة عشر احمرت وجنتيها اكثر حتى شعرت بخروج اللهب منهما قال اسر وهو ينظر الها
- حسنا سأكف عني الحديث قبل ان تحترق وجنتاك وتختفي غمازاتك المهلكه المحببه لقلبي
- اوه ...حسنا هذا مااستطاعت ان تنطق بيه وعاد الصمت يلفهما وعاد لون وجنتيها الابيض الممزوج بورديه طبيعيه
بعد دقائق قليله كان آسر يركن سيارته امام الفندق الضخم نزل من السيارة ليفتح بابها ويمد يده لشادن امتدت يدها كمنومه ليحضن يدها بيدة ولتسري الكهربائيه بيديهم وهذا المرة شعر كل منهم بتأثيرة على الاخر ولكنهما لم يعلقا بشي كي لا يفقدان سحر اللحظه وحال تقدمهما لبضع خطوات كان السيد جيمس يقترب منهما قائلا:
- انستي حضري اشيائك وانا سأهتم بأجراءات الفندق
- شكرا لك ...نظر جيمس الى يديهم المتشابكه مرة اخرى لكن لم يعلق بشي وقد انتبه آسر الى نضراته ولكنه لم يهتم هناك شي بداخله يحثه لجعل الجميع يعلم بأن شادن تخصه وحدة تملك غريب يسيطر عليه ويجعله يتصرف بغير العادة فلأول مرة في حياته يقترب من امرأة ويريد ربطها به وحدة على الرغم بأن جيمس لايشكل خطر بالنسبه اليه يعلم بأنه بمقام والدها ولكن يالله لايعلم ماذا اصابه لايريد ان يقترب منها اي رجل وبأي صفه كانت شد على يدها قليلا لجعلها تمشي بالقرب منه وليدخلا الفندق معا صعد معها الى الطابق المتواجده فيه غرفتها وخلال تواجدهم بالمصعد كانت هناك امرأتين في نهاية العشرينات تنضران الي آسر بأنبهار وقد حاولتا لأكثر من مرة جذب انتباهه ولكن آسر كان في عالم آخر وهو ضائع في مراقبة تفاصيل صغيرته بدأ من شعرها الحريري الذي كان يتجاوز طول فستانها طولا وقد شتم بداخله لأنها كانت تطلقه امام نضرات الاخرين المعجبه والحاسدة وقد اقسم ان يجعلها تكف عن اطلاقه امام اي شخص في الوجود ونظر الى يدها الرقيقه الناعمه البيضاء الدافئه داخل يدة الكبيرة الخشنه ونظر الى دقة اصابعها الرقيقه واظافرها المطليه بلون ابيض بداخله فراشه باللون الوردي كم يعشق اهتمامها بأدق التفاصيل التي تسلب عقله وروحه وقلبه وعند هذة النقطه وقف حائر هو ليس من المؤمنين بالحب من أول نضرة لا بل بالحب اطلاقا هذة المرة هو الذي عبس لعدم معرفته بشعورة اتجاه هذة الجنيه الصغيرة المغريه وقد اوقف تدفق افكارة انفتاح باب المصعد امامه اما الجنيه الصغيرة كانت لاهيه بأطلاق نضرات ناريه بأتجاه الامرأتين المقززتين اللتان تريدان جذب انتباه آسر الذي كان يبدو هائم في عالم آخر حتى انه لم يلتف لمحاولاتهما العديدة لجذب انتباهه خرج من المصعد جاذب يدها برفق للخروج معه ولم ينتبه لحرب الأعين بينها وبين هاتين المرأتين وحال خروجها من المصعد التفتت لهما قبل ان ينغلق باب المصعد لتخرج لسانها لهما وسط دهشتهما لأفعال هذة الفاتنه نعم برغم غيرتهما منها لكنهما اعترفتا بتفوقها بالجمال عنهما اما آسر لم ينتبه للموقف ولكنه قال:
- هل نسيتي شي في المصعد صغيرتي هل نعود
- لا ....لا ...ارجوك ردت بسرعه وكأنما هناك شبح يطاردها في المصعد وارادت ان تضرب رأسها بقوة سيضن آسر بأنها مجنونه لكثرة حركاتها الغبيه التي باتت تفعلها منذ مقابلته
- حسنا اذن صغيرتي هاتي بطاقه التعريف لنفتح الباب كانا يقفان امام باب غرفتها تركت يده لفتح حقيبتها ثم ناولته كارت التعريف ليقربه امام الباب ليفتح لهما كانت غرفتها عبارة عن جناح واسع وقد استقبلتهما الصاله لتدخل شادن ويدخل آسر خلفها أشارة شادن لآسر على احدى الأرائك ليجلس عليها ثم قالت :
- لن اتأخر سأجمع بعض الحاجيات فأنا لم اقم بتفريغ حقائبي الى الان نضر آسر اليها وقال محدثها  اياها بحزم نوعا ما:
- صغيرتي يجب عليك تغيير الفستان لفستان اطول منه نضرت اليه كأنه برأسين وقالت :
- مما يشكو فستاني هل هو قبيح ؟ يارب الرحمه هل هناك شي تلبسه ويبدو قبيح عليها بالطبع لا هذا مافكر به ولكنه قال:
- صغيرتي نحن الان بمصر وانت أبنة الحاكم هذة الثياب قصيرة نوعا ما هل تغيرين الفستان لشي اطول من أجلي نضر اليها نضرات اسكرتها ونومتها لتؤمئ برأسها بموافقه باتت ملتصقه بها منذ عرفته وهي تطيعه طاعه عمياء وقال لها مضيفا بلطف :
- وشعرك اربطيه صغيري لا احب ان يراه احد غيري وغمز لها وكأن قلبها  يستطيع تحمل هذة الحركه لم تعد قدماها تحملانها ولا تعلم كيف قالت بصوت ضعيف :
- حسنا وهرولت لداخل غرفتها  بينما آسر ابتسم بحب وجلس على الأريكه التي أشارت له عليها وأثناء جلوسه كان يفكر ويقول بداخله ستقتلني هذة الصغيرة لامحاله ثم عبس لم يفكر بردة فعل والدته عند معرفتها بهوية شادن مازالت والدته كارهة لكل مايتعلق بوالدة شادن ويجب ان يحضر نفسه لحرب ضروس عند معرفتها بالأمر اما باقي العائله فلأمر بالنسبه لهم هين وبالتأكيد سيقعوا بسحر جنيته الصغيرة كم يحب صيغة التملك عند تفكيرة بها وماجعلة يعبس فقط خوفه من وقوع شباب الحاكم بسحر جنيته ولكنه سيحاول ان يبين لهم ماهي مكانتها بالنسبه له المكانه التي للان لم يعترف لنفسه بما هي ماهيتها ولكنه متأكد من شي واحد فقط هو لا يريد ان يقترب منها اي رجل في العالم حتى جدة وفي هذة الاثناء سمع صوت هاتفه النقال يرن أخرجه من جيب بنطاله ونظر الى الأسم بالطبع من غيره فارس الفضولي لم يصبر ليعلم ماذا حصل هز رأسه وابتسم ابتسامه ساخرة على طباع ابن عمته وفتح الخط دون ان يتكلم جاءه صوت فارس المرح هاتفا:
-  سمعت ان جنية فاتنه قامت بسرقتك عندما سمع آسر جملته انتفخت اوداجه غضبا لنعت صغيرته بالفاتنه ولو كان فارس البغيض امامه لكان لكمه لكنه سيطر على غضبه وقال برزانه تخفي تحت طياتها غضبه :
- سأكون مسرور وأنا انقل جملتك بحذافيرها لغادة قال ذلك بغل شهق فارس وقال :
- لم انت بغيض لهذة الدرجه انت تعلم ان شقيقتك لا تكلمني منذ يومين لأنها تضن اني السبب بمنعها من الذهاب برحلة الكليه وانت تريد ان تجعلها لاتكلمني للابد ولكن ماذا اقول انا الجاني على نفسي
- الحمدلله انت تعرف نفسك
- ارجوك آسر ليس الان وقت طباعك البغيضه من هي المرأة ال.... وقطع آسر جملته مزمجرا
- اي كلمه اخرى فارس واقسم اني سأحطم وجهك حالما أراك بلع فارس ريقه قائلا :
- أمزح ....أمزح ولكن انت تعرف كيف هو فضولي ارجوك آسر تنهد آسر قائلا
- انها من عائلة الحاكم
- من عائلة الحاكم من هي جمانه المجنونه ام صفا لا لا ربما هي ربى أم ملك
- ايها المعتوه الجميع يعرف نساء الحاكم انها ابنة عمي محمد شهق فارس وقال:
- ياالهي ستقام الحرب العالميه الثالثه واين هي الأن
- تحضر اغراضها لأخذها للقصر
- هل جننت زمجر آسر هاتفا
- من الذي جن يامعتوه
- آسف آسر أنا المجنون ولكن انت تعرف ماالذي ممكن ان تعمله والدتك حال معرفتها بوجودها انها هددت ان تترك القصر أن سمعت بتواصل أي أحد من العائله مع خالي محمد
- خالك توفى هو وزوجته شهق فارس قائلا
- يرحمهما الله وأضاف آسر
- ووالدتي يجب ان تنسى الحقد القديم شادن لم يكن لها دخل في الموضوع فالحادثة وقعت قبل أن تأتي للدنيا وليس من العدل أن نحملها أخطاء والدها تكلم فارس بلهجه لعوبه قائلا:
- أذن الغزاله الصغيرة اوقعتك بشباكها
- أي غزاله صغيرة رد آسر مستفسرا
- شادن معنى أسمها الغزاله الصغيرة
- أوه ...لم اكن اعلم بذلك منذ متى وأنت مهتم بمعاني الأسماء
- منذ ان أجبرتني غادة أن ابحث لها عن أسم ملائم لأبن صديقتها ضحك آسر وقال:
- أختي تستحق وسام شجاعه وسأزيد من مصروفها الشهري على ماتفعله بك قال فارس قبل أن يغلق الهاتف آسر
- بغيض كانت هذة آخر كلمه سمعها آسر من فارس قبل ان يغلق الهاتف بوجهه من صدمته  وهو يرى جنيته متألقه بفستان بلون بنفسجي يحاكي لونه لون عينيها طويل يصيل الى الارض وذو اكمام تصل الى المرفقين وذو فتحة صدر صغيرة وكان يحتوي على حزام فضي يلتف حول خصرها الأهيف أما شعرها فكانت تعقده خلف ضهرها بشريط فضي كانت تبدو مهلكه واجمل من السابق حتى اشتعلت النار بأوصاله ماذا يفعل ليقلل من جمالها المهلك كيف يخفيها عن الأبصار هو متأكد حتى كبار السن والاطفال سيقعون تحت سحر جمالها وليس الشباب فقط ،لعن بصوت واطئ وقال:
- صغيرتي .....ثم قطع جملته بسبب نضراتها الخائفه المحدقه كان سيطلب منها أرتداء بنطال وقميص بدل الفستان لعل جمالها يقل قليلا لكن بعد نضراتها المتوسله الحائرة قرر أن لايزيد توترها بطلباته وخصوصا بأنها مرعوبه من مقابلة عائلة الحاكم انفرج انعقاد حاجبيه ليبتسم لها بلطف قائلا :
- هل كل شي جاهز صغيرتي
- ها أجل لقد استشعرت رفضه لملابسها وكأنه غير معجب بهن هل ياترى تبدو قبيحة بثيابها هذة خافت ان تسأله وتصدم بردة لذا فضلت الصمت قال مقاطع هدوءها المؤقت
- هيا لننزل وسنطلب من العامل وضع حقائبك في سيارتي قام من مكانه وأقترب منها ليمد يدة ويمسك يدها وحالما تلامست يديهما شعر بأنه الآن أكتمل مزيج من الشعور بالأنتماء والكمال والطمأنيه والدفئ كان يجتاحهما معا دون استثناء وكأنما الله خلق يديهما ليتشابكا معا لكنه اراد تجربة شعور آخر اقترب منها ليضع قبله طويله على شعرها وليشتم رائحة زهرة الرازقي منه  بالاضافه الى رائحتها الأنثويه المسكرة وكأنها رائحه من الجنه قبل شعرها واشتم رائحته بعمق وفي تلك اللحظه بالذات شعر بأنه يتنفس لأول مرة ابتعد بعد مدة لينظر الى عينيها وهو مازال يمسك بيدها قائلا:
- أطمئني صغيرتي لا داعي للقلق طالما أنا بجانبك كل شي سيكون بخير وشملها بنضرة دافة مطمئنه
- كيف علمت بتوتري ازاددت ابتسامته وقال:
- هناك غزالة صغيرة أخبرتني بأن البعض يفكر بتعابير وجهه ابتسمت بعمق حتى ظهرت غمازتيها وقالت:
- يجب علي أن اتوقف عن أخبارك أسراري قال متحديا لها برفعة حاجبه
- لن تستطيعي حتى لو أردتي نضرت اليه بحيرة أنه يعلم تأثيره عليها هذا التأثير الذي كانت تنكرة قبلا وهي في داخل الغرفه تجهز نفسها كانت تقول بأن لا تأثير له عليها وانها مجرد صدمة لقاء أحد أفراد عائلة الحاكم وليس أي فرد أنه آسر الحاكم يالله لاتريد أن تبدو ضعيفه هشه أمامه ولكنها بكل مرة تنضر اليه بها يذهب أصرارها مهب الرياح وتتحول الى شادن الضعيفه الصغيرة المحتاجه لآسر الحاكم كي يرتب كل أمور حياتها بعد أن كانت مستقله لا تقبل مساعدة حتى من أخوتها وحتى اخاها أيهاب الذي كان يعتبرها طفلته وأبنته لم تسمح له أن يسيطر عليها لهذه الدرجه ولكن جاء آسر ليضرب بكل معتقداتها عرض الحائط نظر اليها بأبتسامه وشد على يدها لتخرج معه الى المصعد وهذة المرة تشكر الله لأن المصعد كان فارغ يحويهما فقط وكان الصمت هذة المرة يغلف المصعد آسر يفكر كيف سيتعامل مع والدته وشادن تفكر بردة فعل جدها وهي لاتعلم بحجم الكارثه التي ستحصل حالما تعلم والدة آسر بوجودها توقف المصعد لينفتح ويقابلهم جيمس وهو يلقي نضرة ساخطة على يديهما المتشابكه مع قلة حيلته في السؤال الذي بات يلح عليه منذ متى وشادن تسمح لأحد بمسك يديها والادهى تسيير أمورها هو يعرف شادن منذ ولادتها ولم يراها بهذا الخنوع والأستسلام لابد أن هذا العملاق يحمل سحر خاص يحرك شادن به انه يكاد ان لايعرفها اراد ان يعترض ويواجه آسر ولكن ملامح شادن المرتاحه والمبتسمه جعلته يعدل عن ماكان ينوي فعله لأنه لم يرى شادن بهذة الراحه والسعاده منذ وفاة والديها حتى لو اضطر ان يتحمل أي شي من هذا العملاق سيفعل من اجل اميرته شادن أقترب منهما قائلا بأنكليزيه واضحه :
- انهيت كل ارتباطاتنها بالفندق هل انتهيتي انستي اجابت شادن بأبتسامه تخصها لجيمس
- أجل كل شي معد فقط ليصعد احد العاملين لجب حقائبي
مما اشعل النار بقلب عملاقنا لان شادن خصت احد سواه بأبتسامه من ابتساماتها الرقيقه اصبح مريض نفسي بسبب هذه الغزاله المتوحشه اجل متوحشه فهي تسيطر عليه بطريقه مرضيه قال آسر سأجري اتصال في الوقت الذي يحضر العمال الحقائب لسيارتي وشدد على سيارتي فهو لن يقبل بوجود اي شي يخص شادن مع غيرة ترك يدها مجبرا لانه سيتصل بجده يعلمه بقدومه مع ضيفه وقفت شادن تتحدث مع جيمس قال جيمس:
- هل كل شي بخير صغيرتي أجابت بأبتسامه
- اجل عمي آسر وعدني بأنه سيتكفل بكل شي نضر اليها جيمس بنضرة ذات مغزى ولكنه قال بهدوء:
- انا سعيد من اجلك صغيرتي واتمنى أن يجري كل شي مثل ماترغبين اضافت سارحه بأفكارها :
- لنأمل ذلك.....

غزالة اسرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن