أرجوكى لاتذهبى

121K 646 57
                                    

أزبيلا #
العنه مالذى أراه إلهى إليكم ما ارا ذلك الرجل يضاجع عاهرة وبعنف شديد أقسم لو مكانها لتمذقت العنه فقط مجرد التفكير في هذا يرعبنى والعينه أسفله يبدو أنها مستمتعه إلهى يجب أن أذهب بدأت بتراجع وكدت أن أخرج لكن حظى العين قرر شئ آخر اصتدمت في المزهريه الموضوعه بجانب الباب مما أدى للتفات الرجل والعاهر تبا لم أدرك نفسي سو وأنا أركض خارج الغرف واصتدم في كل من أراه.

زين #
بعد أن ذهبت بأزبيلا إلى القصر نزلنا من السيارة وأنا احملها وضعتها في غرفتها التى أمرت الخدم بتجهيزها وضعتها على السرير وقمت بجلب عدة الإسعافات الأولية وعلجت رأسها نظرت لملابسها هى لازالت برداء المدرسة ازلت عنها ردأها وظلت امامى بلملابس الداخلية صانتصب تبا قمت بجلب ملابس لها وجعلتها ترتاديهم لقد انتصبت تبا تبا فقط منظرها يناديك لاكلها خرجت من الغرفة بسرعة قبل أن اغتصبها ناديت لإحد العاهرات كى تخلصنى من انتصابى بعد ذلك بدأت في مضاجعه العاهره بقوة وأنا اتخيلها أزبيلا إلى أن سمعت ضجه في الغرفة العنه ما هذا أزبيلا أخذت تركض العنه خرجت من العاهرة وارتديت ملابسي وركضت خلفها وأنا انادى باسمها بغضب شديد عندما رأيتها ما العنه

أزبيلا #
لقد تعبت من الركض العنه أين جلبنى هذا العاهر توقفت وأنا الهس رأيت باب ابتسمت بسعادة وصرت لباب المنزل أخيراً كدت أخرج لكن يد التفت على خصرى والعنه اتركنى يالعين يا عاهر صرت اشتم واركل بقدمى في الهواء وهو متمسك بخصرى لايريد تركى ابتعد عنى أرجوك أرجوك أبتعد دعنى اذهب دعنى دعنييي.

ليام #
كنت خارج من المكتب بعد أن اتفقنا على صفقة الأسلحة ألتى سو ف تأتى لنا من باريس لأنه تم صنع سلاح جديد بتقنيات رائعه اتفقنا كيف سوف نستلم السلاح وخرجت من المكتب لأقول للخدم بتحضير الغداء لكن رأيت الفتاة أظن أنها تدعا أزبيلا تركض بتجاه باب المنزل ذهبت لها مسرعا وامسكتها من خصرها وظلت ترفص وتشتم وأنا أحكم امساكى لخصرها كنت متجه بها لغرفتها لكن رأيت زين والشرار يتاطير من عينه وباقي الرفاق اتو على صوت الصراخ 'نايل ماذا يحدث هنا *-لوى ماذا هناك * -هارى اوه يبدو أن الصغيرة تحاول الهرب.

زين #
لا أعلم لما احسست بالغضب الشديد عندما رأيت ليام يمسكها من خصرها تقدمت له وسحبتها بقوة من شعرها -ليقول ليام على مهل زين فهيا لازالت صغيرة * لأقول بعصبية لاتتدخل ليام فهى قد حاولت الهرب أقسم عقابها سيكون وخيم *أزبيلا رأيت ذلك الذى يدعا ليام يبدو أنه حنون فقمت بنداه كى ينقظنى فا أنا ارتعش يبدو أنه سيرينى الجحيم أرجوك ليام سعدنى أرجوك لاتتركنى مع ذلك الوحش رأيت نظرت الشفقه في عين ليام كأنه يقول آسف * زين مالعنه هل لتوها طلبت من ليام حمايتها منى زاد الغضب بداخلى وحملتها على كتفى وذهبت بها للقبو والرفاق لم يتكلمو لأنه يعلمون عندما أغضب لا ارا امامى رميتها بقوة في القبو وجلبت السوط وصرت اضربها بقوه وهى تصرخ والعنه يا عاهرة كيف تجرؤين على الهرب ها كيف تحتمى في ليام منى ها هل أنا وحش مع كل كلمه تخرج منه ينزل السوط عليها بشده بعد أن اكتفا من ضربها تركها وخرج من القبو وتركها وسط دمائها.

صغيرة دادى حيث تعيش القصص. اكتشف الآن