الجزء 17

3.4K 83 3
                                    

عمران بدا كيقاد ليها السمطة و هو قريب ليها بززاااف بيناتهوم غير شي سنتيمترات
قادها ليها و بقا كيشووف فيها بدا كيقرب ليها
هند => ناري هادا مالو ؟ ومالي فشلت مبقيتش قادرة نتحرك أوووووف ياربي
عمران =>ياااربي تصبرني هاد الزين كاامل معايا و شاد راسي عليها أوووف
زاد عمران قرب ليها و هند توترات
هند : أ أ ع م ر ا ن ع فاك  ب عد  شو ي ة
عمران  قاد ليها شعرها (قصد يحرجها) : غير قاديت ليك شعرك و لكن عجبني التفكير ديالك
هند (بتهرب ): أشمن تفكير الله يهديك
عمران : نوريك فاش كتفكري
هند غطات فمها بطريقة عفوية : لا لا بلاااش
عمران ضحك بواحد الطريقة جدابة و بصوتو الرجولي و هند بقات كتشوووف فيه كأن الوقت توقف
هند (عاقت براسها ) : فين أنمشيو دابا
عمران : مفاجأة
هند (فخاطرها ): كنكره المفاجآت من بعد اللي دار ليا بابا
عمران : قلتي شي حاجة
هند : أ لاا واالو
سد عمران لهند راسها بواحد الشال كحل باش متشوفش
هند : عمران علاش غطيتي ليا عيني ؟
عمران : نوصلوا  و تعرفي
هند : ولكن أنا كنخاف من الضلمة
عمران : مكتيقيش فيا ؟
هند : كنتيق فيك و لكن ....
عمران (قاطعها ) : ماكاين ما ولكن غيير سدي عينيك و تخيلي شي حاجة بينما و صلنا
هند : أوك
وصلو لواحد البلاسة ( منقوولش ليكم حتى تعرفوها مع هند )
هبطها عمران من الاوطو و هو شاد ليها فيدها و بحكم هي مكتشوفش تعكلات حتى جات على عمران
عمران بقا كيشوف فيها و هي مافاهمة والو حيت عينيها مسدودين خشا عمران يدو فشعرها و دخلو فقبلة
هند كانت مرتابكة لحقاش أول مرة ليها و مدارت حتى ردت فعل
عمران كان محاسش براسو شنو كيدير (الناس اللي كيقولو راهم فالزنقة ففرنسا أولا أوروبا عامة عندهم عادي )
هند عاد عاقت و دفعاتو : واش نقدر نحيد هادا ؟ إيلا ساليتي شغلك
عمران (دار بحالا موقع والو و معتدرش منها  ): قربنا
هند معجبهاش الحال بقات معصبة دخلو المبنى و كانت واحد الحفلة و سمعات هند واحد الصوت اللي هز كيانها و تصدمات  دغية حيدات الشال من فمها و هي ممتيقاش Charlie puth قدامها كيغني بالطبع نتوما مستغربين شنو طاري
Flash back
فاش كان عمران  خارج من الدوش و دخلات عندو هند خرجات و نسات ساكها عندو و هو مع هزو لقا فيه شي وراق ستغرب فالاول و لكن قال غيقلبو و يرجعو ليها بحال إيلا مكين والو فاش قلبو لقا تصاور Charlie puth و لقاها كاتبة كنتمنا نشوفك فالحفلة ديال فرنسا
و عمران غتانم الفرصة و دارها ليها مفاجأة
End of the flash back

أحببت زوجي المزيفWhere stories live. Discover now