التاسع والاربعون

739 24 5
                                    

في الطائره كانو علئ متنها
ايزابيل وتوبي وبوارو

ايزابيل:هل تعتقد اني سااجد اختي لاني خائفه اني فقدتها للابد
بوارو:لاتقلقي انا معك سنجدها روبي هي صديقتي ايضا
ايزابيل وهي تبتسم:هل مازال توبي نائم
التفتت بوارو:نعم
ايزابيل:هل استطيع ان اسالك عن شي ماء
بوارو:تفضلي ونا لدي اسئله لكي ايضا
ايزابيل :لماذ واقفت ان تاتي معي للرحله
بوارو:هناك عدة اسباب ومنها انه ليس لدي شي افعله في تلك البلده
وروبي صديقتي وانتي ساعدتني من الخروج من ذلك المكان لااعرف كيف اشكرك
ايزابيل:لاشكر علئ واجب
بوارو:لماذا سادعتني في الهروب
ايزابيل:لان اعرف انك ليست مجنونا وانك دخلت هذا المكان ظلم وكنت اريد شخص يذهب معي لهذه الرحله واثق بك ايضاء واعرف لايوجد مكان تذهب اليه وايضا تعرف عن مكان اختي القليل
اما بالنسبة لتوبي هو اراد الذهاب معنا وايضا شخص يعتمد عليه
بوارو:الان فهمت لااعرف كيف اشكرك
ايزابيل تريد ان تشكرني ساعدتني في ايجاد اختي اشعر انها ليست بخير وهي دوله ذو قوانين صارمه ووحيده ايضا

في منزل ليندا
ليندا هي تلك المراه التي اعتنت في روبي اثناء حملها
ليندا كانت ترضع الطفله وهي حزين وتتسال عن احوال روبي التي اخذها المدير واختفت من بعدها حتئ انها لم تتصل
في هاذي الاثنا طرق الباب
ذهبت ليندا لترئ من الطارق لكن الوقت متاخر خافت ورات خلال فتحت الباب واذا هو شخص ملثم يرتدي كل شس اسود
هنا خافت ليندا احسن بخطر يحدق بها وبالفتاة التي معها
بدا يطرق شي فشي حتئ بدا يركل الباب بقوه هنا خافت ليندا اخذت الفتاة وبدات تركض بسرعه بااتجاه موقف السيارة الذي كان خلف المنزل لكنها نسيت المفتاح وضعت الفتاة عند السياره واخفتها ببعض الاغطيه في هاذي الاثناء كسر باب المنزل ذلك الرجل كان يحمل مسدسا كانت انوار المنزل ليست جميعها مضاءه لانه كان الوقت متاخر في هاذي الاثناء دخلت ليندا المنزل بهدو لحسن الحظ كان المطبخ قريب اخذت سكنيا كبيرا كي تذهب لغرفتها وتاتي بالمفتاح والنقود ايضا
بدئت تمشي بهدو حتئ وصلت الدرج وصعدت لم يكن الرجل هناك لحسن الحظ اخذت ماتريد وهي خائفه جدا وايضا لم تشغل نور الغرفه كانت السكين في يدها خرجت من الغرفه والا والا الرجل واقف اماهما لاتسمع سوا صوت انفاسه وهي واقفه امامه لم تستطع التحرك من الخوف كانت تتعرق
ليندا:مالذي علي فعله يبدو انه ليس لي سوا ان اهرب رغم ان قدمي تترجف .
عندما بدئت تتحرك لنيدا امسكها الرجل وضربها بقوها في وجهها حاولت ان تفلت منه دفعته بقوه واتجهت للدرج ركض خلفها ودفعها بقوه بدئت تسقط حتئ وصلت الا اول الدرج في الاسف احست ان عظمها قدت تحطمت وقفت بكل قوتها وهي تحاول الهرب وهو خلفها امسكها من شعرها تذكرت في هاذي الاثناء انه معها سكين اخرجت السكين والتفتت عليه وطعنته بكل قوتها غرزت السكين في بطنه بعدها هربت من هنده وذهبت للسياره اخذت الفتاة وهربت من المنزل وهي حاله يرثئ لها
لنيدا:من الشخص الذي يفعل هذا بي رغم انه ليس لي اعداء

احب شريكيWhere stories live. Discover now