روحت البيت غيرت هدومى .. لقيت الموبايل بيرن .. مصطفى !! قفلت الباب و دخلت البلكونه
انا : مصطفى .. انت كويس
مصطفى : لا مش كويس .. محدش هيخلينى كويس دلوقتى غيرك عشان كدة اتصلت بيكى
انا سكت شويه : انا هجيلك مصطفى : متتعبيش نفسك انا : العمليه امتى ؟ مصطفى : هدخل العمليات الساعه 6 انا : هكون انا جيتلك مصطفى : ماشى
انا : هتبقا كويس صدقنى مصطفى سكت شويه : ان شاء الله
قفلت معاة و بعدين قمت عشان اتغدى مع ماما حسه ان قلبى ارتاح شويه بعد ما كلمنى
ماما : عندك الدرس الساعه 4 صح
انا : ايه .. اة
ماما : طيب .. مبتكليش ليه
انا : باكل اهو
كلت بسرعه و بعدين قمت غسلت ايدى و غسلت وشى عشان عيط و مش عايزة ماما تاخد بالها من اى حاجه غيرت هدومى و خدت كتب الدرس عشان ماما و نزلت بسرعه
ركبت تاكسى و روحت ع المستشفى طلعت خبط و دخلت لقيت مصطفى نايم ع السرير و مامته واخوة قاعدين ف اتكسفت اوى مامتو بصتلى و بصتلو كدة و هو ضحكلها ضحكه خفيفه و بعدين قامت سلمت عليا و اخوة سلم و خرجو و روحت قعدت مكان مامتو و مسكت ايدة و عيط
انا : مصطفى مصطفى : نعم انا : اوعدنى انك هتبقا كويس مصطفى مسح دموعى : اوعدك
ايدة فضلت على وشى وفضلنا باصين ف عيون بعض
مصطفى : بحبك
#Amina
كنت قلقانه من حاجتين من مامت مريم لو عرفت و على مصطفى .. يارب يقوم بالسلامه .. روحنا الدرس كلنا و قولنا للمس .. خلصنا الدرس الساعه 6:30 ف كلمت مريم و لقيت صوتها معيط
انا : الو ي مريم مريم : خلصتو ؟ انا : اة مريم : مصطفى دخل العمليات وعيطط
