"و انا كنت افكر فى الخصوصية" قالت فى يأس "حقا هل هذه غرفتى بالمحل الاول!" صرخت فى يأس قبل ان تجلس امام المرآة مستعدة لتصفيف شعرها قبل ان تجده يقف خلفها

"اوه يورى-شان هذه قسوة" اشاحت نظرها بملل و هى تردد كلماته فى عقلها "نحن فقط نحبك و نطمأن عليكى" مال ليحتضنها من الخلف و هو يشم عطرها

"بحقك لايتو هذه المرة الالف التى اسمع هذه الجملة"

"ماذا هل صغيرتى تعترض؟" سأل بطفولية ممزوجة بصوت انحراف ارسل قشعريرة فى جسد يورى

"و كأنك تكترث" قالت بملل قبل ان تبعده بيدها على جبهته "دعنى انهى تصفيف شعرى" و ما ان قالتها حتى وجدت الفرشاة بيد لايتو رغم انها كانت بيدها منذ ثوانى و بدأ يصفف شعرها و هو يتلمسها بكل الطرق الممكنة بينما هى تفكر فيما كانت تنتظر من منحرف مثله

"و كأنك تكترث" قالت بملل قبل ان تبعده بيدها على جبهته "دعنى انهى تصفيف شعرى" و ما ان قالتها حتى وجدت الفرشاة بيد لايتو رغم انها كانت بيدها منذ ثوانى و بدأ يصفف شعرها و هو يتلمسها بكل الطرق الممكنة بينما هى تفكر فيما كانت تنتظر من منحرف مثله

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

نزلت للمطبخ حيث وجدت طباخ العائلة يعد الفطور، هو شعر بوجودها لكنه تجاهلها فلعبت هى بخصلات شعرها.

"اعطنى ملعقة" تظاهرت بأنها لم تسمعه ليعيد ما قال بحدة فزفرت و ناولته اياها

"انت لم تقل صباح الخير، اتظننى بخادمة لمعاملتى هكذا" تذمرت بطفولية ليعقد حاجباه و يرمقها بنظرة تحذير لتصمت و هى تنسحب من المطبخ

"انت لم تقل صباح الخير، اتظننى بخادمة لمعاملتى هكذا" تذمرت بطفولية ليعقد حاجباه و يرمقها بنظرة تحذير لتصمت و هى تنسحب من المطبخ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

"اعتقد ان احدهم نادى على يا ريجى" ركضت خارج المطبخ لتزفر بهدوء
.
.
.

فى مكان اخر جلس هو امام النافذة بعينه الحمراء يتفقد القصر بملل الى ان شعر بها التفت لينظر لعينها الزرقاء و ما ان رأى خنجره فى يدها حتى ضيق عيناه بغضب. فزعت الفتاة و هى تصفع نفسها لانها تورطت بهذا

هم من يمتلكون حياتىحيث تعيش القصص. اكتشف الآن