- الأنماط المُتشابهة.من أسلوبٍ، فِكرة، أو حتّى شخصية.
فتجد عِدّة بداياتٍ مُكرّرة!
مثال :
1- استيقظت صباحًا على رنين المُنبه.
ويْحُها من كسولة!
ألا تستفيق إلّا بعد الرنّة الأخيرة؟ و تتتأخّر دائمًا عن المدرسة؟!
2- في أوّل يومٍ لها بالثانوية تتأخّر عن المدرسة، و يفوتها الاصطفاف و كلمة المدير.
هذهِ من الأولى، فتظهر بعدها أنّها الفتاة السيئة التي تأخّرت عن أوّل يوم
فوق هذا يُعاقبها المدير!
---
هنا بعض الأمثلة على الأوصاف المُتشابهة :
1- الحشرات المُتطايرة ببطنها إذا توتّرت.
2- أشعة الشمس الذهبية، كشعر الفتاة الذهبي اللامع.
---
أمّا عن الشخصيات :
1- بارد و كسول للغاية، لا يهتم بشيء، لكن فجأةً يهتمّ لفتاة!
2- ملك جمال المدرسة، القاسي، المُتحجّر، فارغ المشاعر، الذي يرفض كل الفتيات
سِواها هي (: !الأمر ذاته ينطبق على الفتاة.
--
الموضوع هنا التِكرار المُتكرّر الذي سيتكرّر حتّى النهاية!
بالنسبة للبدايات المُكرّرة، فكِّر ببداية أخرى مشوّقة!
مثلًا موقفٌ حصل لك، تقتبس منه بداية لروايتك
أمّا الأوصاف، فمثلًا عند وصف أشعة الشمس، فكِّر بها من جميع نواحيها
تستطيع بدل وصفها بـ " أشعة ذهبية "
بالتالي :
" نورٌ مُشِعّ " - " إضاءةُ كُرةِ اللهب " - " بساطٌ أصفر " - " أشعّة بلونٍ أشقر "أمّا عن الشخصيّات، هي لا بُدّ أن تتكرّر؛ لأنّ البشر من حولنا كذلك
لكنّ، هناك المئات من الشخصيّات في حياتنا، و في القصص لا، فتتكرّر الأنماط مرارًا -إلّا ما ندَر-
إن لم تستطع بناء شخصيّة بطلِك، فانظر للأشخاص من حولك، و اقتبس من شخصيّته
و تذكّر أن لا أحد كامل، لذا لا بُدّ من إيجابيّاتٍ و سلبياتٍ لها
--
الخطأ من مُلاحظة :
Nila987# خطأ لاحظته أثناء قراءتك للقصص/ الروايات؟
أنت تقرأ
أخطاء و عَثَرات في الكِتابة.
Randomالكِتابة بحر، إن لم تكُن مُحيط. إمّا أن تُصبح قُبطانًا تعتلي مركبك الخاص، أو أغرقتك الأمواج الهائجة ببساطة. - أنقُل لكم الأخطاء الواقعة بالكتابة؛ لنتطوّر معًا و نحذق في فنّ الرواية و القصّة. تستطيع مُشاركتي بالأخطاء، و ذلك بالتعليقات، شاكِرةً لك ذلك...