امي لما تركتيني وحيدا😢

1.2K 68 63
                                    


  
ساعة الان 1:30 بعد منتصف اليل

كنت امشي مع ساسكي ومايكل وجستن متجهين إلى منزل ما انا حتى الآن لا أعلم ما هدفهم عندما قال جستن اننا وصلنا اندهشت أن هذا المنزل الذي انه منزل بسيط جداً لكن في غاية روووعة

توقفنا بعيدا عن المنزل المقصود قليلا ليقول ساسكي "هذه الخطة جستن ستقف عند الباب كالحارس ومايكل سيفتح الباب بالطريقه الخاصة سأدخل انا وساكورا ومايكل سيأتي لحمل شخص معنا"

الجميع ما عدا ساكورا "هاااي"

ساكورا قالت "ساسكي من شخص الذي سيحمله مايكل"

ساسكي قال "ليس وقت الأسئلة ساكورا هيا ندخل"

دخلنا المنزل بالفضل مايكل فلقد فتحه بالطريقة رائعة ولم يصدر أي صوت جستن وقف على الباب قمنا بالدخول إلى غرفة لا أعلم ما يوجد بالدخلها عندما دخلنا اعتلت علي صدمة كان شخصا نائما على سريره بالراحة يبدو هذا شخص بالثلاثينيات من عمره قام مايكل بأغمائه وحمله على ظهره انا طبعا لا أفهم شيء

خرجنا من المنزل و ذهبنا إلى غابة قريبة مايكل وضعه متكأن على شجرة ربط يديه بعد مدة آفاق رجل فقال بعد أن انتبه "من انتم وماذا تريدون مني" قالها بالخوف وتوتر
شديدان

رد ساسكي بالسخرية "الا تذكرنا نحن من تجسست علينا سنقتلك اليوم لفعلتك هذه"

رد رجل بالخوف أكبر "لا لا ارجوك انا حقا لم اسمع شيء أقسم لك بأني لم أخبر احد ارجوك "

لكن ساسكي لم يستمع له وقام بالفراغ سلاحه في جسده ووضعه العلامة المعتادة التي يضعها دائما عندما يترك قتيلا و هي خدشان على شكل إكس على جانب الرقبة

ساكورا صرخت "ساسكي ما الذي فعلته كيف تقتل شخصا هكذا من دون سبب هذا ليس عادل"

ساسكي قال بالغضب" ساكورا هذا ليس وقت التذمر سأخبرك كل شيء لاحقا الان سنذهب إلى منزل هيا"

ساسكي امسك ساكورا وجها إلى منزل ىكضا جستن ومايكل ذهبا إلى المقر ساسكي وساكورا ركبا درجة وتجها إلى منزل ساكورا كانت تسأله كثيرا وساسكي يتجاهلها

بعد وصولهما إلى منزل كانت ساعة 2:00 صباحا

ادخلها المنزل وهي تقول" اتركني حالا ساسكي "

لكن لا رد أغلق الباب وقال "ماذا تريدين هيا اسئلي"

لترد ساكورا "لدي أسئلة كثيرة الأول لما قتلت ذاك الرجل البريء من دون سبب وثاني هل انت تقتل الأبرياء هكذا"

ساسكي قال وهو يتجه إلى غرفة جلوس ويجلس على كنبة وساكورا لحقت به وجلست "الأول قتلته لأنه كان يتجسس علي فأنا خفت أن يشتكي علي لهذا قتلته اما ثاني انا نعم اقتل لكن ليس..... "

رغم الأحزان 😢Where stories live. Discover now