هو اغني اغنياء البلدة لا بل هو الوريث كذلك وسيم جماله قاتل 😻 يحب استفزازها فقط لانها اقل منه مالا 💰 فتكثر مضايقاته لها
تدرس في ثاناوية والده
يعشق استفزازها ولاكننا لن ننسي انه الشيطان بذاته بروده يقتل كل من يلتمس دائرته 🌋
تري ماذا ستفعل جمي...
كانت امام المراءة تعدل في تسريحة شعرها وفستانها الانوثي الجميل
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
ليطرق الباب سوكهين : ادخل ليدخل كومة وسامة من الباب
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
سوكهين : انت وسييييم ويليام : جيد هيا فلقد تأخرنا - انتظر لاضع احمر الشفاه قالت وهي تضعه بينما هو ينظر نحوها - ساعتان وهي علي المرأة تمتم وهو ينظر لساعته الثمينة سوكهين : حسنا لقد انتهيت اخذت قبعتها وخرجت ورائه كانت ستركب السيارة معه الا ان داني جاء بسرعة فائقة وهو يلهث داني : مايا ... مايا سوكهين : مابها مايا داني : انها مريضة للغاية ليصعد ويليام مع سوكهين للشقة كانت ترتدي ملابس ضيقة وممددة علي السرير مايا تتأوه بألم : آه آه 😣 سوكهين : ويليام اتصل بالطبيب ويليام : اعطني الاسعافات الاولية قال ليناوله داني اياها سوكهين بغيرة : ويليام .... ليقاطعها بنظرة خاطفة بمعني اصمتي وهو يتقدم نحو مايا كان ويليام يدرس في الطب سنة واحدة فقط ومن ثم تراجع عن قراره لذا فهو يملك خلفية علي الطب كانت مايا لاتتنفس ويليام : هل لديك داواء *****E لتقول مايا ببحة : داني احضره لينزل داني لصيدلية وويليام وضع كلتا يديه علي صدرها كي يسرح عملية التنفس لديها لتصرخ به سوكهين : لا تلمس نساء اخريات لينظر اليها ببرود : توقفي عن قول هذه التفاهات قال ببرود سوكهين : في كل مرة نرغب بالخروج معا تفسدين كل شيء لتخرج وتصفع الباب خلفها بغضب نهضت مايا بعد خروج سوكهين ولاكأنها كانت بتلك الحالة المزرية مايا : هيا .. فلقد خرجوا ويليام بإنصدام : كيف هذا !! مايا بخبث : يمكننا فعلها معا الان فلا احد هنا .... ليقاطعها وهو يخرج كي يلحق بسوكهين ولاكأنها ذبابة كانت تتحدث ماهذه الامراءة القذرة هل تخون زوجها وتستغل حبه لها لاجل ..... كان يبحث في كل مكان في المدينة لم يجدها .. وهاتفها تركته مقفل ......... كانت تبكي امام الشاطئ وتنظر للقمر الكامل (البدر ) الذي ينعكس في الماء لتسمع صوت اقدام واثقة وكيف لا فهي تميزه من الملايين بمشيته الواثقة او رائحته المميزة عن ملايين الروائح شخصيته القوية والجبارة وسامته الساحقة تقدم منها ليلفتها تجاهه لتنزل عيناها مسح دموعها - اتركني ويليام : لن اتركك سوكهين : رجاء دعني - لما - ويليام اذهب - كيف اذهب ... وانتي وحدك هنا - وكأن هذا الامر يهمك - كثيرا - اريد الرجوع الي امي - وماذا سأفعل انا - ابقي معها ( تقصد مايا ) قالت بغضب وحزن ليقترب منها ببطء 🐢 ويقبلها تحت انظار القمر 🌕🌉 قبلة دافئة مليئة بالحب فتحت عيناها علي مصرعيهما من شدة الصدمة - اسف قالها لها متأسف بسبب فعلته مع مايا التي كانت بدون قصد بينما هي لم تنطق بحرف فقط تنظر له بعيونها الامعة ليحملها وتحاوط يداها في رقبته دخلا الي المنزل . . . كانت بمنشفة لتتكئ وتتمدد علي السرير رفع رأسها ليقبلها قبلة جميلة و ...... .....🙈🙈🙈🙈 كانت تلك اجمل ليلة لدي سوكهين فهي الان بجانبه ولن تفرقهما اي فتاة او اي شاب اخر وفي الصباح استيقظ ويليام وهو يتثأب لينظر الي ساعته انها التاسعة لقد تأخرا ليوقظ سوكهين سوكهين : صباح الخير ويليام : عن اي خير تتحدثين انهضي فلقد تأخرنا لتستيقظ وتستحم ويستحم هو كذلك ارتدت حذائها سوكهين : ويل حذائك -هاته... هل احضرت هاتفك - لالا نسيته - غبية -هييي انا لست غبية كان صباحهم مشرق ومضحك
....................... وصلت الطائرة الي كندا اليزابيث : سوكهيين جولي : ابنتيي سوكهين : امي خالتي كيندا : حبيبتي اليزا وويلنز : كيف حالكما سوكهين : بخير كيندا : كيف كان ويليام في شهر االعسل يا عسل سوكهين بخجل : كيندااا كيندا : ههه امزح امزح كانوا يتحدثون في السيارة ويقهقهون حتي وصلوا القصر دخل الكل واحضرت لهم سوكهين هدايا جميلة من جزر المالديف كانت تجلس بجانب ويليام و اليزابيث واليزا وجولي وكيندا اليزابيث بهمس : اذن متي ستحضراني لي حفيدا
لتصدم سوكهين من هذه العائلة التي لاتخجل سوكهين : ح حفيد اليزا : اقسم انها ستهلككما من هذا السؤال فهي تعشق الاطفال كيندا جولي : هههههه اليزابيث : هيا اريد جوابا سوكهين : ولكن خالتي ... انا لازلت صغيرة علي تحمل هذا اليزابيث : انا لم اخبرك ان تسرعي بل اخبرك متي حتي احدد صبري ويليام ببرود : سنحضره غدا من دار الايتام فهناك الملايين من الاطفال ينتظرنك اليزابيث : ولكنني لا اريده من هنااك بل اريده من هنا واشارت نحو بطن سوكهين ليضحك الكل علي خجلها لتغطي وجهها صبغة حمراء لاتعرف كيف تتهرب من الموقف اامحرج ا
ليزا : هههه لاتخجلي سوكي فكلنا انجبنا اطفالا سوكهين : خالتييييي صعدت الي غرفة ويليام تجري من شدة الخجل فاليزابيث اجبرتهما علي ان يبيتان في القصر معهم اتكأت سوكهين علي السرير بخجل شديد ليفتح باب الغرفة كان ويليام ليفك رباط عنقه واتكأ معها سوكهين : بماذا تفكر ويليام : لاشيء سوكهين بخجل : اها ويليام وهو يرفع حاجبه بجاذبية : ولما انت خجلة سوكهين : لا شيء ويليام : من كلام امي سوكهين : لا ابدا ..والان تصبح علي خير ويليام : غدا لديك مدرسة سوكهين : اجل نسيتها تماما قالت بينما احتظنت دبدوبها ونامت لتذهب صباحا نحو المدرسة .......... لم يكن هناك شيء في علاقتهما لم يتغير اي شيء كذلك ولم يعلم احد انها زوجته وبعد شهر وفي عيد ميلاد سوكهين العشرون دعاها ويليام علي فندق للاحتفال معها وفي ذاك الفندق الراقي كانت تجلس علي الارض وهي سعيدة بما احضره لها ويليام باقة ورود علي عدد سنوات عمرها كانت تجلس وتعدها بسعادة وتشمها وهو يجلس علي حافة السرير يبتسم علي مظهرها لترفع رأسها نحوه وفجاءة وجدته امامها مباشرة كيف جاء امامي هكذا لتحمر خجلا وتنزل عيناها من الخجل ليقبلها 💋💋 ويقص معها الكيك ... وصار يلطخ وجهها بالكيك لتضحك وتلطخه كذلك احتفلا به معا وكان ويليام سعيد للغاية ولاول مرة وبعد ليلة مرهقة 😹😹🙊🙊 استيقظ ويليام في اليل ليري ملاكا نائما بجانبه كان فستانها الذي تنام به ابيض قصير وبدون اكمام وخفيف وكانت تمسك بالغطاء ليلمح علي كتفها العاري وشم جميل《🌐 mý wêĺýãm 》 اي ويليام خاصتي ليبتسم ويضع لها في يدها خاتم زواج جميل الماسي استيقظت بنشاط كي تبدل ثيابها وتغتسل وتذهب للمدرسة بخجل قبل ان يستيقظ لتسمع ذاك الصوت الناعس به بحة مثيرة - سأخبرك بشيء سوكهين بخجل : لا تخبرني بشيء منحرف - عن اي انحراف تتحدثين -صباح الخير اولا وثانيا ماهو
- انت الان في الجامعة صحيح - اها - لا اريدك ان تكملي دراستك - ماذااا ... - اجل - لاكن ... لا استطيع الا دراستي ارجوك - قلت لا - لاكن ... - يمكنك العمل لدي كسكرتيرة - سكرتيرة ؟؟!!! .................... انتهي البارت قصير شوي دعواتكم حتي انجح في الامتحانات بصراحة امر في ضغوطات رجاء تصويت وشكرا لكم علي تصويتكم 😘😘😘😘
