أحمد : بس كدا كدا ﻻزم تعرف ان انت المدير بتاعه
الرجل : مااشى ام الوقت المناسب يجى هقوال
أحمد : مااشى والله انت عنيد بس من وجه نظرى ان هى ﻻزم تعرف علشان لو معرفتشى هتعتبر ان انك خدعته
الرجل بغضب : خﻻص خﻻص ام اشوف
أحمد: مااشى انا مليش دعوه ولى حنات ليه دعوه علشان انا مش عايز ديما يحصل فيه حااجه ولى تغضب منى ولى من جنات
الرجل بغضب : واالله هو انت خايف على ديما ليه بقا
أحمد : علشان ديما متل اختى وانا بحبه وبخاف عليها
الرجل : بس انت عمرك ما هتخاف عليه متلى علشان دى قبل ما تكون اختك دى حببتى
أحمد : مااشى ربنا يسهل
وبعد ساعتين
ديما : احمد لو سمحت انا عايزه اشوف المدير ضرورى
أحمد بتوتر : اه .... ﻻ ...مينفعش
ديما : ليه بقا ان شاء الله
أحمد بتوتر : اصل اصل اه..المدير رواح علشان فى حاجات ضرورى ﻻزم يعمله
ديما : مااشى ام نشوف
وبعد ذهاب أحمد الى مكتب مهند
أحمد بغضب وصرخ : خﻻص كفايه انا معتش هكدب دى اختى هكدب عليها لو انت عايز ديما بجد ﻻزم تعرف علشان لو عرفت ان انا بكدب عليها ممكن تكرهنى وده هيكون بسببك بسببك انت وبس
الرجل بغضب وصرخ : يعنى عايز اروح اقوال لها انا مهند هو بيكون مديريك عاوز كدا
أحمد : ايوه عاوز تقوال كدا بالضبط
وكانوا يعتقدون ﻻ احد يسمعهم ولكن
أحمد : خاالد
خالد : بصرحه انا سمعت كل حاجه
مهند : خالد والله انا اسف انى مقلتلكشى
خاالد بحزن : خﻻص عاادى
مهند : ﻻ استنى بادام انتى عرفت ﻻزم تعرف كل حاجه
أحمد : ايوه يا خالد مهند معا حق
خالد : مااشى
Flash back
مهند : احمد انا فرحان اوى
أحمد : ليه بقا
مهند : اخير لقيت حببتى
أحمد : والله ومين هى بقا
مهند : اسمها ديما محمد يوسف
أحمد بصدمه : اه ديما
مهند : ايوه هو انت تعرفه
احمد : ايوه هى اللى هتبقا السكرتيره بتاعتك
مهند : والله بجد
أحمد : ايوه والله
مهند : بصرحه وانا جااي النهارده الشغل كانت فى واحده عامله حادث سياره اخذته وراحت المستشفى وكانت البنت دى ديما اتبرعت لها بالدم وبعدين اتصلت ب جنات من تلفوت ديما وقولتله
أحمد : يعنى كل ده حاصل
مهند : ايوه والله
أحمد : طيب هى عرفت ان انت اللى اتبرعت بالدم
مهند : ﻻ انا روحت اللى الدكتور وقوالتله ميقولش لى حد على اسمى
أحمد : اه مااشى بس كده ﻻزم تيجيب سكرتيره جديدا
مهند :ﻻ طبعا مش هجيب انا ما صدقت اخير لقيته
أحمد : بس انا قوالتله ان انت مدير مش بتحب الغياب حتى لو كان السبب ايه بتجيب سكرتيره تانيه
مهند : هى عارف ان انا فى لندن صح
أحمد : ايوه صح
مهند : تمام اوى انت هتقوال ان انا لسه فى لندن وهاجى بعد ثمانيه ايام وبس
أحمد : مااشى
مهند :مااشى خﻻص كده تمام
End Flash Back
خاالد : يعنى كل ده حصل وانا معرفشى
مهند : والله انا اسف يا خالد
خالد : خﻻص عاادى
مهند : ماشى خﻻص
وبعد يومين
خالد : مهند ..ديما عايزه تشوفك
أحمد : ايوه يا مهند كده كفايه اوى هى اول ما تعرف ان انت اللى تبرعت بالدم اكيد هتحبك
خالد : ايوه يا مهند أحمد معا حق وكمان لم تعرف ان انت اللى مرضتشى تجيب سكرتيره تانيه هتحبك اكتر
مهند : يعنى ده رايكم
أحمد : ايوه
مهند : خﻻص مااشى
وكانوا يعتقدون أن ﻻ احد يسمعهم ولكن
جنات : اللى انا سمعته ده صح
أحمد : حببتى
حنات بغضب : صح وله غلط
خالد : صح
مريم : بس ليه تكدبوا علينا ليه
مهند : والله انا السبب
حنات : انت بالزات متكلمش
مريم : وانتى يا مهند ايه اللى راجعك ... طيب لو ديما شافتك هتعمل ايه
جنات : على اساس ان ديما متل اختك وانت هتحافظ عليها فين الكﻻم ده يا استاذ أحمد
أحمد: والله انا اسف
مهند : قوالت هما ملهمش دعوه بحاحه كل ده بسببى
جنات : انا ﻻزم اقوال لى ديما كل حااجه
أحمد : استنى بس يا جنات
جنات : استنى لم تعرف كل حااجه لوحده وتقوال انتو كلكم خدعتونى
مريم : معاكى حق بس ديما هتسيب الشغل واحنا كمان هنسيب الشغل
خالد : هتسيبى الشغل
مريم : ايوه
خالد بحزن : مااشى ...هل خالد يحب مريم نعم يحبه بل يعشقه
جنات : ده اخر كﻻم عندى انا هروح لى ديما هقواله كل حااجه
مريم : استنى يا جنات انا جاايه معاكى
وذهبوا الى ديما
جنات : ديما انا عايزه اقوالك حاجه ديما مهند هنا هو المدير بتاعك وهو اللى اتبرع بالدم
مريم :ديما انا عارفه ان ده صعب عليكى بس ﻻزم تعرفى الحقيقه
ديما : مااشى خﻻص تمام توصل بخير سﻻم ...انتو كنتوا بتقوال حااجه معلشى كنت بكلم اخويه بصرحه انا فرحانه اوى اخويه هيجى بعد يومين وانا فرحانه
مريم : مااشى يا ديما
ديما : بس انتو كنتوا بتقوال حااجه
مريم : ﻻ يا حببتى كان فى حااجه صغير بس وخﻻص
ديما : مااشى
وبعد ذهاب مريم وجنات
ديما لنفسه : انا ﻻزم اروح دلوقتى اشوف المدير علشان كده كتير بقالى 3 ايام مشوفتش المدير ولى اعرف اسمه حتى كده كفايه كفايه اوى
وذهبت ديما الى مكتب المدير
مهند : ادخل
ديما : مهند
////////////////////////////////////////////////////// والله ياجماعه كده كفايه انا مشوفتش تعليق ولى حتى تصويت ولى اى حااجه انا والله بفكر مكملش والله حرام انا مطلبتش كتير غير تضغطوا على النحم اللى تحت يعنى دى حااجه صعبه ياله سﻻم بحبكم كتير سﻻموز
VOUS LISEZ
عشق بﻻ حدود
Roman d'amourروايه عن ببنت كانت تحب المرح والبهجه ولكن اﻻن فتاه بارده ﻻ تثق فى احد 100% ولكن 20% تكفى دى من وجهة نظره فى كل مره الولد هو اللى بيبقى بارد ومش بيثق فى حد طيب لو البنت هى اللى كدا مش بتثق فى حد بسهولة مش بتعترف بالحب
