Part 15

116K 6.1K 1.9K
                                    

#حكاية_سمر..

،،،،،،،،،،بقلم الكاتبه زينب ماجد،،،،،،،،،،،

البارت_15

سمر.. احس نفسي خسرت كولشي.. اهلي زوجي.. وحتى السند اللي يسندني بكر.. خسرته

بقت تنزل دموعي بحركه.. طلع بكر من غرفته مسحت عيوني ودرت وجهي ومشيت.. صاح شبيج

درتله وجهي.. كتله وياي.. صفن بوجهي.. كتله ما بيه شي.. كال هاا زين.. ومشى..

رحت لغرفتي ساعه ابجي على حالي والوضع الاني بيه وساعه اكول ما الي غير دراستي واقره..

كعدت ادرس.. للمغرب طبت عمتي.. كالت كومي يلسعده شوفي العشا شنو.. كتلها اي عمه.. كالت وصيحي هاي وياج

كتلها منو.. كالت ضرتج الغبره.. ابتسمت.. كتلها عمه عروس خاف عادل ميقبل.. كالت علمود اشك راسه صيحيها..

كتلها انتي صيحيها اني من اصيح هسه يكولون غيرانه منها.. كالت امشي انه اصيحلها..

وصدك راحت لغرفت عادل.. دكت الباب ودخلت.. كالتلها يله عيني ايدج ويانه بالعشا.. خوات رجلج كلهن هنا خطار وبس سمر بالمطبخ..

كاللها عادل يمه بعدها عروس اول يوم.. كالتله خل تكوم تتعود.. معليك انته لتدخل بشغل النسوان عيب..

كالتلها صار عمه ادللي هسه اكوم شنو قابل لشغل يموت.. وكامت اجت يمي.. تباوعلي بنص عين..

كالت شجاي تسوين.. كتلها عجين.. راحت فتحت الثلاجه.. كتلها اذا تردين تساعدين..

سوي الحشوه مال اللحم بعجين.. كالت ما يعجبني انتي سويها.. دخلت عمتي.. كالت ها سمر شراح تسوين للعشا..

كتلها عمه راح اسوي لحم بعجين كالت خاف ميكفي.. كتلها نكلي وياه فنكر وسالكه قطع كنتاكي اعتقد كافي..

كالت وهاي شسوي.. كتلها تكول ما يعجبني اشتغل.. كالت ااي مو احنه نمشي بمزاجها

كالتلها يااا عمه جذب وداعتج اتقشمر وياها.. كالتها يله كومي اشتغلي بساع وبدون لغوه.. كتلها طلعي بتيته وقلميها..

خاف متعرفين لل لحم بعجين.. عمتي بعدها واكفه.. كالت ياااا شلون اسويه يخبل ما ينشبع منه..

كالتلها عمتي ديلا سوي شوفينه.. راحت عمتي.. كالت لا تحجين حجي زايد والله اكول لعادل عليج اخلي يشوفج الويل..

كتلها لا والله صدوك.. طب عادل.. كالتله حبيبي هم زين اجيت.. تره اذا ظلت سمر هيج تعاملني اموت..

كال شكو.. كالتله تكرّه عمتي بيه.. وتغلط عليه كبالها وعمه ما تحجي قابلتلها.. اني مهتميت الحجيها.. توقعت عادل ميسمعلها

بقيت مدنكه اسوي بالعجينه.. جان يدفرني برجله.. ويكول سمر احذرج تستخدمين هلاسلوب اصلخ جلدج والله.. حجه هلكلمه.. وبكر صار فوكانه..

حكاية سمر (عاده اعدمت حياتي)Where stories live. Discover now