خادمه في قصر مصاص دماء

من اذاكي

عندما ترجع نايا الي المنزل تنصدم بي جورج (زوجها)انصدمت لانه اخر مره اجي من اسبوع لانه بيجي كل اسبعين تلات  

جورج : حبيبتي وحشتيني الم اوحشك

نايا وقد توترت منطريقه زوجها الطيفه : انت شو عم تعمل هنا

جورج: شو هي الطريقه الم اوحشك

نايا : شو عم تعمل هنا جورج

جورج: شو اليس لي حق ان اجي بيتي واشوف مراتي

نايا : ماذا تريد كل الحقيقه دون لف ودوران

جورج بابتسامه: حسنا لقد عرفت انك بتشتغلي بي قصر السيد لونردوا

نايا بتوتر  : اجل 

جورج : اذن  اريد قبضك حبيبتي 

نايا بغضب ممزوج بي توتر: لا لن اعطيك فلسا واحدا حتي تذهب تروج تشرب وترجعلي كمان اسبوعين خلاص منا هنا ورايح لن اعطيك فلسا ولا تاتي منزلي مره اخري

جورج وقد غضب : كيف امكنك ان تقولي لي هذا لم تنسي اني زوجك

نايا وهي بتبكي :حتي ان كنت زوجي لاكن انا لا اعتبرك زوجي 

جورج بغضب جامد وقد مسكها من شعرها جامد : سوف تندمي علي قول هذي الكلمات 

ثم نزل جورج عليها ضرب بعد ما اخرج غضبه خرج بره المنزل ثم فضلت تبكي ختي نامت علي الارض

يوم جديد تستيقظ اميرتنا بي وجع جامد بي جسمها قامت من علي الارض بي صعوبه وجع جامد بي ضهرها تنظر لي المرءاه تري علامات الضرب علي وجها من نحيه خدودها ثم لبست بي صعوبه ختي تذهب الي القصر بي صعوبه وخبئت الضرب بي شعرها ثم ركبت تاكسي وذهبت الي القصر دخلت القصر نظفت المطبخ اولا بي صعوبه في منتصف التنظيف اجي الحادم وقال لها ان الرئيس يريدها ( لونردوا)نايا ذهبت وخبطت قال لها ادخلي

نايا : نعم لونردوا هل كنت تريدني

لونردوا : اجل اريد منكي ان نتفق علي الاموال وتنظفي الاسطبل

نايا : حسنا سوف اجي بعد ما انتهي من عملي سوف اذهب

لونردوا وقد لاحظ تغير نبره صوتها : مهلا شو فيكي هل ثم توقف عندما لاحظ العلامات علي وجها متخبيه بي شعرها

ذهب اليها لونردوا ك ارفعي رائسك لم ترفعها ثم قال بي نبره حده ارفعي رائسك ثم رفعها بي نفسه فانصدم بي علامات الجروح علي وجهاا

لونردوا وعلامات الصدمه ممزوجه بالغضب:من فعلي بكي هذا من اذاكي اخبريني وهي ساكته وعنيها مدمعه

لونردوا : حسنا اهدئ تعال معي 

لونردوا وقد جاب علبت الاسعافات الاوليه ونظف لها الجرخ وهي عم تتئلم

لونردوا : من فعل بكي هذا اخبريني لماذا لا تخبريني

نايا ببكاء :لا استطيع

لونردوا حتي يخفف عنها : حسنا هذا ليس مهم المهم ان تخف هذه الجروح وايضا اليوم اجازه اذهبي الي البيت 

نايا وهي خافضه رائسها : حسنا 

ثم قامت نايا وذهبت الي المنزل ولونردوا عم يفكر من هذا الشخص الذي عم تحاول ان تحميه

انتهي اسفه علي الاحطاء الاملائيه