هانا : لما تغير الموضوع .....

كوك"بصراخ": اجيبي فقط ....

صرخ بقوة جاعلا جميع من كان في ذلك المكان ينتبهون لهم ، لتلمح هانا بعض الصحافة يلتقون بعض الصور لهما فابتسمت باصطناع متناسي الذي يفور غضبا ...

هانا " تبتسم باستهزاء": جونغكوك اخفض صوتك انت تجعل الاخرين يعرفون الامر ......

كوك "بصراخ": تبا للاخرين تبا  لصحافة تبا  لي و لكي اجيبيني فقط ......

لم يعطي اهمية لاي شيئ اخر غيرها هي كل ما تهمه و لهذا هو يحتاج لاجابة و الان ...

هانا"بغضب": لقد اكتفيت منك لقد سئمت منك حقا نعم انا لا اثق بك لا اثق بأي احد انا اريد شهرتي فقط و انت ستنهيها بتفاهتك و غرورك هذا و عدم مبالاتك بالامر انا حقا سئمت منك .......

كوك"بهدوء": حسنا كما تشائين لننفصل و اتمنى ان لا نلتقي مرة اخرى شين هانا .......

التفت بسرعة متجها نحو سيارته منطلقا بأقصى سرعة حتى تلك الواقفة شعرت بالقلق من تصرفه ذاك فهي تعلم جيدا انه متهور و يمكن ان يفعل اي شيئ ....

كان سبب انزعاج هانا هو حين رأت تلك الصور التي التقطت منذ قليل لجونغكوك و تلك الفتاة امام المسكن و هذا جعلها تنزعج و بقوة و لكن على الاقل كان يجب عليها ان تستمع له لا ان تحكم عليه دون سبب ....
ربما كانت تعتقد.هذه الامرة انه يسحاول اكثر في جعلها تصدق و لكن لقد نفذ صبره هو لن يتحمل اكثر من ذلك بعد الان و هذا جعلها غير مصدقة ان هذا هو جونغكوك الحقيقي ....

اما في ذلك المنزل الكبير الذي ينسب لعائلة "جيون"

كانت سيدة جيون تركض خلف ابنتها التي تخفى اللوح الالكتروني عنها كي لا ترى الخبر الذي اصدر منذ قليل ....

سيدة جيون: بونا تعالي هنا ما الذي تخفينه ......

بونا: امي لا شيئ انا اقسم لا شيئ ......

كانت الفتاة الصغيرة تركض هنا و هناك المهم ان لا تمسك بها والدتها و لكن الكارثة كانت حين تم الامساك بها من طرف اكثر شخص يجب عليها الاختفاء عنه و هو والدها ....

سيد جيون : ما الذي يحدث ....

نفت الاخر برأسها مخفية اللوح خلفها بسرعة و لكن نظرات والدها الغاضبة جعلتها تستسلم بسرعة و تعطيه اياه ...

بونا "تهمس ": يا الاهي لقد انتهى امر اوبا ...

كان الاكبر يقرأ الخبر و عيناه اصبحت تميل للون دماء و بدى في قمة غضبه لدرجة ان الصغيرة ركضت لغرفتها بسرعة خوفا من ان يحدث لها اي شيئ ...

غريبة اطوار تزوجت نجم مشهور    Where stories live. Discover now